عنصر امن المعلومات المسؤول عن كون المعلومة صحيحة عند ادخالها وكذالك اثناء نقلها بين الاجهزة هو عنصر امن المعلومات المسؤول عن كون المعلومة صحيحة عند إدخالها وكذألك اثناء نقلها بين الأجهزة هو، توفر كل مادة دراسية المرجع الأساسي من خلال طرح مجموعة من الأنشطة في نهاية كل وحدة دراسية، وبذلك يتم يركز كثير من الطلبة على حل هذه الأنشطة، وخلال دراستنا لمادة الحاسب وجدنا أن هناك عدد كبير من الطلبة يبحثون عن الحل الأمثل لمجموعة من الأنشطة، كان أهمها نشاط عنصر امن المعلومات المسؤول عن كون المعلومة صحيحة يسمى. حل نشاط امن المعلومات والبيانات والانترنت مادة الحاسب1 التطور السريع والملحوظ الذي واكبه عصر الانترنت حافظ على أمن المعلومات وسريتها، وهو ما أدى إلى النقلة النوعية في حياة الإنسان، بالإضافة إلى أهم الخدمات التي سهل الانترنت التعامل، من خلال في الحياة اليومية ومن خلال وضع آليات حديثة لأمن المعلومات لا بد من تواجد عناصر أساسية يتم العمل من خلالها من أجل حفظ سرية أمن المعلومات ومن أهم هذه العناصر السرية والسلامة والتوافر المتاح. إجابة السؤال: عنصر السلامة.
يتعلق أمن المعلومات بحماية " الأجهزة و نظم المعلومات و البيانات الحساسة "
عنصر السلامة هو عنصر أمن المعلومات المسؤول عن كون المعلومة صحيحة عند ادخالها، وكذلك أثناء تنقلها بين الأجهزة في الشبكة
الاجابة: السلامة
ومن المرجح أن استخدام الخازوق كان شائعا في العصور الوسطى في أوروبا، كما أنه من الشائع أن كلا من "فلاد الوالاشي" المعروف بـ" دراكولا "، والروسي " إيفان " الرهيب كانا أشهر مستخدمين لطريقة الإعدام هذه. حيث يتم إدخال الخازوق من فتحة الشرج ليخرج من أعلى الكتف الأيمن دون أن يمس الأجزاء الحيوية من جسم الإنسان كالقلب والرئتين بأذى قد يودي بحياة "المُخَوْزَق" سريعاً. تنفيذ خوازيق الحفر المصبوبة في الموقع بالخطوات والصور. أما إذا مات "المُخَوزَق" أثناء عملية "الخَوزَقَة" فيحاكم الجلاد بتهمة الإهمال الجسيم وقد يتعرض لتنفيذ العقوبة نفسها عقابا له على إهماله. بالطبع أشهر حالة "خوزقة" في تاريخنا الحديث هي حالة " سليمان الحلبي "، الذي قتل القائد الفرنسي " كليبر ". وفي وقتنا الحالي ردد كثير من السجناء الذين خرجوا من معتقلات في العراق حكايات حول عمليات إعدام بالخازوق كانت تتم في المعتقلات. أفريقيا [ عدل] مصر [ عدل] بعد الحكم على سليمان الحلبي بحرق يده اليمنى ثم إعدامه بالخزق وكانت هذه الفعلة تمارس لأول مرة في تاريخ الجيش الفرنسي. يؤكد جان دي تيفنو، أثناء سفره في الإمبراطورية العثمانية وأراضيها مثل مصر في أواخر خمسينيات القرن السادس عشر، على الاختلافات الإقليمية في وتيرة استخدام الخازوق، كتب دي تيفنو عن القسطنطينية والأناضول أن الخوزقة "لم تُمارس كثيرًا" و "نادرًا ما توضع موضع التنفيذ".