تتيح لك الشركة عقود عمالة لمدة 3 شهور او ست شهور وأيضًا لمدة سنة. يقوم العميل بتقديم طلب العمالة المنزلية المرغوب فيها عن طريق مواقع التواصل للشركة، وتقوم الشركة بتوصيل طلب العميل في أسرع وقت. توفر الشركة ميزة وهي أن تقوم العاملة أو العامل من عرض البيانات الخاصة به على مواقع الشركة، إذا كان متدرب جيداً. طريقة طلب التعاقد على عمال بواسطة تطبيق الشركة الشركة المتحدة للاستقدام للحصول على العمالة من خلال التطبيق يرجى اتباع الآتي: تقوم بتنزيل التطبيق من متجر الخاص بجوجل والدخول على التطبيق، أو زيارة الموقع الرسمي الالكتروني للشركة. عند الدخول على التطبيق نقوم باختيار خدمات الأفراد من القائمة. المتحدة للاستقدام الرياض. نختار عنوان جديد ونقوم بتحديد جنسية العمالة المرغوب فيها. نقوم بالتوقيع على العقد وتضغط على أيقونة موافق. يقدم العميل ما يثبت قدرته المادية على التقاعد، عبر شهادة بنكية أو من خلال اوراق خاصه بالمرتب ورفعة على التطبيق. خدمات الشركة لقطاع الأفراد تقدم الشركة العديد من الخدمات لقطاع الأفراد ومنها الآتي:- تقدم الشركة خدمة العاملات المقيمات وأيضًا متدربات للقيام بالأعمال المنزلية. توفر سائقين متدربين لديهم رخصة القيادة السعودية، وعندهم القدرة على القيام بجميع اعمالك و رحلاتك وإتمامها على أحسن وجه.
واس- الرياض: تبدأ وزارة الداخلية، الأحد المقبل، العمل بخدمة المواعيد الإلكترونية للخدمات التي تقدمها الإدارة العامة لشؤون الوافدين (إدارات شؤون الاستقدام)، بناءً على توجيهات وزير الداخلية المستمرة بتسهيل إجراءات المستفيدين من الخدمات المقدمة من وزارة الداخلية وقطاعاتها. ويمكن للمستفيدين من الخدمة زيارة بوابة وزارة الداخلية للخدمات الإلكترونية ()، والدخول على أيقونة (شؤون الاستقدام) ومن ثم (حجز موعد)، ومراجعة الإدارة التي تم اختيارها (إدارة شؤون الاستقدام منطقة الرياض - إدارة شؤون الاستقدام منطقة مكة المكرّمة - إدارة شؤون الاستقدام بالمنطقة الشرقية)؛ ليتم استقباله وإنهاء إجراءاته. وأوضحت الوزارة أنه سيتم الإعلان قريباً عن إطلاق خدمة إصدار تأشيرات استقدام عائلات المقيمين بالمملكة إلكترونياً.
عبير الرجباني- سبق- الرياض: قدّم رئيس اللجنة الوطنية للاستقدام سعد البداح وأعضاء اللجنة استقالتهم بعد إعلان موقفهم مما يثار في وسائل الإعلام. المتحدة للاستقدام الرياضية. وكانت اللجنة قد قالت إنها تابعت ما يثيره بعض الكتاب بالصحف ومواقع التواصل الاجتماعي حول أزمة الاستقدام وتحميل اللجنة الوطنية للاستقدام بالمجلس ورئيسها، ووزارة العمل، أسباب تلك الأزمة. وأضافت اللجنة في بيانها أنها تريد التأكيد على عدد من النقاط على النحو التالي: أولا: توقفت اللجنة الوطنية للاستقدام بالمجلس عن توقيع الاتفاقيات مع الدول المرسلة للعمالة، وعن التعاطي مع ملف المفاوضات مع تلك الدول منذ عام 1430هـ. حين طلب الرئيس الإندونيسي في شعبان من نفس العام إيقاف إرسال العمالة الإندونيسية للمملكة، ما لم تكن هناك اتفاقية حكومية موقعة بين الجانبين المملكة العربية السعودية وجمهورية إندونيسيا. وقالت اللجنة في بيانها: "منذ ذلك التاريخ لم يعد للجنة علاقة بالمفاوضات وتوقيع الاتفاقيات الحكومية، وكان آخر اتفاقية وقعتها اللجنة هي تخفيض تكلفة الاستقدام من جمهورية إندونيسيا من 12000 ريال للعاملة المنزلية إلى 6000، وأيضاً اتفاقية إثيوبيا براتب 750 ريالاً وتكلفة لا تتجاوز 6000 ريال للعاملة المنزلية".
