يقال إن هناك ملكًا من ملوك الهند طلب من وزيره أن ينقش على خاتمه عبارة لو قرأها وهو حزين سيفرح، ولو قرأها وهو سعيد يحزن، فكتب هذا الوزير (هذا الوقت سيمضي). هذا الوقت سيمضي سعيدًا كنت أم حزينًا مريضًا كنت أم معافى ثريًّا كنت أم فقـيرًا وزيرًا كنـت أم عاطلًا فاسدًا كنت أم نزيهًا مغرورًا كنت أم واثقًا قنوعًا كنت أم طامعًا هذا الوقت سيمضي وستـمر على مراحل عمرك طفلًا تبدأها ثم شابًّا ورجلًا ناضجًا وكبيرًا في السن ثم كهلًا وتقف عند أرذل العمر لكي لا تعلم من بعد علم شيئا. هذا الوقت سيمضي❤ - YouTube. ما الذي بقي إذن؟ بقي ما ادخرته عند الله نتيجة لصبرك ومجاهدتك ضد الأزمة العابرة مهما كانت عاتية في نظرك، فأنت في موقف الرابحين في كل الأحوال تنازلت عن مكسب مزيف ومنصب لا تستحقه ولم تظلم أحدًا، وتحملت معاناة زائلة وخرجت برصيد عظيم من المكاسب الدائمة في حسابك المفتوح مع الله. لذلك يبشرك الله بذلك المكسب المضاعف في تتمة الآية {وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}. في هذا الوقت الذي أهداك إياه خالقك تزوّد بالعبادة والطاعة وكرر الندم على ما ارتكبته من الذنوب والمعاصي والظلم والفساد والنفاق واستغلال صلاحيات العمل السلبية (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون).
صلاحيتها لأوقات الأحزان والأفراح معاً، كانت الجملة (هذا الوقت سيمضي)، ثلاث كلمات نقلتني إلى مربع جديد في عدم فهم الحياة. يقول أكثركم الآن: يا فاضلي مكتوب في القرآن أحسن منها! نعم أتفق معكم، لكن لسبب لا أفهمه كثيراً أجدني أقرأ القرآن وعيوني مسافرة إلى الآخرة، فلقد قفز بنا موروثنا الثقافي إلى اعتبار القرآن كتاب آخرة وليس دنيا، ومن ثم فأنا لا أنتمي إلى محظوظين يجيدون تجليس اليقين القرآني على مسارات فهم الحياة اليومية. هذا الوقت سيمضي خط عربي. يساعد ذلك خلو مكتباتنا من الكتب الفلسفية، القادرة على إخراج عقلي البسيط من دائرة (صعوبة فهم الحياة) وتفكيك معادلات التصادم معها بشكل شبه يومي، إلى حد أرق المنام، والصيام عن الكلام مع الناس. كانت أحد مهام القرآن أثناء التنزيل، هي الإجابة عن أسئلة أثارها ظهور نبي، أو أسئلة سابقة له راسخة في الوعي الجمعي في مكة ويثرب، ثم الآن تم اختزال القرآن أداة فقهية تشريعية فقط، وتم تعطيل مهمة الإجابة مباشرة أو اقتباس على أسئلة. يأتي السؤال الأكبر على شكل مربع يحتوي مجموعة أسئلة، ليس أحدها عن سبب وجود الإنسان، لكن أفحمني محاولة فهمي الغايات من زمان ومكان وجودي، أبي، أمي، ثقافتي، وبلدي ، ولاسيما إذا كان في الجوار خيارات أفضل مكاناً، زماناً وبلداً.
فقال لهم: حينما أعدت الطرفة لم يضحك منكم أحد! بينما أنتم تحزنون على نفس الأمر ألف مره ،وهذا هو حال غالبنا مع الأسف -إلا من رحم ربك - فهو يحزن على ذات الأمر كل ما يتذكره، ويجلد ذاته ويتهم الظروف ومن حوله بالفشل والتآمر عليه ، ونسي أن يفتش ويبحث عن الخلل!
