تصميم شخصيتي في ماين كرافت - YouTube
تصميم ماين كرافت جيجي ورانيه🌹فد شي خرافي - YouTube
متابعين اقرا الوصف 🥺#مجتمع_تصاميم_ماين_كرافت #سبايين - YouTube
انتشرت مؤخرًا السيارات الكهربائية وهي سيارات ذات محرك يعمل بالكهرباء وليس بالبنزين أو الديزل مثل السيارات والمركبات التقليدية ، وهذا النوع من السيارات يعتبر ثورة جديدة في عالم صناعة السيارات ، لما لها من مميزات قد تؤدي لتفوقها وانتشارها في المستقبل أكثر من السيارات العادية. سياره على كهرباء جديد. ويعتقد كثير من الناس أن السيارات الكهربائية هي تقنية حديثة ، وهذا الأمر غير صحيح ، حيث أن السيارات الكهربائية موجودة منذ أن اخترع الإنسان الموتور الكهربائي في القرن التاسع عشر كانت تعمل بالكهرباء ، وخلال ذلك القرن كانت السيارات الكهربائية منتشرة أكثر من السيارات ذات المحركات التي تعمل بالبنزين. وظلت السيارات الكهربائية مهيمنة على أسواق السيارات حتى بداية القرن العشرين ، عندما بدأ الصناعي الأمريكي هنري فورد ، في تأسيس أول خط لتجميع السيارات في العالم ، وهذا أدى لانخفاض تكلفة تصنيع السيارات التي تعمل بالبنزين بشكل كبير. كما أدى ظهور البترول في ولاية تكساس الأمريكية لانخفاض سعر البنزين ، وكل ذلك جعل مبيعات السيارات الكهربائية تتراجع لصالح السيارات التي تعمل بالبنزين ، ومع مرور وزيادة المنافسة توقف تصنيعها نهائيًا ، حتى بداية التسعينيات من القرن العشرين عندما بدأت السيارات الكهربائية تظهر مرة أخرى ولكنها لم تلقى رواجًا كبيرًا في ذلك الوقت أيضًا.
فضّل إديسون بطارية النيكل والحديد لاستخدامها في السيارات الكهربائية وهي واحدة من أوائل البطاريات القابلة لإعادة الشحن. كانت (إي في إس) من أوائل السيارات المنتجة، وحققت السيارات الكهربائية أفضل أرقام قياسية لسرعة المركبات البرية في أوائل القرن العشرين قبل تفوق محركات الاحتراق الداخلي الخفيفة والقوية عليها. سياره على كهرباء ودعم للأفراد. وأُنتجت من قبل شركة بيكر للسيارات وكولومبيا للسيارات وديترويت الكتريك وغيرها، وتفوقت في مرحلة ما من التاريخ على السيارات التي تعمل بالبنزين. وفي عام 1900، 28% من السيارات المستخدمة في الولايات المتحدة الأمريكية كانت كهربائية. كانت (إي في إس) تحظى بشعبية كبيرة حتى إن الرئيس وودرو ويلسون وعملاء خدمته السريين قاموا بجولة في العاصمة واشنطن، في سيارة ميلبورن الكهربائية، التي تغطي بعد أن تُشحن ما بين 60 إلى 70 ميل (100–110 كم). [9] ساهمت التطورات الجديدة في انخفاض إنتاج السيارات الكهربائية. [10] إذ تتطلب البنية التحتية للطرق المُحسنة مدى أكبر من التي توفرها السيارات الكهربائية، وقد أدى اكتشاف احتياطيات كبيرة من النفط في تكساس وأوكلاهوما وكاليفورنيا إلى توفر واسع النطاق للبنزين بأسعار معقولة، ما جعل السيارات التي تعمل بالاحتراق الداخلي أرخص عند الحاجة إلى السفر لمسافات طويلة.