ثالثًا: يقوم بالصلاة والسلام على خاتم المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. رابعًا عند البدأ في الهبوط من الصفا، يقول " (اللهم إني أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار)، لا ننسى تكرار ذلك في كل شوط من السعي بين الجبلان. خامسًا: يمر بين الميلين الأخضرين، وهو يردد (ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، رب اغفر وارحم، واعف وتكرم، وتجاوز عما تعلم, إنك أنت الأعز الأكرم، اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى، اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)، حتى يصل إلى جبل المروة. ماذا يقال عند الصفا والمروة في العمرة يشترط التصاريح للوصول. اخيرًا.. يبدأ السعي دائمًا بجبل الصفا وينتهي عند المروة، وسوف يتم 7 اشواط ، في كل مرة سوف يكرر السابق ذكره، وعند الانتهاء يقوم بصلاة ركعتين ، ويفضل ان يتم الصلاة بداخل الحرم المكي.
تقديم الطواف على السعي، وقد اتفق فقهاء المذاهب الأربعة على ذلك. الموالاة والترتيب بين أشواط السعي.
طول المسعى بين الصفا والمروة والمسافة بين الصفا والمروة اختلفت في أكثر من رواية، فهناك من يقول إن المسافة بين الصفا والمروة تبلغ 394. 5 مترًا، وهناك من يقول إنها 405 أمتار، وهناك من يقول 375 مترا، وإجمالي عدد الأشواط للسعى يقترب من الـ 3 كيلو، وحول الاسم الذي يطلق على الطريق بين الصفا والمروة، فإنه يطلق عليه «مسعى»، أو «مكان السعي».
ما يقال في السعي بين الصفا والمروة، هو أحد الأمور المهمّ' التي لا بدّ للمسلمين من معرفتها فالسعي بين الصفا والمروة هو أحد شعائر الحج والعمرة، والصفا هو مكان مرتفع يقع في الجهة الجنوبية الشرقية من بيت الله الحرام، أمّ المروة فهو مكان مرتفع يقع في الجهة الشرقية الشمالية من بيت الله الحرام، والسعي بين الصفا والمروة هو من مناسك الحجّ الذي لا يتمّ الحج إلّا بفعله.
Ma$Ter:: مراقب عام:: #1 هل من داع، هل من سائل، هل من تائب *عن جابر رضي الله عنهما قـال: سَمِعْتُ رسـول الله صلى الله عليه وعلى آله يقول: ❪❪ إنَّ فـي اللَّيْلِ لَسَاعَـةً، لا يُوَافِقُها رَجُـلٌ مُسْلِـمٌ يَسألُ اللهَ تَـعَـالَـى خَيْرًا مِـنْ أمْـرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، إِلّا أعْطاهُ إيَّاهُ، وَذَلِڪَ ڪُلَّ لَيْلَةٍ ❫❫. * [ رواه مسلم في صحيحه (٧٥٧)] *عَنْ عَمْرُو بْنُ عَبَسَُة رَضيَ اللهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ الُنَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَعَلَى آلِـهِ وَسَـلَّـمَ يَـقُـولُ: ❪❪ أَقُْــرَبُ مَــا يَڪُونُ الـرَّبُّ مـنَ الـعَـبْدِ فِي جَـوْفِ اللَّيْـلِ الآخـرِ، فـإِنْ اسْتَطَعتَ أَنْ تَڪـونَ مِمـنْ يَذْڪـرُ اللهَ فِي تِلْڪَ السَّاعَةِ فَڪُن ❫❫. هل من داع فأستجيب له عضلات. * [ صححه الألباني في المشڪاة (١٢٢٩)، والوادعي في الصحيح المسند (٩١/٢)] *وعـن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أنّ رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: ❪❪ ينزل ربُّنا تبارڪ وتـعـالـى ڪل لـيلـة إلى السماء الـدنيا حين يبقى ثـلـث الليل الآخــر، فـيـقـول: مـن يـدعـونـي فـأستجـيب لـه، ومـن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له ❫❫. * [ رواه مسلم في صحيحه (٧٥٨)] قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: *« والناس في آخر الليل يڪون في قلوبهم مـنَ التّوجُه والتقرب والرّقة، ما لا يوجد في غير ذلڪ الوقت، وهذا مناسب لنزولـه إلى السماء الدنيا، وقـولـه: هـل مـن داع، هل من سائل، هل من تائب ».
