La Duena إذا ما دخل الحسد قلب إنسان حوله إلى وحشٍ لا يعرف الرحمة، الأمر الذي أصاب "لورا" Cynthia Klitbo التي أعمى قلبها ثراء ابنة عمها "ريجينا" Angelica Rivera حتى أن وصلت بها الأمور إلى أن تقوم بإغواء خطيبها "ريسيو" Eduardo Santamarina الذي يحطم قلبه "ريجينا" ويتركها ليلة زفافها. "ريجينا" التي ضاقت بها الحياة تقرر الإنتقال للعيش في مزرعة بعيدة، هناك حيث تلتقي "خوسيه ماريا" Francisco Gattorno الذي يقع في حبها، إلا أنّه وللأسف لم تكن السعادة في إنتظارهما، إذ أنّ هنالك الكثير من المؤامرات بإنتظار هذين العاشقين. وقد تم عرض هذا المسلسل في عام 1995 وهو من إخراج Roberto Gomez Fernandez.
فدعونا نأخذ جولة الآن لنستعيد ذكريات ذلك الزمن عبر بعض أشهر المسلسلات المكسيكية ماريمار المسلسلات المكسيكية - مسلسل ماريمار مسلسل مكسيكي عُرِض لأول مرة في 1994 في المكسيك. حصل على تقييم 6. مسلسلات مكسيكية - مجلة هي. 4 على موقع IMBD وهو مكوّن من 74 حلقة من بطولة المغنية المحبوبة والجميلة (تاليا) بطلة العديد من المسلسلات المكسيكية الشهيرة يتحدّث المسلسل عن الفتاة الفقيرة (ماريمار) التي تعيش في كوخ خشبي قرب البحر، والتي هي في الحقيقة ابنة رجل ثري يبحث عنها في كل مكان، يتزوّج من ماريمار شاب ثري لإغاظة أبيه وزوجة أبيه التي تحبّه، فيحاولان التفريق بينهما بشتّى الطرق يجمع المسلسل بين الحب والمشاعر مع المال والسلطة والانتقام. بسبب النجاح والشهرة التي حققها المسلسل تمّ إعادة انتاج نسخة فلبينية منه بنفس الاسم في عام 2007، بالإضافة لنسخة لبنانية مقتبسة عنه بعنوان متل القمر بطولة الممثل (وسام صليبا) ماريا ابنة الحي المسلسلات المكسيكية - ماريا ابنت الحي من بطولة الجميلة تاليا أيضاً. هو واحد من ثلاثية مسلسلات (ماريا) التي قامت تاليا ببطولتها ويعتبر من أنجح تلك المسلسلات. عُرِضَ لأول مرّة في عام 1995 وهو مكون من 90 حلقة بتقييم 7.
6. تجري أحداث المسلسل في أواخر القرن التاسع عشر عندما يحاول (رودريغو) منع اخته (بلانكا) من الارتباط بالمزارع (سان رومان)، لتتوالى الأحداث ويكبر ابنها التي كانت تظن أنّه ميّت ويكتشف الحقيقة، فيقرر الانتقام. ترشح المسلسل عام 1991 لجائزة أفضل مسلسل لكنه لم يفز، كما ترشحت الممثلة ليتيسيا كالديرون لجائزة أفضل ممثلة عن دور (آنا كرستينا) لكنها لم تفز أيضًا، وإنما حصل الممثل (ادواردو يانيز) على جائزة أفضل ممثل عن دور (اليخاندرو سان رومان). بالإضافة لـ 3 جوائز أخرى من أصل 10 جوائز ترشّح لها. خوان الغول المسلسلات المكسيكية - خوان الغول قصة هذا المسلسل مقتبسة عن رواية (قلب جامح) للكاتبة المكسيكية (كاريداد برافو أدامز). المسلسل مكوّن من 80 حلقة بالنسخة الأصلية و60 حلقة بالنسخة المدبجلة. من إنتاج عام 1993 وتم عرضه على القنوات اللبنانية في عام 1997 وحاز على تقييم 8. مسلسلات مكسيكيه قديمه بالقرب من جبل. 9 على موقع IMBD. سمّي خوان الغول بهذا الاسم لأنه "لقيط" (ابن زنا) عاش في حالة من الفقر بسبب رفض أباه الاعتراف به بعد أن اغتصب سيّدة متزوجة أتت له بهذا الولد. مع الأيام يصبح خوان زير نساء ثم يتعايش مع القراصنة. المسلسل كما كل المسلسلات تغلب فيه الدراما المبتذلة ثم قصة الحب والخيانة ثم المؤامرات والانتقام لينتصر الحب في النهاية.