MANAL AMMAR WORLD:: منتدي منال عمار العام:: عاداتنا و تقاليدنا +3 LOLO Layali ISEL 7 مشترك كاتب الموضوع رسالة ISEL عضو ذهبي عدد المساهمات: 163 تاريخ التسجيل: 08/10/2009 موضوع: نصائح زوجية خاصة السبت يناير 16, 2010 7:03 pm لاتجعلي مشاغل الحياة تسرقك من نفسك ومن زوجك. أعيدي الشباب لعلاقتك الزوجية أطفئي أضواء الكهرباء واستقبليه بشمعه في يدك، ازرعي بيتك بالشموع الحمراء والصفراء، ثم أعدي له عشاء رومانسياً على ضوء شمعة أطفئي المكيفات والمدفئات واجعليه يلجأ إلى دفء أحضانك أغلقي التلفاز ولا تدعيه يتذرع بالأخبار ولاتتيحي له مقارنتك بهيفا ونانسي استغني عن الميكرويف لتحميه, وبروائح الطبخ أنعشيه وارحميه من ضجيج الغسالة الكهربائية.
افهمي جسمكِ وجسم زوجكِ جيدًا: لا بد أن تفهمي جسمكِ جيدًا وما يثيره، والأمر نفسه مع زوجك، تحتاجين لفهم جسمه جيدًا ومعرفة مناطق الإثارة فيه. تقبلي اختلافات زوجك الشخصية: سواء الاختلافات النفسية وطريقة التفكير أو تفضيلاته في العلاقة الحميمة. بالفيديو - كاظم الساهر كاد يسقط على المسرح ويكمل حفله على الكرسي | Laha Magazine. خططا للعلاقة الحميمة: لستا وحدكما، فأغلب الأزواج الذين لديهم أطفال يضطرون للتخطيط لممارسة العلاقة الحميمة، وهو ما يشعرهم بالإحباط، لكن يمكنكِ النظر إلى الأمر من زاوية أخرى، واستغلا الفرصة للتخطيط لما ستفعلانه، وهو ما سيزيد من إثارتكما. داعبا بعضكما طوال الوقت: لا تدعا المداعبة تقتصر على الدقائق السابقة لممارسة العلاقة الحميمة، فيمكنكما الاستمتاع بالمداعبة في أي وقت طوال اليوم، ولا يشترط أن تعقبها ممارسة كاملة. جربا أشياء جديدة معًا: وإذا كنتِ تخافين من تجربة أمور جديدة صعبة، يمكنكما الاكتفاء بأشياء جديدة صغيرة. ابحثا عن كل ما هو جديد وتعلماه: حاولا البحث دائمًا في المواقع التي تقدم محتوى علمي وجاد عن العلاقة الحميمة، سواء العربية أو الأجنبية لزيادة معرفتكما. ابحثا عن حلول مشتركة لخلافاتكما: فالخلافات بين الزوجين مهما كانت صغيرة تتراكم، وتؤثر على علاقتهما مع مرور الوقت.
