اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني كلمة المرور تذكرني هل فقدت كلمة مرورك؟ → الانتقال إلى صحيفة فيفاء سياسة الخصوصية
أجرى مستشفى خميس مشيط للولادة والأطفال (4984) عملية جراحية خلال عام (2020)م، كما تم عمل (29147) تصويرًا إشعاعيًّا، وإجراء أكثر من (300 ألف) فحص مخبري، إضافة إلى تسجيل (5405) حالات ولادة. وتفصيلاً، قدمت العيادات الخارجية في المستشفى خلال الفترة نفسها خدماتها لـ (21523) مستفيدًا.
إبحث عن مناقصة
مرض اللشمانيا أسبابه، ومناطق الانتشار، والوقاية منه وحول انتشار داء اللشمانيا في هذا الوقت من كل عام، وطرق معالجته، تحدث الإداري في مستوصف الرعاية الصحية الأولية؛ أحمد الحاتم بأن داء اللشمانيا يعتبر مرضاً شائعاً جداً في العالم، على اختلاف أنواعه، الباطنية والجلدية. وأكثرها انتشاراً، ويعرف بالاسم الشعبي، حبة السنة. ويؤدي إلى ظهور جروح متقرحة، يصل قطر الواحد منها؛ إلى بضعة سنتيمترات، وتدوم لأشهر طويلة على الرغم من العلاجات المختلفة. وينجم الداء الجلدي؛ جراء اختراق طفيليات أحادية الخلية إلى الجلد. إثر تعرض المصاب للدغة؛ أو لسعة من أنثى ذباب الرمل، وهي من عائلة الفواصد. وتكون المناطق المعرضة للإصابة، هي مناطق الجسم التي تكون غير مغطاة عادةً، كمنطقة الوجه والأطراف. مستوصف الرعاية الاولية الهلال الاحمر. أما الطفيل المسبب لهذا الداء؛ طفيل أحادي الخلية، يعيش ويتكاثر داخل خلايا الجهاز المناعي؛ التابع لجسم كائن ثديي مضيف، كما أن بإمكانه العيش والتكاثر في أمعاء ذبابة الرمل. جهود حثيثة من قِبل المستوصف لمعالجة المرضى وتابع الحاتم الحديث عن طرق العلاج بالقول: "في واقع الأمر نقوم بعلاج هذا الداء الخطير من خلال خطة وقائية ودوائية. وبموجب هذه الخطة، يعمل في القسم الوقائي فريق تثقيفي مختص يقوم بعمل جولات ميدانية على أبرز مناطق الانتشار، وعادةً ما تكون في مناطق الريف التي تكثر فيها المجارير والبرك المائية، ويكون ذلك عبر توعوية الأهالي على خطورة هذا الداء، ويجب أخذ الحرص باتخاذ تدابير التي من شأنها الحفاظ على صحة الأطفال، بالأخص كونهم الأكثر تعرضاً للسعة حبة الرمل.
المجتمع بواسطة Ronahi في يوليو 26, 2019 209 تقرير/ آزاد كردي – روناهي/ منبج – أكد الإداري في مستوصف الرعاية الصحية الأولية بمدينة منبج وريفها؛ أحمد الحاتم، أنهم يعملون بأقصى طاقاتهم لمواجهة مرض اللشمانيا في الفترة الموسمية؛ إذ تشهد هذه الفترة انتشاراً متزايداً له من كل عام، ولذا تعمد الطواقم الطبية في المستوصف إلى العمل على مدار الساعة؛ لاستقبال الحالات الحرجة، ومعالجتها. دخول › صحيفة فيفاء — ووردبريس. غير بعيد عن مركز مدينة منبج، وعلى الطريق الرابط بين منبج ومدينة جرابلس، يقع مستوصف الرعاية الصحية الأولية؛ التابع للجنة الصحة في مدينة منبج وريفها. ويتلقى المستوصف الدعم الطبي من منظمة الهلال الأحمر الكردي بشكلٍ تام، من خلال تأمين كافة المستلزمات الطبية التي يحتاجها المستوصف على اختلافها؛ بغية تقديم الخدمات على مستوى عالي من المهنية الطبية. خدمات نوعية على المستوى الطبي وبهذا السياق؛ التقت صحيفتنا "روناهي"؛ بالإداري في مستوصف الرعاية الأولية؛ أحمد الحاتم الذي أكد بأن المستوصف، يعمل على تقديم الخدمات الطبية المختلقة قائلاً: "يعتبر المستوصف أحد الأذرع الطبية الرائدة في مدينة منبج التي تقدم الخدمات الطبية مجاناً وبشكلٍ كامل.
نرحب بكم فى مجمع شعاع الطبي ونسعد بخدمتكم على مدار 24 ساعة على مدار ايام الاسبوع. النصائح الصحية. اقرأ اسم الدواء وجرعته، او استفسر عن وظيفة الدواء من دكتورك الشخصي قبل تناوله … شاهد المزيد… تعليق 2020-08-27 08:31:28 مزود المعلومات: gla alshehri
« لم يستطع المفكّرون من ذوي البصيرة في عام 1978 التنبّؤ بالأحداث التي ستعصف بالعالم من أزمة نفطية وانكماش اقتصادي وانتهاج المصارف الإنمائية برامج التكيّف الهيكلي التي أبعدت الميزانيات الوطنية عن الخدمات الاجتماعية، بما في ذلك الصحة. ومع تناقص الموارد الصحية اكتسبت النُهج الانتقائية التي تستخدم مجموعات من التدخلات تأييد الجهات المعنية لبلوغ الغاية المنشودة المتمثّلة في إعادة تشكيل الرعاية الصحية بشكل جذري. والجدير بالذكر أنّ ظهور وباء الأيدز والعدوى بفيروسه وعودة انتشار السل من جرّائه وزيادة حالات الملاريا من الأمور التي أبعدت تركيز الصحة العمومية الدولية عن البرامج العريضة القاعدة ووجّهته نحو تدبير حالات الطوارئ التي تحصد الكثير من الأرواح. [ رقم تلفون و لوكيشن ] الرعاية الصحية الأولية بالصالحية .. الجوف - المملكه العربية السعودية. وفي عام 1994 انتهت إحدى الدراسات التي أجرتها منظمة الصحة العالمية بغرض استعراض التغيّرات العالمية التي طرأت على مجال التنمية الصحية منذ إعلان ألما-آتا إلى استنتاج مثبّط للعزائم يفيد بعدم إمكانية بلوغ المرمى المتمثّل في توفير الصحة للجميع بحلول عام 2000» الدول الكبرى حققت لمواطنيها الصحة بطرقها الخاصة. ومع انهيار المنظومة الاشتراكية لم تعد تلك الدول تهتم إلا بالجائحات المتفشية التي تهدد صحة مواطنيها مثل الإدز وسارس وإنفلوانزا الطيور وغيرها.