أول جريدة عربية عام 1828، لا يخفى على أحد الأهمية الكبيرة التي تشغلها ألعاب الألغاز لدى العشرات من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي وشبكة الإنترنت في العالم، لاسيما في الوطن العربي الذي بات ملحوظًا بصورة كبيرة خلال الفترة الماضية، ومن الألغاز التي تم طرحها خلال الساعات الماضية على المشتركين السؤال عن أول الجرائد العربية، والتي تتكون من 14 حرف، وفي هذا المقال سوف نتعرف على أول جريدة عربية عام 1828. أول جريدة عربية عام 1828 إن أول جريدة عربية تأسست عام 1828 هي جريدة الوقائع المصرية، وهي صحيفة مصرية تأسست في القاهرة بأمر من محمد علي باشا في القاهرة، وقد صدر أول أعدادها في 3 ديسمبر من عام 1828م، وتم توزيعها على موظفي الدولة، وضباط الجيش وطلاب البعثات، ويجدر بالذكر أنها أول صحف الشرق الأوسط، إلا أنها فيما بعد ألحقت بالجريدة الرسمية، وكانت تنشر باللغتين العربية والتركية العثمانية، حتى انفردت بها اللغة العربية. تأسيس جريدة الوقائع المصرية كما ينص التاريخ فإن فكرة إنشاء الجريدة ظهرت في الصحافة المصرية من خلال جهود الحملة الفرنسية في مصر، حيث أن أول جريدة عرفتها مصر هي جريدة بريد مصر التي صدرت باللغة الفرنسية في 29 أغسطس سنة 1798م بأربع صفحات، وقد احتوت على الحوادث اليومية، وأخبار الدواوين الفرنسية، وحفلات الجيش، ومع انسحاب الحملة من مصر، بدأت فكرة وجود الصحافة وإنشاء مطبعة بولاق، كأول مطبعة للحكومة المصرية، وبسبب شغف الوالي بالصحافة، ومتابعته للصحف الغربية، قام محمد علي بإنشاء أول جريدة مصرية واعتبرها جريدة الحكومة الرسمية.
مقدمة أول صحيفة عربية أنشئها والي مصر محمد علي باشا باسم ( الوقائع المصرية) وذلك في الخامس والعشرين من جمادى الأولي عام 1344 هجرية الموافق الثالث من ديسمبر عام 1828 ميلادية وكانت تحتوي آن ذاك على أربع صفحات فقط، حيث كانت الوقائع المصرية أول صحيفة تنشر باللغة العربية وتستهدف طبقات معينة من الشعب المصري وهم موظفوا الدولة وضباط الجيش وطلاب البعثات المصرية التى كان يرسلها الوالي محمد علي إلى الخارج. الفكرة والتنفيذ: أنشئت الحملة الفرنسية على مصر جريدة بريد مصر وكانت تصدر باللغة الفرنسية في 29 أغسطس عام 1798، وبعد رحيل الحملة الفرنسية فطن الوالي محمد علي لأهمية الصحافة في تقدم ونهضة الأمة لذا أمر بإنشاء صحيفة الوقائع المصرية ومطبعة بولاق كأول مطبعة خاصة بالحكومة المصرية، وكانت تضم صحيفة الوقائع المصرية أخبارباللغة التركية وترجمتها باللغة العربية والأولوية للأخبار التركية، وكانت تضم الصفحة الأولى في الصحيفة الإفتتاحية باللغتين العربية والتركية و أغراض وأهداف الصحيفة. لم يكن هناك نظام يحدد نشر صحيفة الوقائع المصرية، فقد كانت تنشر أحيانا ثلاثة أعداد أسبوعيا وأحيانا أخرى ينشر عددين أو عدد واحد، وليس هناك مدة محدد بين كل عددين فقد نشر العدد الثاني بعد أربعة عشر يوما من صدور العدد الأول للصحيفة.