معلومات العضو diyaa ديـزايـن جـديـد معلومات إضافية آلْـــ ج ــنسـ: الـدولهــ: iraq الْمَشِارَكِات: 75 نقاط: 4102 التقييم: 0 الاحترام: موضوع: هل من داع فأستجيب لهـ 30. 05. 11 7:53 إذا رفع العـَبد يديه للسمَاء وهو عاص ٍ فيقـُول( يارب) فتحجبُ الملائكةُ صوتِه فيـُكررها ( يارب) فتحجبُ الملائكةُ صوته / فيكررها ( يارب) فتحجبُ الملائكةُ صوته فيكررها فى الرابعة / فيقول الله عز وجل: الى متى تحجبُون صَوت عبدي عنـِي ؟! ( لبيك عبدي / لبيك عبدي/ لبيك عبدي / لبيك عبدي) مُتصفـّح يحمِل ( دُعآء ً وَ تضرُعاً وَ مُنآجَآة) مِنـّآ إليِه سبحَآنه فَلآ نكُن نحنُ مِن آللذينَ ظلمُـوآ آنفسهُم وبخَلوآ بالدُعآء! وَ بالتأكيد هُنـَآ قلوباً طآهِره وَ بيضـَآء [ ستُردد وتؤمِن]! فَ! لِنبتهِل بصوت ٍ عآلي.. هل من داع فأستجيب له ولا مستقبل له. وَ نجعَل أروآحَنآ بِأدعيتـُنآ قَريبَه لِ بآرئُهآ فَ رُبمآ صآدفَت ( وَقت إستجَآبَه) [ لِ ندعُوآ لنـََآ.. ونؤمِن لهُم] معلومات العضو S PEIN S ديـزايـن جـديـد معلومات إضافية آلْـــ ج ــنسـ: الـدولهــ: iraq الْمَشِارَكِات: 16 نقاط: 4017 التقييم: 0 الاحترام: موضوع: رد: هل من داع فأستجيب لهـ 30. 11 15:53 مشكوررررررررررررررررررررر معلومات العضو diyaa ديـزايـن جـديـد معلومات إضافية آلْـــ ج ــنسـ: الـدولهــ: iraq الْمَشِارَكِات: 75 نقاط: 4102 التقييم: 0 الاحترام: موضوع: رد: هل من داع فأستجيب لهـ 31.
تاريخ النشر: الأحد 22 ذو الحجة 1431 هـ - 28-11-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 143285 12797 0 286 السؤال أنا أقوم دائماً قبل الفجر بـ 20 دقيقة لصلاة ركعتين قبل الفجر، ومنذ شهور قررت قيام بعض الليل لذا أقوم الساعة 4 وأصلي بعض الركعات حوالي 45 دقيقة وأعود للنوم وأستيقظ نصف ساعة قبل الفجر وهي الساعة السابعة هنا في فرنسا. سؤالي يا شيخ: هل يعتبر هذا قيام ليل أم هذه الوسيلة خاطئة لأني أعود للنوم، وهل ما أفعله صحيح أم الأفضل أن أترك قيامي الساعة الرابعة وأن أستيقظ قبل الفجر بساعة أو أكثر، أفيدوني بجواب لأني أرغب في أحسن وسيلة لقيام الليل لأصلي بعض الركعات وأقرأ قليلاً من القرآن، أجيبوني دون الإحالة على أسئلة أخرى؟ وجزاكم الله خيراً.
قال السيوطي في تنوير الحوالك شرح موطأ مالك ما نصه (عَن بن شهَاب عَن أبي عبد الله الْأَغَر وَعَن أبي سَلمَة). قَالَ ابن عبد الْبر (مِنْ رُوَاة الْمُوَطَّأ مَنْ لَا يذكر أَبَا سَلمَة قَالَ والْحَدِيث مَنْقُول من طرق متواترة ووجوه كَثِيرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ينزل رَبنَا تبَارك وَتَعَالَى كل لَيْلَة هَذَا من الْمُتَشَابه الَّذِي يسكت عَن الْخَوْض فِيهِ وَإِن كَانَ لابد فَأولى مَا يُقَال فِيهِ مَا فِي رِوَايَة النَّسَائِيّ إِن الله يُمْهل حَتَّى يمْضِي شطر اللَّيْل ثمَّ يَأْمر مناديا يَقُول هَل من دَاع فيستجاب لَهُ فَالْمُرَاد إِذن نزُول أمره أَو الْملك بأَمْره وَذكر بن فورك أَن بعض الْمَشَايِخ ضَبطه يُنزل بِضَم أَوله على حذف الْمَفْعُول أَي ينزل ملكا).