أعرب لاعب تشيلسي، روبن لوفتوس تشيك، عن سعادته بتأهل البلوز إلى نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بعد الفوز على كريستال بالاس بنتيجة 2-0، في مباراة نصف النهائي التي أقيمت. وسجل لوفتوس تشيك هدف فريقه الأول، بعدما دخل بديلا في الشوط الأول بعد إصابة ماتيو كوفاسيتش. وقال لوفتوس تشيك في تصريحات بعد نهاية المباراة: "لقد تأخرت كثيرًا عن العودة للتسجيل، لقد كان طريقًا صعبًا بسبب الإصابات والإعارة لاستعادة مستواي مرة أخرى، لكنني كنت أؤمن دائمًا بنفسي وأردت دائمًا اللعب مع تشيلسي. لقد لعبت كثيرًا هذا الموسم، أنا سعيد". وأضاف تشيك: "كنت أفكر فقط في تسديد الكرة، أعتقد أن الأمر تطلب بعض الانحراف لكنني سأقبل ذلك! كان علي أن أكون مستعدًا للتدخل. بدا الأمر بطيئًا بعض الشيء في الشوط الأول لذلك أردت فقط جلب بعض الطاقة". وتابع: "سبب وجودي هنا هو عقلي الذي تعامل مع كل الإصابات. ما زلت أؤمن بنفسي وقلت لسنوات عديدة سيأتي وقتي". وحول ملاقاة ليفربول في المباراة النهائية، بعد الخسارة أمامه في نهائي كأس الرابطة، قال لاعب تشيلسي: "نريد الثأر بكل بساطة. لقد كانت مباراة رائعة في نهائي كأس الرابطة وكان من الممكن أن تذهب في أي من الاتجاهين".
عمق فريق تشيلسي جراح مضيفه استون فيلا وفاز عليه /4صفر اليوم السبت في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وانهى تشيلسي الشوط الأول متقدما بهدفين حيث افتتح لاعب الوسط الشاب روبن لوفتوس تشيك التسجيل في الدقيقة 26 ،ثم أحرز البديل البرازيلي الكسندر باتو الهدف الثاني من ركلة جزاء في أول ظهور له مع الفريق. وفي الشوط الثاني أحرز الاسباني بيدرو رودريجيز الهدفين الثالث والرابع في الدقيقتين 46 و. 59 وانهى فيلا المباراة بعشرة لاعبين لطرد الان هاتون في الدقيقة. 85 وبهذا الفوز، رفع تشيلسي رصيده إلى 44 نقطة في المركز التاسع وظل استون فيلا في المركز العشرين الأخير برصيد 16 نقطة. واستمرت مأساة استون فيلا في الموسم الحالي ويقترب الفريق بخطى ثابتة من الهبوط لدوري الدرجة الاولى قبل ست جولات من نهاية الموسم. وحقق استون فيلا ثلاثة انتصارات فقط في الموسم الحالي، اخرها يرجع إلى السادس من فبراير الماضي، حين تغلب على نوريتش سيتي بهدفين نظيفين فيما تعرض الفريق لهزيمته الثانية والعشرين مقابل سبعة تعادلات. ويمتلك استون فيلا اضعف خط هجوم وخط دفاع بين جميع فرق الدوري الإنجليزي حيث سجل 22 هدفا واهتزت شباكه 62 مرة.
كفرووتر/وكالات/ أسفرت القمة اللندنية بين تشيلسي وضيفه آرسنال، عن فوز "الجانرز" بنتيجة (2-4) مساء اليوم الأربعاء، في مباراة مؤجلة بالدوري الإنجليزي الممتاز. وسجل أهداف آرسنال إيدي نيكيتاه (13 و57) وإميل سميث رو (27) وبوكايو ساكا (90+2 من ركلة جزاء)، فيما أحرز هدفي تشيلسي تيمو فيرنر (17) وسيزار أزبيليكويتا (32). وبهذا الفوز، ارتفع رصيد آرسنال إلى 57 نقطة في المركز الخامس، بفارق الأهداف وراء توتنهام، فيما تجمد رصيد تشيلسي عند 62 نقطة بالمركز الثالث. بداية نارية افتتح تشيلسي مسلسل الفرص الضائعة في الدقيقة الرابعة، عندما أبعد حارس آرسنال أرون رامسدايل ركلة حرة، لتصل الكرة إلى ماركوس ألونسو الذي سدد تجاه المرمى، لكن محاولته ارتدت من المدافعين جابرييل ماجالهاييس وبن وايت. وتخطى لاعب تشيلسي روبن لوفتوس تشيك، المدافع روب هولدينج، قبل أن يمرر إلى لوكاكو الذي تخلص من وايت، قبل أن يسدد بجانب المرمى في الدقيقة العاشرة. وتمكن آرسنال من افتتاح التسجيل في الدقيقة 13، عندما مرر الظهير نونو تافاريس كرة طويلة، أخط مدافع تشيلسي أندرياس كريستينسن في تقديرها، لتصل إلى نيكيتاه الذي انفرد بالحارس ووضع الكرة في الشباك.