كما تختلف اللهجات المحلية اختلافًا كبيرًا ، فمثلاً قد يواجه المغربي صعوبة في فهم العراقي ، على الرغم من أنهم يتحدثون نفس اللغة. اللغة العربية ليست اللغة الوحيدة التي يتم التحدث بها في الدول العربية. بل هي لغة الأقليات الرئيسيتان حيث يستخدم البربر في شمال إفريقيا عدة أنواع من الأمازيغ ، بينما يتحدث الكردية في أجزاء من العراق وسوريا. [1] تاريخ الصحافة في مصر كانت الصحف الأولى في الدولة العثمانية مملوكة لأجانب يعيشون هناك ، ولكنهم أرادوا نشر دعاية حول العالم الغربي، وتم طبع الأقدم في سبتمبر 1795 من قبل قصر فرنسا في بيرا ، وأثناء سفارة ريموند دي فيرنيناك سان مور. حيث كان يصدر كل أسبوعين تحت عنوان "Bulletin de Nouvelles" ، على ما يبدو ، حتى مارس 1796. اول جريدة عربية ١٩٨٨. وبعد ذلك ، نُشر تحت اسم "الجريدة الفرنسية للقسطنطينية" من سبتمبر 1796 إلى مايو 1797 ، و "ميركيور أورينتال" من مايو إلى يوليو 1797. وكان الغرض الرئيسي منه هو نقل المعلومات حول سياسة فرنسا ما بعد الثورة للأجانب الذين يعيشون في اسطنبول. لذلك ، كان لها تأثير ضئيل على السكان المحليين، إلى أن جاء عام 1800 وأثناء الاحتلال الفرنسي لمصر ، كان من المقرر إصدار صحيفة باللغة العربية ، "التنبيه" ، بهدف نشر المثل العليا للثورة الفرنسية في مصر.
[1] [2] الصادرة الاولى من جريدة الوقائع المصرية وقد صَدر يوم الثُلاثاء 25 جمادى الأولى من عام 1828م، وهوُ مُحرر باللغتين العربية والتُركية العثمانية، في مكتبة الإسكندرية. اول جريدة عربية ١٩٦٦. التاريخ [ عدل] مرّت الجريدة بالعديد من التغيرات والتطورات ففي عام 1842م قام رفاعة الطهطاوي [2] بتطوير الجريدة من حيث الشكل والمضمون والأسلوب، لدرجة أثارت حفيظة رجال الدولة وخشيتهم مما كان سبباً في نفي رفاعة الطهطاوي إلى السودان ، وجعل رفاعة الأخبار المصرية المادة الأساسية بدلاً من الأخبار التركية، وهو أول من أحيا المقال السياسي عبر افتتاحيته في جريدة الوقائع، وفي عهده أصبح للجريدة محررون من الكتاب. [2] في عهد الخديوي سعيد باشا توقفت الصحيفة ما بين عامي 1854 - 1863م ، ومع بدء الاحتلال البريطاني لمصر سنة 1882م تحولَّت الوقائع المصرية من صحيفة حكومية إلى صحيفة شعبية يومية على يد الشيخ محمد عبده ، فقد عهد إليه مصطفى في رياض باشا في عام 1880م مهمة إصلاح جريدة الوقائع المصرية، ومكث في هذا العمل نحو ثمانية عشر شهراً، نجح أثناءها في أن يجعل من الجريدة منبراً للدعوة للإصلاح، والعناية بالتعليم. نشرت الصحيفة بعض القصائد الشعرية ومقتبسات من مقدّمة ابن خلدون، وكتب فيها رفاعة الطهطاوي أوّل مقال كامل يُنشر في الصحافة المصرية تحت عنوان تمهيد، وكان ذلك في العدد رقم 623 عام 1842م، وكان أول عدد بعد تولّي رفاعة الإشراف على الصحيفة.
جاء في هذه الخطبة: «المرأة لم تخلق في العالم بمنزلة صنم يعبد أو أداة زينة تحفظ في البيت... إذا من المعلوم الذي لا يشوبه ريب أنه لا يمكن وجود العلم في عامة الرجال من دون وجود في النساء... فالمراة يجب أن تكون» عضوا يليق بجماعة متمدنه«. وعلى الأسس والمبادئ ذاتها أصدر البستاني مجلة» الجنان«في العام 1870 فعكست على صفحاتها ٱراء وأفكار الأنتلجنسيا العربية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. وقد أدخل من خلالها مفهوم روح العصر التي هي مجموعة القيم والمبادئ التي يجب أن تسترشد بها كل أمة، وروح عصر النصف الثاني من القرن التاسع عشر تحددها مبادئ الحرية والمساواة والتقدم وسيطرة الحق والنظام والقانون. ولم يكن من المصادفة أن تستقطب «الجنان» التطلعات الجديدة الٱخذة في التبلور، وأن تظهر في سنتها الأولى أول مقالة لأول كاتبة في الصحافة العربية هي المستنيرة السورية مريانا مراش. هكذا تكتمل الملامح المميزة لشخصية نهضوية فذه تستحق الاستذكار والقدير في زمن الأصوليات الظلامية والتعصب الطائفي والهويات القاتلة. اول جريده عربيه عام 1828. ففي دروس البستاني - وغيره من المتنورين- مازال ضروريا لتجازز المأزق الراهن في الفكر والسياسة، وما دعا إليه لا يزال مشروعا للمستقبل، فقد برهن أنه بالإمكان الجمع بين الأصالة والحداثة، وهذا درس يجب أن نتأمل في مغزاه.