أصيب النجم العراقي كاظم الساهر بدوار مفاجئ خلال تقديمه إحدى أغنياته على المسرح، أمس (الجمعة) في مدينة هيوستن بالولايات المتحدة الأميركية. وفوجئ الحضور بالساهر يقول: "راسي دايخ"، ليظهر بعدها وهو يجلس على الكرسي لبعض الوقت ليستريح، ومن ثم تابع الحفل وتفاعل مع الجمهور. نصائح زوجية خاصة هذا العام داخل. ويقوم "القيصر" بجولة غنائية في عدد من المدن والولايات الأميركية، بدأها بهيوستن، ويتابعها اليوم (السبت) في لوس أنجليس، ويكملها يوم الجمعة المقبل في شيكاغو، ثم في ديترويت واشنطن ونيو جيرسي، قبل أن ينتقل إلى كندا، حيث يحيي حفلتين في تورنتو ومونتريال. تعليق كاظم الساهر على المسرح "راسي داخ"😂❤️ #كاظم_الساهر_في_هيوستن — 𝗚𝗼𝗿𝗴𝗲𝗼𝘂𝘀 𝗞𝗮𝗱𝗶𝗺 (@KadimNews) March 12, 2022
[٥] التمتع بشخصيّةٍ مميّزة وجّذابة هنالك بعض المعايير الشخصيّة التي يرغب بها كلا الزوجين في شريكه المُستقبليّ الذي سيُقاسمه الحياة الزوحيّة الطويلة، والتي تختلف خصائصها من شخص لآخر، ومنها ما يأتي: [٦] الاستقلاليّة: يميل بعض الأزواج للبحث عن شريك مُستقّل يتمتع بجاذبيّة شخصيّة مميّزة، بحيث يتشاركان معاً الحياة الزوجيّة بتناغم وسعادة، لكن يُحافظ كل منهما على هويته الخاصة واستقلاليّته، ويتمتع باهتمامات مميّزة، يُشاركه الآخر تجربتها بالودّ والألفة. خفة الدم وروح الدعابة:يرغب الأزواج بقضاء حياة سعيدة تتكلل بالبهجة والمرح من خلال تشارك المزاح الودّي واللطيف، مع شريكٍ خفيف الظل، يتمتع بحس الدعابة، لكن بنفس الوقت مُهذّب ولطيف في أسلوب مزاحه، وجديّ في الأوقات الأخرى. الشعور بالرضا والقبول: من أهم معايير اختيار الشريك هو شعور الطرف الآخر بالرضا والقبول له، ولا يعني ذلك التغاضي عن وجود بعض الزلات والعيوب في الجميع، لكن بالمُقابل تقبّلها وتقويمها قدر الإمكان لاحقاً، وعدم الزواج فقط لأنه قرار اتخذه المرء ويرغب به أو فُرِض عليه، بل اختيار الشريك الذي يشعر بالانجذاب والإعجاب به، ويُحبّه كما هو ويرغب بقضاء حياة سعيدة معه.
[٤] معايير أخرى لاختيار الأزواج المُناسبين هنالك بعض الصفات والمعايير الأخرى لاختيار الأزواج لبعضهم البعض، ومنها: [٥] قدرة المرء على التعامل اللطيف والتواصل الجيّد مع عائلة الشريك، وهو سبب لدخول القلوب والتعمّق مع العائلة كفرد جديد فيها، ويزيد من سعادة الشريك ورضاه. استخدام الحوار الهادئ، وإعطاء الشريك فرصةً للتحدّث بشكلٍ مُريح، والاستماع له بإنصات خاصة عندما يكون مُنزعجاً، وهو سبب لتحسين الاتصال وتوطيد العلاقة بينهما. وجود بعض الاختلافات البسيطة في الاهتمامات والهوايات التي يُمكن للشركاء تعلّمها لتغيير الروتين، شرط أن لا يكون الاختلاف بالقيم والمبادئ والشخصيّات بشكلٍ يُعيق تفاهم وانسجام الزوجين لاحقاً. تحلي الشريك ببعض الصفات الخاصة، أو امتناعه عن غيرها، وهي أمور شخصيّة جداً يختلف بها الأزواج، كرغبة أحدهم بالارتباط بشخصٍ غير مدخّن مثلاً؛ لأسباب خاصة، وغيرها من الصفات الأخرى. التعبير عن الإعجاب والتقدير، حيث إن تقدير المرء لشريكه وإعجابه بما يُحبّه أو مدحه لصفاته مثلاً يجعله يرغب بالاستمرار معه. [٦] وجود معايير أخرى تخص قرارات مُشتركة في حياة الزوجين ومُخططاتهما المُستقبليّة، وتختلف بين الأزواج، مثل: [١] رغبة الزوجين بإنجاب الأطفال بعد الزواج مُباشرة.