المراجع
^, روان بن حسين, 9/3/2021
- اكتشف أشهر فيديوهات روان عائله عدنان | TikTok
- عدنان الصباح يكتب لـوطن: عميان في عالم أعور - وكالة وطن للأنباء
اكتشف أشهر فيديوهات روان عائله عدنان | Tiktok
لا حرب مقدسة اذن على الاطلاق في أي حرب على وجه الارض الا تلك التي تخوضها الشعوب دفاعا عن حقوقها فالكنيسة في روسيا صارت عدوة الكنيسة في اوكرانيا والعكس صحيح ويدور القتال على الارض الاوكرانية فيقتل الفقراء من الشعبين بينما يتواصل الاغنياء مع بعضهم البعض ولا تحارب امريكا على الارض بل تحاربهم بأبنائهم فيموتون من هنا وهناك وهي تصادر مليارات روسيا وتسعى لتحطيم اقتصادها ولا شيء سوى ذلك تريد الإمبريالية الاقذر في التاريخ من التباكي على اوكرانيا وشعبها.
عدنان الصباح يكتب لـوطن: عميان في عالم أعور - وكالة وطن للأنباء
من هو زوج روان بن حسين الليبي
زوج روان بن حسين الليبي هو يوسف المقريف وهو رجل أعمال ليبي وسمسار عقارات يدير مصالح تجارية متعلقة بمجال العقارات والمضاربات في بريطانيا والمغرب العربي، كما أنه حاملاً للجنسية البريطانية، كما أنه من عائلة ليبية ثرية في الأصل، ويمتلك ثروة كبيرة منذ الصغر، حيث تعتبر عائلة المغريب أحد أبرز العائلات السياسية المعارضة في فترة حكم الرئيس الليبي القذافي، ومن أبرزهم المعارض محمد يوسف المقريف المنفي والناجي من 4 محاولات اغتيال. لفت رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف الأنظار إليه بعد العلاقة المضطربة بالفاشينيستا الكويتية روان بن حسين، والتي تكللن بالزواج سريعاً ثم انهار الزواج وتم الإعلان عن انفصالهما رسمياً فيما بعد. سبب انفصال روان بن حسين عن زوجها
أعلنت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين عن انفصالها بشكل رسمي عن زوجها رجل الأعمال لليبي يوسف المقريف بعدما اكتشفت خيانته، حيث أفصحت بدون تردد عن قصتها التي قامت بكتابتها باللغة الإنجليزية في العديد من المنشورات على الأنستقرام، وتحدث روان فيه أنها كانت تشعر طوال الوقت بالاضطراب ولوم نفسها، حتى وصل بها الحال إلى تلقي العلاج، وقد اكتشفت خيانة زوجها يوسف المقريف، وقد حاولت إيجاد حلول ولكنها فشلت، وقالت إن زوجها نقل إليها مرضاً من خلال علاقاته العديدة، وقد أكدت أن قرار الطلاق جاء بسبب الخيانة.
العالم اعور لا يرى الا مصالحه لكن الابشع اننا عميان لا نرى حتى مصالحنا ولا ندري كيف نسعى في سبيلها بل ولا نملك رسالة عن حالنا يمكننا ان ننقلها للعالم لأننا وباختصار شديد لا نعرف ما الذي يعنيه وجودنا على الارض ولا اية قضية نحملها على اكتافنا لنجوب بها العالم ولا كيف ندير سباق التحالفات والتناقضات في هذا العصر.