[4] لم تكن عناية محمد علي بصحيفة الوقائع المصرية عناية سطحية رغم ما كانت تشغله الحياة العامة بمسائل أخطر من الجريدة الرسمية، لكنه أحس بقيمة الصحيفة وأعد للجريدة مطبعة وهيأ لها المأمورين والمحررين والمترجمين والعمال وفرض على موظفيه من الأجانب والوطنيين أن يوالوها بالمقالات المهمة وكان يقرر في الجريدة مكافآت للخبر من قرش إلى 100 قرش، بالإضافة إلى اللحم والأرز والسمن الذي كان يُعطى للموظفين. [1] [6] صدر العدد الأول من الوقائع المصرية في 3 ديسمبر 1828م بمجمل أربع صفحات، طول كل الصفحة 37 سنتيمتراً محتويةً على الموضوعات باللغة التركية ومترجمة إلى اللغة العربية [3] وتتصدر الصفحة الأولى الافتتاحية باللغتين متضمنة الأغراض والأهداف التي من أجلها صدرت الوقائع المصرية. ما اسم أول جريدة عربية أصدرت .؟ ومن الذي أصدرها .؟. [2] لم يكن للجريدة ميعاد معلوم في الظهور فأحياناً تصدر 3 مرات في الأسبوع وأحياناً مرة واحدة وفي بعض الأحيان تطول الفترة بين العدد والآخر، حتى إنه صدر العدد الثاني منها بعد صدور الأول بأربعة عشر يوماً. عُيّن سامى أفندى كأول مدير لتحرير القسم التركي، وكان المسؤول عن القسم العربي هو السيد شهاب الدين محمد إسماعيل، وكان يتقاضى عن عمله 750 قرشاً.
هل تخصص طب الاسنان صعب وله مستقبل، بصفة عامة، فان تخصص طب الاسنان يعتبر من التخصصات الطبية المهمة، وعلاوة علي ذلك، فإنها من التخصصات التي تهتم في مجال صحة وسلامة الاسنان، لذلك فانه من التخصصات التي يبحث عنها العديد من الطلبة، الذين يقفون علي اعتاب المرحلة الجامعية، ليتمعنوا في التخصصات الطبية، والمعلومات التي تتعلق بهذه التخصصات، لذلك يمكننا الإجابة عن السؤال التالي، هل تخصص طب الاسنان صعب وله مستقبل ام لا. هل تخصص طب الاسنان صعب وله مستقبل من الجدير بالذكر، مع التزايد الملحوظ من خلال طلبة الثانوية العامة، بالبحث عن معلومات تتعلق بتخصص طب الاسنان، وبالتالي فان اكثر الأسئلة تداولا، هو هل طب الاسنان صعب، وفي المقابل فانه لا يمكن الحكم علي التخصص دون الخوض في تجربة التخصص، لذلك فان طب الاسنان هي من السنوات، التي يتطلب اجتياز خمسة سنوات من الدراسة، في هذا التخصص للحصول علي لقب دكتور طب اسنان، وبالتالي: يتفرع من تخصص طب الاسنان، العديد من التخصصات التي تتمحور، حول خمسة سنوات للتخرج. بالاضافة الي حصول الطالب، علي التعليم بشقيه النظري والعملي. كذلك يحتاج الطالب في هذا التخصص الي القيام بواجبات سريرية، والتي تتيح للطالب التخرج من التخصص، بقدرة مميزة للتعامل مع مرضي طب الاسنان.
كم معدل طب الاسنان
كم معدل دخول طب الاسنان
1ألف نقاط) طب