24 سبتمبر، 2020 أستون فيلا يفاضل بين ثنائي تشيلسي لاستعارة أحدهما أفادت شبكة "سكاي سبورتس" أن أستون فيلا يفاضل بين لاعبيّ خط وسط تشيلسي، الإنجليزيين روس باركلي وروبن لوفتوس تشيك، لاستعارة…
نظرة عامة إحصائية الاسم الاول: روبن ايرا أسم العائلة: لوفتوس تشيك اسم قصير: ر. لوفتوس تشيك الاسم في البلد الأم: روبن إيرا لوفتوس-شيك موضع: لاعب خط الوسط الجنسية: إنكلترا العمر: 23-01-1996 (26) مباريات 14 " 90 " 26 " 17 " 13 " 15 " 20 " 44 " 61 " 81 " 74 " 77 " 83 " 71 " 23 " 63 " 64 " 16 " 27 " 55 " 12 " 67 " 5' 22 " 11 " 24 " 29 " 53 " 7' 34 " 25 " 75 " 90 "
لا يهتم التاريخ بأسباب الحروب كما يهتم بنتائجها، فما قبل الحرب يبقى عرضة لاختلاف الأفكار والتحليلات والتفاسير، لكن وقائع الحرب وما تسفر عنه على الأرض، يُصبح واقعاً ملموساً، يصعب الاختلاف حوله. حلم الاسد في البيت المهجور. في مقابلة مع الفيلسوف الأميركي "نعوم تشومسكي"، جرت مؤخراً، قال: (إن هناك احتمالين فقط للحرب الدائرة في أوكرانيا، أولهما تدمير أوكرانيا بالكامل، ثم الانتقال إلى حرب نووية مدمرة للعالم كله، أو ترتيب خطة لخروج بوتين من الفخ الذي أوقع نفسه وروسيا فيه بغزوه لأوكرانيا، خطة قد تتضمن تسوية ما لشبه جزيرة القرم والتزام أوكرانيا، بعدم الانضمام لحلف الناتو). في العناوين العريضة للحرب الدائرة في أوكرانيا، يُمكن القول إن بوتين خسر هذه الحرب، فقد كشفت هذه الحرب ضعف الجيش الروسي على مستويات عدة، سواء بالتخطيط، أو بضعف المعلومات الاستخبارية، أو بمستوى تدريب الجيش وامتلاكه للمهارات القتالية، ومدى انضباطه، أو على المستوى الاستراتيجي من حيث التحالفات الدولية، ومدى استعداد أطراف دولية كثيرة للمضي قدماً في دعم حلم بوتين، بكسر القطبية الأحادية، وإعادة العالم إلى حالة تعدد الأقطاب. وضع بوتين خطته العسكرية مستنداً على تجارب تدخلاته العسكرية السابقة في عدة مناطق من العالم، متوقعاً أنه سيضع العالم أمام أمر واقع خلال فترة قصيرة اعتمد بوتين في حربه ضد أوكرانيا على ثلاثة ركائز أساسية، أولها قوة روسيا العسكرية الساحقة، فيما لو تمت مقارنتها بالقوة العسكرية الأوكرانية، وثانيها حاجة العالم لمصادر الطاقة سواء النفط أو الغاز أو الفحم، وهي مصادر ثلاثة تشكل روسيا طرفا بالغ الأهمية في إمداد السوق العالمية بها، وثالثها رهانه على علاقة الشعب الأوكراني التاريخية بالشعب الروسي، وتوقعاته وتقارير جهاته المختصة، حول رفض نسبة كبيرة من الأوكرانيين لحكومة زيلنسكي وطريقة إدارته للدولة.
