ملاحظة: اخواني الطريقة سريعة الاجابة وبشكل لا يصدق وهذه أصح المجربات في استخدام اية أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا للجلب والتسخير فاستخدمها في الحلال فقط. الكشوفات الروحانية المأجورة سريعة ودقيقة للأعلى 2 معجبون أعمدة اسرار التسجيل: Aug 2015 المشاركات: 3599 تلقى 1, 339 أعطى 8 بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء أعضاء نشطين التسجيل: Dec 2020 المشاركات: 310 تلقى 158 أعطى 103 شكرا لك شيخ وبارك الله لك وعليك لكن ماذا لو لم اجد نحاس هل استطيع تبديله بشيىء اخر مثلا ورق الكاغد التسجيل: Sep 2018 المشاركات: 1857 تلقى 978 أعطى 1, 418 بارك الله فيك جزاك الله خير الجزاء اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله عدد كمال الله و كما يليق بكماله شكرا لمروركم الكريم اخواني.. لايجوز التغيير ففي هذه الحالة يصح النحاس. التسجيل: Aug 2020 المشاركات: 25 تلقى 9 أعطى 1 طلاب المدرسة الروحانية التسجيل: Oct 2020 المشاركات: 2367 تلقى 2, 707 أعطى 2, 363 بوركت شيخنا الكريم وبارك الله في علمكم. بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٢ - الصفحة ٣٢٤. جزاكم الله خيرا. بل الشكر لكم احبتي. التسجيل: Aug 2019 المشاركات: 808 تلقى 102 أعطى 3 بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير عضو جديد التسجيل: Mar 2021 المشاركات: 8 تلقى 4 أعطى 0
عضو برونزي رقم العضوية: 80325 الإنتساب: Jan 2014 المشاركات: 1, 048 بمعدل: 0.
إن هذا الاختيار موجود في الحياة الدنيا. ولكن بشرية الإنسان تنتهي ساعة الاحتضار فعند مواجهة الموت ونهاية العمر يصبح الإنسان مقهورا وليس مختارا.. فهو لا يملك شيئا لنفسه ولا يستطيع أن يقول لن أموت الآن.. انتهت بشريته وسيطرته على نفسه حتى أعضاؤه تشهد عليه.. ففي الحياة الدنيا كل واحد يختار الوجهة التي يتجه إليها، هذا يختار الكفر وهذا يختار الإيمان.. هذا يختار الطاعة وهذا يختار المعصية، فمادام للإنسان اختيار فكل واحد له وجهة مختلفة عن الآخر.. والذي يهديه الله يتجه إلى الخيرات وكأنه يتسابق إليها.. لماذا؟ لأنه لا يعرف متى يموت ولذلك كلما تسابق إلى خير كان ذلك حسنة أضافها لرصيده.
انتهى والله أعلم.
((التمهيد)) (15/81). ، وابنُ رُشدٍ [192] قال ابنُ رشد: (لا خِلافَ أنَّ انقِضاءَ عِدَّةِ الحوامِلِ لوَضعِ حَمْلِهنَّ، أعني: المطَلَّقاتِ). عدة المطلقة الحامل إذا سقط حملها - إسلام ويب - مركز الفتوى. ((بداية المجتهد)) (3/112). ، وابنُ قُدامةَ [193] قال ابنُ قدامة: (أجمع أهلُ العِلمِ في جميعِ الأعصارِ على أنَّ المُطَلَّقةَ الحامِلَ تنقَضي عِدَّتُها بوَضعِ حَملِها). ((المغني)) (8/117). فرعٌ: قَطعُ العِدَّةِ بالكَشفِ عن براءةِ الرَّحمِ. انظر أيضا: المَطلَبُ الثَّاني: عِدَّةُ الآيسةِ والصَّغيرةِ التي لم تَحِضْ.
والله أعلم.