عيساوي انتقد اللاعبين بسبب تلقي هدف قاتل في الثواني الأخيرة، قائلا: "اللاعبون كانوا مُرهقين في الدقائق الأخيرة، وفقدوا تركيزهم، وقاموا ببعض الأخطاء التي سمحت للكاميرون بتسجيل هدف الفوز".
بيحث قطاع كبير من الجمهور عن فيلم أحمد حلمي الجديد، وذلك بعدما نشر الفنان البوستر الرسمي للفيلم عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، معلقا عليها: «لسه خارج حالًا من الكرتونة، واحد تاني فيلم العيد». ألفت عمر تهنئ أحمد حلمي بفيلم العيد: مبروك.. إن شاء الله هتكسر الدنيا وانهالت التعليقات علي بوستر فيلم أحمد حلمي الجديد، إذ هنأته الفنانة ألفت عمر، قائلة: «مبروك، إن شاء لله هتكسر الدنيا». الجمهور لأحمد حلمي: وحشتنا.. البيت الأبيض: الولايات المتحدة تعمل على تزويد كييف بأنظمة دفاع بحرية | LebanonFiles. مبروك يا فنان وجاءت أبرز تعليقات الجمهور على فيلم أحمد حلمي الجديد، كالتالي: «منتظرين يا نجم بفارغ الصبر، بالتوفيق إن شاء الله»، وكتب أحد المتابعين «ربنا يوفقك يا فنان يا محترم»، وعلق ثالث: «وحشتنا جداً وألف مبروك»، وهنأه أحد المتابعين: «ألف مليون مبروك يا نجم إن شاء الله يكسر الدنيا». أحمد حلمي يواصل تصوير مسلسلة الاذاعي ويواصل الفنان أحمد حلمي تسجيل مسلسلة الإذاعي الجديد «العصمة في إيدي»، الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي حول مشاكل الزواج من خلال الزوج والزوجة وحدوث العديد من المواقف والمفارقات بينهما في حياتهما اليومية. ويشارك في بطولة المسلسل الإذاعي أحمد حلمي ، وإدوارد، وهنا الزاهد، وسامية عاطف، ومي كساب، ومن تأليف وإخراج مجدي الكدش.
بينما سجل بنجامين تيتيه هدف مالاتيا سبور في الدقيقة 47، ونوها ديكو في الدقيقة 63 من ضربة جزاء. وظل قونيا سبور في المركز الثالث برصيد 64 نقطة بفارق نقطة عن فنربخشة صاحب المركز الثاني وهو المركز المؤهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا، بينما تجمد رصيد مالاتيا سبور عند 20 نقطة في المركز الأخير. لمشاهدة هدف كوكا.. اضغط هنا محتوي مدفوع إعلان
الرئيسية رياضة رياضة محلية 02:24 م الأحد 24 أبريل 2022 كوكا القاهرة - (مصراوي): قاد محمود حسن "تريزيجيه" لاعب فريق اسطنبول باشاكشهير فريقه للفوز على هاتاي سبور بنتيجة (3-0) في لقاء جاء ضمن الأسبوع الـ34 بمنافسات الدوري التركي. وشهدت المباراة مشاركة الدولي المصري محمود حسن "تريزيجيه" حتى الدقيقة 77 من زمن أحداث المباراة. في المقابل، شارك محمود عبد المنعم "كهربا" بديلاً مع هاتاي سبور في الدقيقة 78. حلم البيت الجديد للتنفيذ. وجاءت أهداف المباراة الثلاثة في الشوط الثاني من أحداث المباراة. الهدف الأول أحرزه دنيز توروك في الدقيقة 65 ثم سجل محمد تكديمير الهدف الثاني، وعاد توروك ليسجل الهدف الثالث في الدقيقة 88. وأصبح فريق محمود حسن "تريزيجيه" اسطنبول باشاكشهير في المركز الرابع برصيد 57 نقطة وهو مركز مؤهل للدوري المؤتمر الأوروبي، في المقابل توقف رصيد فريق هاتاي سبور عند 49 نقطة في المركز العاشر. وفي مباراة أخرى شهدت تسجيل خمسة أهداف قاد الدولي المصري أحمد حسن "كوكا" مهاجم قونيا سبور فريقه لفوز ثمين على حساب فريق مالاتيا سبور والذي يلعب له كريم حافظ. ثلاثية قونيا سبور جاءت بالترتيب عن طريق كل من عبد الكريم بارداكسي في الدقيقة السابعة، وأحمد حسن "كوكا" في الدقيقة 37، وأخيراً سكوبيتش في الدقيقة 59.