صحيح أن هذه الحرب أعادت ترميم الصدوع التي حدثت سواء في حلف الناتو، أو في علاقة أميركا بأوروبا، لكن نهاية هذه الحرب لا تعني أبداً أن ما ترمم قد انتهى أمره، وأن ما تم تجاهله تحت دوي مدافع الحرب سيطوى بعدها، على العكس فإن هذه الصدوع ستعود مرة أخرى، لكن بقوة أكبر، وأن تصدّع البيت الأوروبي قد يكون احتمالاً حاضراً أكثر من أي وقت مضى، فالحروب التي تشعلها أميركا في العالم، وترغم حلفاءها على المشاركة فيها، وتكون الرابح الأهم منها، لن تظل المعادلة الوحيدة في إدارة أميركا لمصالحها في العالم، ثمة مصالح أخرى ترى في اعتماد صيغ أخرى ضرورة لا بدّ منها بعد الحدث الأوكراني.
استيقظ سكان كييف ، فجر اليوم الجمعة، في ثاني أيام الغزو الروسي لأوكرانيا - استيقظوا على صوت دوي انفجارين قويين وسط العاصمة الأوكرانية، الأوكرانيون يفرون إلى بولندا بعد الهجوم العسكري الروسي - تصوير رويترز بحسب "فرانس برس". وأظهر مقطع فيديو حطاما لجسم غير معروف أسقط فوق سماء كييف. وقال مستشار وزير الداخلية الأوكراني أنطون هيراشينكو، إن قوات بلاده أسقطت طائرة معادية فوق كييف في الساعات الأولى من صباح الجمعة، ثم اصطدمت بمبنى سكني لتشتعل النيران فيه. وأوضح هيراشينكو، أن مبنى سكنيا من 9 طوابق اشتعلت فيه النيران. حلم الاسد في البيت الذكي العجيب. وشنت روسيا ، يوم الخميس ، هجوما واسع النطاق على أوكرانيا ، وقالت كييف إن الغزو تسبب في سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى. "بوتين لديه طموحات أكبر من أوكرانيا" من جانب اخر ، قال البيت الأبيض إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لديه طموحات أكبر من أوكرانيا ، وذلك ردا على سؤال عن الأهداف النهائية للزعيم الروسي في أعقاب الغزو للأراضي الأوكرانية. وتابع بايدن: "بوتين يريد تغيير مستقبل العالم. بوتين سيكون منبوذا على المستوى العالمي، وكل دولة تدعمه ستتحمل المسؤولية". وقال الرئيس الأميركي، جو بايدن، في كلمة القاها ، مساء الخميس، إن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات جديدة ستكلف اقتصاد روسيا الكثير.
أحداث اليوم الثاني من القتال: - القوات الروسية موجودة في كييف بحسب مسؤولين أوكرانيين. - عطلت روسيا منذ بداية العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، بحسب وزارة الدفاع الروسية 118 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية ودمرت عشرات قطع الآليات والمعدات العسكرية.
وأضاف بايدن في كلمة له أن بوتين رفض كافة النوايا الحسنة التي قدمتها واشنطن، وهو الذي اختار قرع طبول الحرب. وأوضح بايدن أن إدارته ستقوم بحظر 4 مصارف روسية جديدة، وستمنع أي استثمارات أميركية في روسيا، كما ستوقف أكثر من نصف صادرات التكنولوجيا لروسيا. وقال بايدن إن "العالم كله يشاهد ما يقوم به بوتين في أوكرانيا.. سنخرج من هذه الأزمة مع الحلفاء أكثرة قوة"، وأردف يقول إن " التاريخ سيحكم على الرئيس بوتين، وإنه لا يوجد لديه أي خطط للحديث مع الرئيس بوتين ". بوتين: ما يحدث الآن في أوكرانيا أمر اضطراري من جانبه ، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين:" إن ما يحدث الآن أمر اضطراري ولم يتركوا لنا أي خيار" ، وأضاف الرئيس الروسي، خلال كلمة له:" الغرب فرض علينا "صفر" خيارات". PANET | في ثاني أيام الغزو الروسي لأوكرانيا : القوات الروسية تصل لكييف - تدمير معدات عسكرية. وتابع فلاديمير بوتين:" روسيا ستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي"، وقال الرئيس الروسي: "الحكومة الروسية ستقدم كافة أشكال الدعم لقطاع الأعمال في روسيا". رئيس أوكرانيا: روسيا تحاول السيطرة على تشرنوبل وما يحدث إعلان حرب ضد أوروبا من ناحيته ، أكد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكى، يوم الخميس، أن القوات الروسية تحاول السيطرة على مفاعل تشرنوبل النووي، مشيرا إلى أن ما يجرى بمثابة إعلان حرب على أوروبا كلها، لافتا إلى أن القوات الأوكرانية تدافع عن المفاعل كي لا تتكرر كارثة عام 1986.