حل السؤال العدد الذي لايقبل القسمه على ٧ الاجابة أي عدد يكون فيه (2 × الاحاد- العدد الناتج من حذف الاحاد) لا يقبل القسمة على 7، وعدد غير صفر.
ويمكننا القول أن تعلم كتابة الأرقام على مختلف الأشكال من الأمور التي تحتاج الى دراسة مستمرة كما أنها تحتاج الى تدريبات مختلفة وتحمل أفكار جديدة حتى يستطيع الطالب من خلالها أن يقوم بصقل مختلف مهاراته الرياضية التي تساعده فيما بعد على حل أي سؤال يواجهه. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: اكتب العدد ٧ عشرات على الصورة ( 70).
نعلم أنه من أجل معرفة قدرة الرقم على 7 ، فإننا نطرح ضعف الرقم الأخير من الرقم الناتج من باقي الأرقام ، ونستمر في القيام بذلك حتى نحصل على رقم يقبل القسمة على 7 ، في حالة الأعداد القابلة للقسمة أدناه غير مقبولة ومن هنا نصل لعرض الإجابة الصحيحة للسؤال الذي ينص على رقم لا يمكن تقسيمه على 7؟ الجواب الصحيح: أي رقم بداخله (2 × واحد – الرقم الناتج عن حذف الآحاد) لا يقسم على 7 ، والرقم ليس صفراً. لفهم السؤال بشكل صحيح ، يجب مشاهدة الفيديو التالي:.
♦ الآية: ﴿ ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ﴾. تفسير: (ذكر رحمت ربك عبده زكريا). ♦ السورة ورقم الآية: مريم (2). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ذِكْرُ ﴾ هذا ذكر ﴿ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ﴾؛ أي: هذا القول الذي أنزلت عليك ذكر رحمة الله سبحانه عبده بإجابة دعائه لَمَّا دعاه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ ذِكْرُ ﴾ رفع بالمضمر؛ أي: هذا الذي نتلوه عليك ﴿ ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ ﴾، وفيه تقديم وتأخير؛ معناه: ذكر ربك ﴿ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ﴾ برحمته. تفسير القرآن الكريم
[ ص: 561] سورة مريم عليها السلام بسم الله الرحمن الرحيم آ. (2) قوله: ذكر: فيه ثلاثة أوجه. أحدها: أنه مبتدأ محذوف الخبر، تقديره: فيما يتلى عليكم ذكر. الثاني: أنه خبر محذوف المبتدأ، تقديره: المتلو ذكر، أو هذا ذكر. الثالث: أنه خبر الحروف المتقطعة، وهو قول يحيى بن زياد. قال أبو البقاء: "وفيه بعد; لأن الخبر هو المبتدأ في المعنى، وليس في الحروف المقطعة ذكر الرحمة، ولا في ذكر الرحمة معناها". والعامة على تسكين أواخر هذه الأحرف المقطعة، وكذلك كان بعض القراء يقف على كل حرف منها وقفة يسيرة مبالغة في تمييز بعضها من بعض. وقرأ الحسن: "كاف" بالضم، كأنه جعلها معربة، ومنعها من الصرف للعلمية والتأنيث. وللقراء خلاف في إمالة "يا" و "ها" وتفخيمهما. [ ص: 562] وبعضهم يعبر عن التفخيم بالضم، كما يعبر عن الإمالة بالكسر، وإنما ذكرته لأن عبارتهم في ذلك موهمة. وأظهر دال صاد قبل ذال "ذكر" نافع وابن كثير وعاصم لأنه الأصل، وأدغمها فيها الباقون. والمشهور إخفاء نون "عين" قبل الصاد; لأنها تقاربها، ويشتركان في الفم، وبعضهم يظهرها لأنها حروف مقطعة يقصد تمييز بعضها [من بعض]. و "ذكر" مصدر مضاف. قيل: إلى مفعوله وهو الرحمة، والرحمة في نفسها مصدر أيضا مضاف إلى فاعله، و "عبده" مفعول به.