ممنوع من العرض مسلسل مكسيكي - YouTube
نبذة عن الكاتب دكتور مهند العزة مقالات ذات صلة
فيك الخصام وأنت الخصم والحكم صحيفة الشرق القطرية 2010-01-06 سعيد هلال الشريفي توقفت مطولا أمام عبارات الاستياء والغضب التي أطلقها الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز عقب انتهاء أعمال قمة كوبنهاغن الأخيرة في شهر ديسمبر الماضي حين قال بحسرة بادية على وجهه: " لو كان مناخ الأرض واحدا من المصارف العالمية الكبرى المتعثرة, لهب الجميع إلى إنقاذه". نحن إذا أمام واقع عالمي جديد ومختلف, توضحت معالمه الرئيسة طيلة عام ونصف من خلال أعنف أزمة مالية واقتصادية عرفتها البشرية حتى الآن, لتأتي قمة كوبنهاغن التي توقعنا, كمراقبين, فشلها قبل أن تنعقد, وتجسد للعيان الوجه القبيح لديكتاتورية مالية امبريالية أنجلو سكسونية تحديدا, تحكم قبضتها على العالم, تقاوم الغرق بالدفع عرض البحر بكل أثقالها كي تنجو بمفردها, بلا خسائر, ولو على حساب البشرية برمتها. يشكل سكان القارتين, الأوروبية وأمريكا الشمالية نسبة 9% من عدد سكان العالم فقط. انت الخصم والحكم - الطير الأبابيل. تطرح شعوبها وشركاتها الصناعية العملاقة مايزيد عن 70% من حجم الغازات السامة الملوثة للغلاف الجوي, المتسببة بظاهرة الاحتباس الحراري, المسؤولة عن الكثير من الكوارث البيئية والأخطار المحدقة بتعذر استمرار الحياة على الأرض خلال العقود المقبلة من الزمن.
تخطى إلى المحتوى محاولات الربط بين الأهداف والعمل اليومي لصنع نتائج مختلفة جعلتنا نتحول إلى عالم جديد تحيط به مؤشرات الأداء من كل جانب، حتى شبكة الألياف البصرية أصبحت أسرع نموا حول منازلنا استجابة لمثل هذه المؤشرات "الإيجابية" التي أصبحت تؤَسس بشكل أفضل من السابق. هناك بعض الجهات الحكومية تبحث عن "عملاء" ترضيهم، وتقييم أداء الموظفين أصبح يباغت الموظفين بأشكال متطورة الأدوات. الشركات كذلك اضطرت لمراجعة استراتيجياتها ومواءمة أهدافها وأعمالها مع الواقع الجديد. ولكن، لا يزال الفراغ موجودا بين تطبيق ممارسات مراقبة الأداء وبين ثقافة الأداء في المنشآت والمجتمع عموما. وهذا الفراغ خطير إذ يقوض جزءا كبيرا من التطور الحاصل. بل إن المشكلة أن هذا الفراغ يصنع ثقافة سلبية جديدة (أو يطور ثقافة سلبية موجودة) تتمثل في الاهتمام بالشكل بدلا عن الجوهر، ونرى ذلك في تعبئة النماذج وضعف التطبيق، وفي تقديم التقارير وغياب الأثر. يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِ… | Instagram story, Life quotes, Arabic poetry. وهذه ثقافة خطيرة إن تأصلت كسلوكيات مقبولة وممارسات "عادية" غير مستغربة. بل إن المصيبة أن هذا النوع من الظواهر يمتد ويتنقل بين الأعمال والمنازل والمجموعات والأسر ويعزز ظواهر سلبية أخرى مثل وأد المبادرات والسخط المتكرر والتقاعس المجتمعي.
إلا أن الحكومة أبت إلا أن تواكب عادتها وتخالف ناموس العالم الحر ومعايير التحقيق المستقل والشفافية والحياد في تحقيق مبادئ العدالة وسيادة القانون، فجاءت اللجنة مُشكلةً بقرار من وزارة التنمية الاجتماعية بل وبرئاستها وعضوية مسؤول التفتيش فيها وغيره من الموظفين، وكذلك عضوية المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين وبعض ممثلي منظمات المجتمع المدني وعضوية المركز الوطني لحقوق الإنسان الذي أصدر تقريراً حول اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة منذ عام تقريباً لم يشر فيه من بعيد أو قريب إلى سوء أوضاع هذه المراكز وما يُرتكب فيها من انتهاكات. ثم والت الحكومة نهجها المعتاد فقامت بما قامت به دون أي استشارة مسبقة مع أصحاب الشأن أنفسهم من الأشخاص ذوي الإعاقة ومنظماتهم لتكرس مرةً أخرى وليست أخيرة التوجه الإقصائي لأصحاب القضية من قضاياهم. والسؤال الآن وفي ضوء هذه التوجهات والوقائع، هل نحن في عالم من اليوتوبيا أو في ظلال المدينة الفاضلة بحيث نتوقع أن تقوم وزارة التنمية الاجتماعية والمجلس الأعلى بل والحكومة برمتها؛ بإدانة نفسها ودعوة الضحايا إلى مساءلتها قضائيا؟ كيف تكونون خصوماً وتكونون حكّاما في الوقت نفسه؟ هل سيحقق مسؤولوا وزارة التنمية الاجتماعية والمجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين مع أنفسهم ويحاسبونها على ما وصلهم من معلومات منذ شهور أثناء إعداد هذا الوثائقي لكونهم استخفوا بما وصلهم ولم يلقو له بالا؟ يبدو أن المعنيين عندنا لا يقرأون بتمعن ما يصادقون عليه من اتفاقيات ومواثيق دولية لا قبل المصادقة ولا بعدها.