لتزويدكم بفرص التواصل مع مستخدمين آخرين ممّن قد يكون لهم نفس اهتماماتكم أو أهدافكم التعليمية، مثلاً، قد نوصيكم بشركاء دراسة محددين أو تعريفكم بطلاب متلقّين أو مرشدين محتملين. وفي هكذا حال فقد نستخدم المعلومات التي نجمعها حولكم لتحديد من قد يكون مهتماً بالتواصل معكم، لكننا لن نزود المستخدمين الآخرين سوى باسم المستخدم الخاص بكم ولن نفصح لهم عن اسمكم الحقيقي أو عنوان بريدكم الإلكتروني. سياسة الخصوصية - هبة بريس. قد نستضيف لأغراض التكامل مع خدمات الغير بعض المحتوى الذي لا تتحكم به هبة بريس كاستضافة فيديوهات من موقع يوتيوب. إضافة لما سبق فقد نشارك معلومات جمعناها ولا تشكل إمكانية تعرّف شخصي عليكم مع العموم ومع الغير، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: الباحثين وشركاء الأعمال. روابط إلى مواقع إلكترونية أخرى قد يحتوي الموقع روابط إلى مواقع إلكترونية للغير كمزودي محتوى آخرين وبعض مزودي الخدمات، غير أن هذه المواقع الأخرى ليست تحت إدارتنا وبذلك عليك أن تتفهم وتوافق على أننا لا نتحمل مسؤولية جمع هذه المواقع واستخدامها لمعلوماتك ما لم تتم الإشارة له بغير ذلك في سياسة الخصوصية هذه. نوصيكم بالحرص عندما يتم توجيهكم إلى موقع الغير لتقوموا بمراجعة سياسات الخصوصية لكل موقع تزورونه وتستخدمونه.
عندما تشير إليها من خلال هذه الروابط ، قد يفعلون شيئًا ما ، ومن هذا نستنتج أن الإجابة الصحيحة على السؤال هي أن الروابط التشعبية تقوم بما يلي:[1] إقرأ أيضا: الرقابة المالية تستعرض نتائج عدد من الدراسات حول مستوى الثقافة المالية انتقل إلى صفحات الويب المرتبطة. عند النقر فوق ارتباط تشعبي ، ينتقل المستعرض من الصفحة الحالية إلى أخرى ، وقد تكون هذه الصفحة على نفس الموقع أو على موقع مختلف. أنواع الارتباطات التشعبية الارتباط التشعبي عبارة عن سلسلة نصية مرتبطة بعنوان URL يتم استخدامه للتنقل من مستند إلى آخر. تقوم الروابط التشعبية بـ - الداعم الناجح. فيما يلي الأنواع المختلفة من الارتباطات التشعبية:[2] الارتباطات التشعبية الداخلية: الارتباطات التشعبية الداخلية هي تلك التي تربط صفحتين ويب بحيث تنتمي صفحتا الويب إلى نفس الموقع ويمكن إنشاء موقع الويب وتضمينه في مجموعة من الارتباطات التشعبية الداخلية إذا لم يكن لهذا الموقع صفحة واحدة … الارتباطات التشعبية الخارجية: هي الروابط التي توفر ارتباطًا من صفحة ويب على موقع ويب إلى صفحة ويب على موقع ويب آخر ، وهذه الروابط مهمة لتكوين الويب الذي يربط مواقع الويب ببعضها البعض ويتم استخدامها لتوفير معلومات إضافية معروضة على الصفحه الحاليه.
والنص الملون المرتبط يعرف باسم نص الرابط، ويمكن أن يؤدي الارتباط التشعبي لنقل القارئ لجزء محدد في الصفحة. فعندما يتم تحريك المؤضر على الارتباط التشعبي فسوف يتغير السهم ليد صغيرة تدل على الارتباط. أنواع الارتباط التشعبي الروابط التشعبية يكون له العديد من الأنواع التي سوف نقوم بالتعرف عليها الآن: الارتباط الخارجي الارتبط الخارجي يكون عبارة عن ارتبط من صفحة الويب الخاصة بك لصفحة الويب الخاصة بشخص آخر. فبدون وجود أي روابط خارجية لا يوجد ويب، وذلك لأن الويب يكون عبارة عن شبكة متكونة من صفحات الويب. واستعمال الروابط الخارجية من أجل توفير البيانات التي تتعلق بالمحتوى المتاح وذلك عن طريق صفحة الويب الخاصة بالمستخدم. تقوم الروابط التشعبية برامج. الروابط الواردة الروابط الواردة تكون عبارة عن ارتباط من صفحة ويب خاصة بشخص آخر لموقعك. كما أنه يكون عكس الارتباط الخارجي، كما أنك لم تتمكن من إعادة الارتباط عندما يقوم شخص معين بالارتباط بالموقع الخاص بك. الارتباط الداخلي أن الارتباط الداخلي يكون عبارة عن ارتباط بين صفحتين ويب. بحيث تنتمي صفحتين الويب لنفس موقع الويب وبدون وجود أي روابط داخلية. فلا يوجد شيء يكون شبه موقع الويب إذا لم يكن موقع من صفحة واحدة.
