تمارين زيادة الطول للأطفال والكبار … رغم أن المسألة قد يظهر إعتداءًا من الخيال، إلا أنه توجد في الواقع تمارين قد يساعد الالتزام بها على ازدياد طول الشخصيات من الجنسين ومن جميع الأعمار، إذ تعمل على تقوية وتمديد عضلات الجسم وخاصةً الساقين، وهنا يجدر التنويه حتّى لكل مرحلة عمرية تدريبات موائمة لازدياد الطول. يلعب العاملان الاتيين دورًا رئيسًا في تحديد طول قامة الطفل، وهما: العوامل الوراثية وجينات العائلة. الأكل التي ينالها الطفل. رجعًة ما يقل معدل ارتفاع الطول بعد العام الأكبر من عمر الطفل، ويرجع للتزايد مرة ثانية بين عمر 8 إلى 13 عامًا عند البنات، و10 إلى 15 عامًا عند الذكور. إضافًة حتّى الحذر والتدقيق على حصول الطفل على قوت صحي متعادل ومستقر والتركيز على تزايد نسب البروتين في تغذيته اليومية يحدد نطاق تزايد الصبي. قائمة تمارين ازدياد الطول للأطفال يبقى بعض التدريبات لصعود الطول يمكن تجربتها دون أن كان سببا في له أي ضرر ويشيد المتخصصون بفعاليتها، وأبرزها: 1. تمارين التمدد يمكن الاستعانة بتمارين التمدد الاتية لصعود الطول، وتكرارها 10 مرات يوميًا على الأقل لأفضل النتائج: جعل الجسم يعتمد على الحائط بظهره، ثم مد الذراعين إلى الأعلى معدل المستطاع.
المواد الحافظة المضادة للأكسدة إن عملية الأكسدة من العمليات التي تعمل على فسد معظم الأطعمة، خصوصا تلك الأطعمة التي تحتوي على نسب كبيرة أو عالية من الدهون، وذلك لأن الدهون تتحول إلى زنخ بشكل سريع وذلك عند تعرضها للأكسجين، وتعمل مضادات الأكسدة على منع عملية التأكسد هذه كذلك فإن إضافة مضادات الأكسدة الأكثر شيوعا تكون بواسطة مادة حامض الأسكوربيك (فيتامين ج)، وتضاف مضادات الأكسدة على الزيوت والجبن والرقائق وتشمل مشتقات الفينول، وتسبب المواد الحافظة عموما عدد من الآثار الجانبية المحتملة مثل: يمكن أن تسبب المواد الحافظة الإصابة بمرض الربو. تتسبب المواد الحافظة في حساسية الصدر. قد تتسبب المواد الحافظة أيضا في حدوث مشاكل للحوامل مثل الإجهاض وغيرها من المشاكل الأخرى. من المواد الحافظة الطبيعية. هل المواد الحافظة مضره المواد الحافظة عبارة عن بعض المواد الكيميائية التي تضاف إلى العديد من الأطعمة لغرض معين، وهو الحفاظ عليها أو تحسين لونها أو مذاقها أو شكلها، وتتكون المواد الحافظة من مواد مضرة ومواد غير مضرة كما أنها تتكون من المضافات بصورة طبيعية، ومن هذه المواد يوجد نترات الصوديوم وهي عبارة عن مادة تقوم بالحفاظ على الأطعمة من التعرض للفساد، وهناك أيضا الزعفران والكركم وعلى الرغم من أنهم بهار إلا أنهم يعتبروا من المواد الحافظة الغير مضرة والتي تستخدم لتغير اللون، والفيتامينات مثل فيتامين هـ وفيتامين ج وهم عبارة عم مادتان تمنعان التأكسد.
معلومات عن سلامة المواد الحافظة سلامة المواد الحافظة في الغذاء في أمريكا تتم دراسة استخدام المواد الحافظة في المنتجات الغذائية بدقة وتنظيمها ومراقبتها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA). تتطلب القوانين الفيدرالية دليلًا على أن المضافات الغذائية آمنة للاستخدام المقصود. جدول المواد الحافظة الضارة - مجلة رجيم. تخضع المواد الحافظة في الأطعمة لمراجعة السلامة المستمرة من قبل إدارة الغذاء والدواء حيث يستمر تحسن الفهم العلمي وطرق الاختبار. في مستحضرات التجميل ومنتجات العناية الشخصية على عكس الأطعمة ، باستثناء المضافات اللونية ، لا تحتاج مستحضرات التجميل والمكونات بما في ذلك المواد الحافظة إلى موافقة إدارة الغذاء والدواء. يمكن لإدارة الغذاء والدواء (FDA) اتخاذ إجراءات ضد المنتجات الموجودة في السوق والتي لا تمتثل للقانون ؛ على سبيل المثال ، إذا كان المنتج يحتوي على أي مادة سامة أو ضارة. تراقب إدارة الغذاء والدواء (FDA) الشركات التي تجري عمليات سحب للمنتجات ويمكنها طلب سحب المنتج إذا لم تصدر الشركة طلب سحب من تلقاء نفسها. في الطب والصيدلة تعتبر المواد الحافظة في الأدوية والعقاقير بشكل عام "مكونات غير نشطة" من قبل إدارة الغذاء والدواء.
2- مضادات الأكسدة: تعمل هذه المواد على منع أو تأخير فترة التغيرات الكيميائية التي تحدث نتيجة تفاعل الأكسجين مع الزيوت أو الدهون وكذلك الفيتامينات الذائبة في الدهون والتي تؤدي إلى التزنخ. والتزنخ يفسد الغذاء ويجعله مضرا بصحة الإنسان، كما أن مضادات الأكسدة تمنع أكسدة الفاكهة المجمدة. ويرمز لمضادات الأكسدة بالرمز (E) تتبعه الأرقام من 300 إلى 399. 3- المواد المبيضة والمساعدة على النضج: فالدقيق (الطحين) –مثلاً- يميل لونه إلى الصفرة، ومع طول مدة التخزين ينضج الطحين، ويتحول ببطء إلى اللون الأبيض. ولبعض المواد الكيميائية خاصية زيادة سرعة التبييض والمساعدة على النضج في وقت أقل مما يوفر نفقات التخزين، ويجنب كذلك المخزون من خطورة الإصابة بالحشرات الضارة والقوارض، كما تضاف هذه المواد إلى العجائن للغرض نفسه. 4- المواد الحمضية والقلويات والمحاليل المنظمة: تعتبر درجة الحموضة على قدر من الأهمية في صناعة وإعداد الكثير من الأطعمة فالأس الهيدروجيني (pH) قد يؤثر على لون الغذاء أو قوامه أو رائحته، ولذلك فان المحافظة على درجة الحموضة ضرورية في إنتاج بعض هذه الأغذية. 5- عوامل الاستحلاب والرغوة والمواد المثبتة والمغلطة للقوام: إن عوامل الاستحلاب تعمل على مزج مواد لا يمكن مزجها معاً؛ مثل الزيت والماء، وتمنع المواد المثبتة فصل أحدهما عن الآخر مرة أخرى، أما المواد التي تساعد على الرغوة فتعمل على مزج الغازات مع السوائل كما في المشروبات الغازية، كذلك فان المواد المغلظة للقوام التي تستعمل في صنع الكيك والحلويات والآيس كريم تزيد من الحجم وتحسن القوام والمظهر، ويرمز لها بالرمز (E) تتبعه الأرقام من 400 إلى 499.