98 ليرة سورية للدولار الواحد في بداية العام 2011 [3] إلى أن وصل إلى 181. 43 ليرة سورية للدولار الواحد في نهاية العام 2014. [4] حيث تأثرت الليرة بشكل كبير بهجرة رؤوس الأموال بشكل رئيسي إلى الدول المجاورة كلبنان والأردن ومصر بالإضافة إلى العقوبات المفروضة على الاقتصاد السوري من قبل الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ، وقد استمر سعر الليرة السورية بالانخفاض إلى أن أصبح سعر الدولار الأمريكي 502 ليرة سورية للدولار الواحد بتاريخ أكتوبر 2017، ليصبح الدولار في يناير/كانون الثاني من عام 2020 معادلاً لقيمة 1015 ليرة سورية (وتدهورت الليرة السورية بشكل قياسي إلى أكثر من 3 آلاف ليرة مقابل دولار واحد في يونيو/حزيران الحالي، في حين كانت بحدود 70 ليرة عام 2012، وقبل الثورة 50 ليرة سورية للدولار الواحد). [5] [6] الفئات النقدية [ عدل] غرش سوري واحد اصدار عام 1920 تتوزع فئات إصدار الليرة السورية حاليا والتي تصدر من قبل مصرف سورية المركزي كما يلي: المعدنية: يتم التداول بإصدار عام 2018 ، وتحمل العملة الجديدة ذات اللون الفضي الفاتح نقشاً لضريح الجندي المجهول على إحدى الجهتين، وعلى الجهة الأخرى نقشاً لشعار العقاب السوري.
حافظت الليرة السورية على سعر صرفها أمام الدولار في اسواق العاصمة دمشق عند مستوى 3950، كما استقر سعر صرف الليرة التركية أمام معظم العملات الأجنبية مسجلة 14. 83 للدولار، في حين طرأ تحسن طفيف على سعر صرف الليرة اللبنانية لتسجل 24000 أمام الدولار. أسعار الذهب غرام عيار 18 186 ألف ل. س غرام عيار 21 217 ألف ل. س غرام عيار 24 248 ألف ل. س أونصة الذهب: 1958 دولار سعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار الأمريكي وأبرز العملات سعر صرف الليرة التركية أمام الدولار والعملات الأجنبية
مصدر الخبر
أشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف ، إلى أن "الغرب يمارس ضغطا غير مسبوق على روسيا ويسعى لتهميشها ووقف تطورها"، لافتاً إلى أن "الغرب فرض أكثر من 5 آلاف عقوبة فردية ضد روسيا وهذا رقم قياسي، وهو الذي يغلق الباب في وجه روسيا وتأكدنا أنه لا يمكن التعويل عليه". وأكد لافروف في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم RT"، أن " الولايات المتحدة تسعى لإقامة عالم أحادي القطب"، ورأى أن " أوروبا توقفت تقريبا بالكامل عن الدفاع عن استقلالها أمام الولايات المتحدة"، مردفاً أن "هناك عدد من الدول كالصين والهند والبرازيل والمكسيك لن ترقص على أنغام الولايات المتحدة". جريدة الرياض | «ملاح جوي» يروي تفاصيل ضرب العائلة السعودية بمطار إسطنبول. وأوضح وزير الخارجية، أن "العقوبات جعلت روسيا أقوى وسنعدل اقتصادنا لتخطي تأثيرها، وسنحتاج إلى بعض الوقت"، مشيراً إلى "أننا وجدنا أدلة على تحضيرات أوكرانيا لهجوم شامل بعد فشلها في تطبيق اتفاقات مينسك"، وتابع أن "أي شحنات أسلحة تنقل إلى أوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لقواتنا، ولا يمكن للدول الغربية تزويد أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي سوفيتية الصنع، لأن ذلك محظور بحسب ترخيص الاستخدام". وذكر لافروف أن "كييف تدرك أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، لن يسمح بحظر الطيران فوق أوكرانيا وتعول على ساسة أميركيين أقل مسؤولية"، لافتاً إلى "أننا لا نستبعد إمكانية أن تكون أوكرانيا قد شكلت أكبر مشروع للبنتاغون في تطوير مختبرات بيولوجية"، وأضاف: "اجتثاث النازية في أوكرانيا بحسب المفهوم الروسي، يتمثل في إلغاء كل قوانين التمييز ضد الناطقين بالروسية، والغرب حاول تحويل أوكرانيا إلى دولة معادية لروسيا وهذه المساعي خلفت آثارا على الأوكرانيين".
تلقت مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، دعماً مالياً بقيمة 8 ملايين درهم من بنك دبي الإسلامي، لدعم المشروعات والبرامج الخيرية التي تنفذها العام الجاري. وأشاد الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا رئيس مجلس أمناء المؤسسة، بجهود بنك دبي الإسلامي ودورهم تجاه أبناء المجتمع بفئاته كافة، مثمناً دعم ورعاية البنك للمؤسسات الخيرية داخل الدولة. تفعيل خدمة موجود جوي. وقال الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا إن المؤسسة تعمل على تقديم المساعدات للحالات الضعيفة والأسر محدودة الدخل وتسخر كل الإمكانات للمساهمة في رسم البسمة والأمل في قلوب العديد من الأفراد وتوفير الحياة الكريمة لهم، لافتاً إلى أن المساعدات تشمل تسديد الرسوم الدراسية والجامعية لعدد كبير من الطلاب والطالبات في المراحل الدراسية المختلفة، إضافة إلى تسديد مبالغ لقضايا الإيجارات ومساعدات طبية، ومساعدات دفع فواتير وتوصيل خدمة الكهرباء والماء للمنازل الجديدة لذوي الدخل المحدود. من جانبه أكد راشد الحمر مدير المؤسسة أن هذا الدعم الذي قدمه البنك يأتي في إطار التعاون والتنسيق والشراكة المجتمعية لتعزيز الخدمات والمشاريع الخيرية والإنسانية التي تقدمها مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية لمساعدة الأسر الفقيرة والمتعففة والأيتام والطلبة وأصحاب الهمم والمرضى، موضحاً أن المؤسسة تغطي الكثير من الأسر من خلال توفير احتياجاتها، وذلك عبر باحثين وباحثات يطلعون على الملفات من خلال الزيارات الميدانية ومن ثم تحديد الاحتياجات.