محمد صادق الحسينيّ أكثر من مؤشر في الإقليم يشي بأنّ واشنطن لم تتعلم دروس انكساراتها على أكثر من صعيد وأكثر من ساحة في إقليمنا العربي والإسلامي ولا تزال تأمل زعزعة الاستقرار في أقطارنا من خلال إشاعة منظومة الفتن والحروب الداخلية المتنقلة وتستثمر المجموعات الإرهابيّة لهذا الغرض، كما تمنع تعافي أقطارنا وتدفع مكوناتها الاجتماعية إلى التقاتل في ما بينها او تعطل الحياة السياسية العامة فيها. وآخر مثال حيّ على هذه السياسة دفع الحريري الابن للخروج هو وتياره السياسي بأمر همايوني أميركي ـ سعودي من الانتخابات والحياة السياسية اللبنانية! محمد صادق الحسيني | ساحة التحرير. من جانب آخر، وعلى الرغم من مواصلة الولايات المتحدة الأميركية محاولاتها لإجراء اتصالات سريّة، مع بعض أطراف حلف المقاومة، بعيداً عن المفاوضات النووية الجارية في فيينا، إلا انّ واشنطن تواصل أيضاً عداءها لهذا الحلف وتستمرّ في تصعيد العدوان، بشكل غير مسبوق، على بعض أطرافه مثل اليمن، والتآمر وتوجيه التهديدات لأطراف أخرى لهذا الحلف، سواءٌ في إيران او العراق او سورية او فلسطين او لبنان. لذلك لا بدّ من الربط، بين حلقات المؤامرة الأميركية الصهيونية السعودية الخليجية، ليس فقط ضدّ حلف المقاومة وانما ضد الأمتين العربية والإسلامية.
أيّ تقهقر المشروع التركي في البحار بعد غزواته الفاشلة الثلاث في المتوسط والأحمر وبحر الخزر (ليبيا ـ اليمن ـ أذربايجان)، وتراجع وتيرة الصراع التركي- الإيراني لصالح اتفاقية طويلة الأمد بين البلدين يتمّ التحضير لتوقيعها بين أنقرة وطهران خلال زيارة مرتقبة لأردوغان إلى العاصمة الإيرانية قريباً. كلّ ذلك يقول عارفون ومطلعون لما يحصل على حدود شبه الجزيرة العربية بين أنصار الله وأرباب الحرب الكونية على اليمن منذ 7 سنوات، والتي تبوء بالفشل وتتوه في صحراء الربع الخالي كما حصل لسابقتها الحرب الكونية على سورية وتكسّر نصالها على أبواب الشام. لا يظنن أحد أبداً بأنّ زيارة الوزير التركي للبنان وهو الآتي إليه من طهران، والأخرى القطرية المشابهة المرتقبة، إنما تأتي في إطار مبادرات إنقاذ الرياض أو إنزالها من الشجرة كما يتصوّر البعض، أو حتى إصلاح ذات البين بينها وبين بيروت، أبداً بل هي للتقرّب من محور المقاومة المنتصر، وقبل ذلك وبعده فهي من ثمار ذلك الفشل الكبير للغزوات "الجهادية" المندحرة على أسوار مدننا، والتي يتمّ تتويج هزيمتها الكلية في هذه الساعات ضدّ حكم الرياض أيضاً وعلى يد أنصار اليمن الأحرار القابضين على الجمر طوال 7 سنين من الحرب والحصار.
وبعيداً عن الدخول في إشكالية استقلال باكستان «الإسلامية» بقيادة مؤسسها محمد علي جناح وهو أمر مقدّر ومحترم في وجدان الرأي العام الباكستاني والإسلامي، إلا انّ ما يهمّنا التوقف عنده هنا هو أمر آخر تماماً… ألا وهو نشوء نخبة باكستانية «مدنية» متعلمة، واكبت حقبة الاستقلال وحكم العسكر محمّلة بنسبة عالية من مفاهيم التعايش السلمي مع ثقافة الغرب ونوع من الودّ والعطف تجاه نياته المعلنة بخصوص حقّ تقرير المصير للشعوب وما شابه من مقولات سُمّيت باختصار بالديمقراطية…! عمران خان هو واحد من هذا الجنس الإصلاحي الهادئ واللطيف الذي نشأ في حضن هذه التركيبة. قبله كان محمد مصدق إيران، الذي صدّق هو الآخر ثقافة الغرب الديمقراطية ووثق بها، وأراد بدافع حب الوطن، التخلص بمحبة ووداد، من هيمنة بريطانيا العظمى ومن سلطة شركة النفط البريطانية وتأميم النفط الإيراني متجرّئاً على حكم الشاه ومعادلة العسكر، مستعيناً بصدق نيات واشنطن «الإصلاحية»، التي سرعان ما كذبت عفويّته السياسية هذه وعاجلته بانقلاب عسكري أعاد تلميذها النجيب الى الحكم أيّ الشاه محمد رضا بهلوي وهيمنة الاستعمار الغربي على كلّ مقدرات إيران بقوة أكبر وقسوة أشدّ.