الاستخدام والإفصاح للغير يمكن أن نقوم نحن وشركاؤنا في التعليم ممّن يقدّمون المساقات عبر موقع هبة بريس باستخدام معلوماتك التي تُجمَع من الموقع من بين أمور أخرى (بما فيها معلوماتك الشخصية). في حال مشاركتنا أو إفصاحنا عن معلوماتك الشخصية للغير، يطالب هذا الغير بالتعامل مع معلومات الشخصية بسرية وأن يحافظ على الأمان الكافي لحماية المعلومات من الضياع أو سوء الاستخدام أو الاستخدام غير المسموح أو الإفصاح أو التعديل أو الإتلاف. سوف نقوم بالإفصاح عن المعلومات الشخصية المطلوبة من الغير ومشاركتها من أجل تلبية الطلب المذكور عند جمع هذه المعلومات مثل: تمكين المعاهد التعليمية الشريكة لنا من إقامة الدورات وإدارتها وتحسينها. تقوم الروابط التشعبية با ما. مساعدتنا ومساعدة المؤسسات التعليمية في تحسين العروض التي تقدمها هبة بريس سواء الصعيد الفردي (مثلاً كادر الدورة عند العمل مع طالب) أو الجماعي، كما تساعدنا في تقييم دخول واستخدام الموقع وتأثير هبة بريس على مجتمع التعليم على النطاق العالمي. تتبّع الحضور الفردي والجماعي والتقدّم الحاصل والإكمال للدورات الإلكترونية وتحليل إحصائيات أداء الطالب والطريقة المستخدمة من قِبله للتعلّم. نشر المعلومات، غير المعلومات الشخصية، المجموعة حول الدخول إلى موقع هبة بريس واستخدامه وتأثيره وأداء الطلاب.
وعادةً تتم عملية البتر بعد الانتهاء من كل فحوصات وعمليات الأوعية الدموية وتوصيل أكبر كمية ممكنة من الدم للقدم. وماذا عن الخلطات الشعبية والأفكار المغررة بالمرضى لعلاج الغنغرينا؟ كل هذه الخلطات الشعبية ليست مبنية على أي أساس علمي وليس لها مكان في التطبيق حتى لو صلحت مع البعض. إن المكان الأمثل لمثل هذه الأعشاب هو مختبرات التجارب في الجامعات ومراكز الأبحاث العلمية للنظر فيها وتقنينها ومعرفة خيرها من شرها قبل إعطائها لهؤلاء الأبرياء من الناس والإلقاء بهم إلى التهلكة. وعلى سبيل المثال نأخذ المُر، فقد استعمله أهل البادية لسنوات طويلة ولاحظوا أنه يساعد على تنشيف الاجراح بشكل سريع ومن ثم تلتئم وهذا شيء جيد، ولكن أهل البادية الأولين لم يكن لديهم داء السكري، وانحباس في الأوعية الدموية ونقص في تروية الدم إلى الأطراف، فماذا يحصل عندما يضع مريض السكر المُر على جرح قدمه؟.... تحنيط القدم بدلاً من البتر أحدث اختراعات علاج “الغرغرينا” - جريدة المدينة. ينشف بشكل سريع وتبدأ الغنغرينا. إن المُر به مواد قوية جداً لتنشيف الأنسجة، وهذا هو بعينه ما لا نريده لجروح القدم السكرية. واذا اردت التواصل على الخاص حول الموقع اعلاه فهو للمعلومية في الهند في بومباي واعرف من تعالج هناك من الغرغرينه وشفاه الله
قد تظهر القيح، وترتبط عموما بعدوى النسيج الميت. يمكن أن تتطور الغرغرينا الرطبة بعد الحروق القدم السكري والغرغرينا: يمكن أن يحدث هذا النوع من ا لغرغرينا في مرضى السكري الذين يعانون من إصابة ولكنهم لا يلاحظون ذلك. الغرغرينا الرطبة تحتاج إلى علاج فوري ، لأنها يمكن أن تنتشر بسرعة وتكون قاتلة. يختلف سير مرض غرغرينا القدم السكري حسب نوعها على النحو التالي: الغرغرينا الرطبة: تبدأ على هيئة تغير في لون نسيج الجلد ويبدأ بعدها تهتك في النسيج واضمحلال فيها، وتنتشر بسرعة فائقة وتتكون في الأنسجة المصابة نواتج سامة يمتصها الجسم مما يجعل التدخل الجراحي لازماً وقد يصل الأمر إلى البتر. الغرغرينا الجافة: تنشأ نتيجة توقف سير الدم تدريجياً في الشرايين ولا تحدث إلا في الأطراف، ينتج عنها ضيق في الشرايين في الأطراف، ثم يبدأ الانكماش التدريجي في النسيج ويصبح بارداً عديم النبض ثم يتلون أولاً بلون غامق ثم يتحول إلى الأسود، يبدأ بعدها ظهور خط واضح بين النسيج السليم والمصاب بسبب استمرار النسيج السليم في وصول الدم له بينما ينعدم ذلك في الجزء المصاب.