وأضافت: "كلفت وزارة العمل بموجب قرار مجلس الوزراء رقم 24007 بتاريخ 10/ 05/ 1433هـ بالموافقة لوزارة العمل وأن تقوم بتوقيع الاتفاقيات مع حكومات الدول المرسلة للعمالة، ووزارة العمل تبذل جهوداً جيدة في هذا الملف ومعالجته إلا أن حدوث بعض المتغيرات في السنوات الأخيرة في سوق الاستقدام صعبت من مهمة التفاوض وأدت إلى ارتفاع الأسعار". وأردفت: "قبل 35 عاماً كان استقدام العمالة المنزلية شبه مقتصر على المملكة العربية السعودية ثم خلال العشرين سنة الماضية دخلت كافة دول الخليج باستقدام العمالة المنزلية، وأصبح هناك فرص عمل أمام العمالة المنزلية لست دول خليجية بدلاً من دولة واحدة، فبدلاً من السعودية أصبحت لديهم خمس دول أخرى (وهذا عامل مؤثر في تخفيض العرض وارتفاع السعر قليلا) مع وجود بعض المغريات في بعض تلك الدول". وقالت اللجنة: "خلال السنوات السبع الماضية دخلت باستقدام العمالة المنزلية كل من لبنان وسوريا والأردن ومصر وماليزيا وسنغافورا وتايوان وكوريا وهونج كونج ودفعت رواتب أعلى، وأيضاً لديهم مغريات أفضل، وأصبحت لدى العمالة فرص عمل لـ 16 دولة وأصبح من يعتنق الديانة المسيحية يتوجه لتلك الدول إضافة إلى بعض المسلمين، ما أوجد شحاً بالعمالة المنزلية التي ترغب الذهاب للمملكة، وأثر ذلك على ارتفاع التكلفة ونقص العمالة".
لعبة تنفيذ الحكم مع وسام ضياء و سارة اوس فايف جي - YouTube
02:12 م - 10 أبريل 2018 تقترب الأزمة السورية من عامها الثامن، هذه الأزمة التي تداخلت فيها عدة قوى وتشكّلت تحالفات، أبرزها التحالف الإيراني-الروسي-التركي، ولا يزال الثابت في حدود الجغرافيا السورية خلال السنوات الماضية هو القتل والدمار وازدياد الأمر سوءًا يومًا بعد يوم، بينما المتغير هو توزيع مناطق السيطرة بين الأطراف المتصارعة وخروج قوى من المشهد ودخول أخرى، وتحوّل الحرب إلى صراع عالمي متعدّد الأطراف وساحة لحرب بالوكالة. بعيدًا عن مبدأ الربح والخسارة أو التأييد للنظام السوري من عدمه فلا تزال أعمال التخريب مفروضة على المدنيين السوريين بفعل جميع الأطراف المشاركة بلا استثناء. وفي كل هذه الأجواء عُقدت قمة أنقرة خلال الأسبوع الماضي حول الأزمة السورية، ورغم حفاوة الاستقبال التي تصدرت المشهد من الرئيس التركي لقادة إيران وروسيا أمام عدسات الكاميرات، فإنّ هناك تباينًا في الأهداف وخلافات حول سُبل تحقيق المصالح بين الدول الثلاث، فجلسة أنقرة هي استمرار للمباحثات التي أقيمت من قبل في إطار مباحثات «أستانة» بخصوص القضية السورية، إذ كانت القمة السابقة في ميناء «سوشي» بروسيا في شهر نوفمبر 2017م.
أحمد أبو العزم رئيس وحدة الترجمة بالمعهد الدولي للدراسات الإيرانية