• تعتبر الكوسا من العلاجات الفعّالة لمرض الربو، وذلك لأنها تحتوي على فيتامين سي، والذي يعتبر من المضادات الفعالة للأكسدة. بالإضافة إلى الخواص التي تمتلكها والتي تعدّ بمثابة مضاد للالتهابات المختلفة. • من فوائد الكوسا الصحية تقي الكوسا من مرض الإسقربوط والكدمات وغيرها من الأمراض. • لها قدرة عالية في تنظيم الشعيرات الدمويّة وترتيبها، وذلك لخفضها معدّلات الهيموكريستسن. والذي يؤدّي بدوره إلى إصابة الإنسان بالأزمات القلبيّة والسكتات الدماغيّة. • من فوائد الكوسا الصحية تحمي الكوسا جسم الإنسان من الإصابة بالتضخّم الحميد للبروستاتا. فوائد الكوسا للرضع والأطفال. والذي يؤدّي بدوره إلى تعرّض هذا الإنسان لمشاكل كثير عند القيام بعملية التبوّل. • تعمل الكوسا على الحدّ من الأوجاع الناتجة عن مرض التهاب المفاصل الروماتويدي، وذلك لاحتوائها على عنصر النحاس الهام. • من فوائد الكوسا الصحية تساعد في انخفاض معدل هرمون الهموسيستين الذي يرتفع بشكل كبير. • تقي جسم الإنسان من خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد. • من فوائد الكوسا الصحية تحتوي الكوسا على العديد من العناصر والفيتامينات المهمة لجسم الإنسان، كفولات البوتاسيوم، وفيتامين أ، والتي تعود بالنفع والفائدة للإنسان.
فوائد الكوسا للشعر تعتبر فوائد الكوسا للشعر عظيمة، وذلك لأن الكوسا غنية بمادة الزنك. وهو من المواد المهمة جداً في تحسين نمو الشعر، وتحسين مظهره. كما أن الكوسا تحتوي على فيتامين "c " وفيتامين "A" المهمين لعلاج الشعر من الجفاف، وتقليل نسبة التقصف في الشعر. كما وتستطيع الكوسا التقليل والحد من مشكلات تساقط الشعر، وجعل خصلات الشعر قوية وناضرة. وذلك بسبب قيامها بتغذية بصيلات الشعر من الداخل. فوائد الكوسا للرضع - الشاهين الإخباري. مما ينعكس إيجاباً على تكوين الشعرة من الخارج. السعرات الحرارية في الكوسا تعتبر الكوسا طبقًا جانبيًا ملائمًا جدًا في الوجبات الصحية. إذ أن السعرات الحرارية في حبة الكوسا الواحدة حوالي 19 سعرة حرارية فقط. وهذه السعرات الحرارية الـ19 موجودة في الكوسا النيئة أو المشوية أو المسلوقة. أما السعرات الحرارية في الكوسا المحشي فهي مرتفعة أكثر بكثير، حيث تقارب الـ250 سعرة حرارية وذلك في القطعة الواحدة. ونذكر كذلك أن حبة الكوسا الواحدة تحتوي على كل من: الألياف، والبروتينات، والكربوهيدرات، والسكر، فيتامين c، وفيتامين ب6، والمنغنيز، والبوتاسيوم، والزنك، وحمض الفوليك، وفيتامين ك. أضرار الكوسا في الواقع تعتبر الكوسا مصدر غني بالأكسالات، بحيث يقوم جسم الانسان بإنتاج الأكسالا بشكل طبيعي، ولكن الإكثار من تناول الكوسا يؤدي إلى تراكم كميات هائلة منها.
يساعد حمض الفوليك في إنتاج الحمض النووي الريبي (DNA) والحمض النووي الريبي (RNA)، وهما المادة الوراثية الرئيسية للجسم، بالإضافة إلى تعزيز الصحة العقلية، كما أنه يعزز الصحة العاطفية. 20. زيادة نمو الشعر الكوسه، لأنها غنية بالزنك، يزيد من نمو الشعر. فيتامين سي بداخلها، مفيد للشعر وأيضاً يعالج قشرة الرأس. ويجعل خيوط شعرك أقوى وأكثر مرونة. يمكن أن يتسبب نقص فيتامين سي في تضخم بصيلات الشعر، ونتيجة لذلك يوقف نمو الشعر. 21. زيادة المناعة فيتامين سي الموجود في الكوسة هو شكل نشط من حمض الأسكوربيك الذي يقوي جهاز المناعة. ما هي الآثار الجانبية لتناول الكثير من الكوسة؟ 1. مشاكل في الجهاز الهضمي يمكن أن يسبب مشاكل في الجهاز الهضمي للأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي. إن استهلاك الكوسا لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين لديهم ألم في البطن و الانتفاخ ليست مفيدة وتسبب خدر في ذلك. في مثل هذه الحالات، فإما أن تتجنبها تمامًا أو تستهلك كميات أقل. 2. الحساسية في بعض الناس يسبب أكل الكوسا الحساسية. مما يسبب الغثيان والانتفاخ والحكة وما إلى ذلك. 3. مرض الزهايمر نعم، قد يكون هذا متناقضًا بعض الشيء.
من أبرز أعراض الداء النشواني المعوي: فقدان الشهية. خسارة الوزن. الإسهال. الغثيان. ألم في المعدة. أسباب وعوامل خطر الداء النشواني هناك العديد من الأسباب وعوامل الخطر التي تزيد من فرص الإصابة بداء النشواني، وهي كالآتي: 1. أسباب داء النشواني إحدى الفرضيات حول سبب ترسب الأميلويد تقول بأنه خلل في تفكيك أو تحليل الجزيئات مع تراكم المواد الغير قابلة للذوبان. تختلف الأسباب باختلاف نوع المرض كالآتي: سبب الداء النشواني خفيف السلسلة للغلوبولين المناعي يرجع سبب داء النشواني إلى نمو غير طبيعي لأحد خلايا نخاع العظم، والتي تُسمى خلايا البلازما (Plasma cell). خلايا البلازما غير الطبيعية تُسبب تكوّن سلاسل بروتينة خفيفة (Light protein chain) غير طبيعية أيضًا، تعمل هذه السلاسل مع الوقت على التكتل مع بعضها البعض لنصل بالنهاية إلى تكوّن ألياف أميلودية (Amyloid fibrils) يصعب التخلص منها، ومع تقدم الوقت تبدأ بالترسب في الخلايا المتوجدة فيها مما يُسبب في النهاية إعاقة عمل الخلايا المصابة. تتواجد السلاسل البروتينة الطبيعية بشكل اعتيادي في الجسم، حيث تعمل على مواجهة العدوى ومنع الإصابة بالمرض. سبب داء النشواني الثانوي يتم حدوث المرض نتيجة لموت بعض الخلايا جرّاء ملوثات، أو أمراض مزمنة، مثل: السل (Tuberculosis).
ويحدث عندما تتراكم بروتينات أميلويد غير طبيعية (السلاسل الخفيفة) في بعض الأعضاء مثل، القلب والكلى والكبد والجلد. وكان هذا النوع يسمى الداء النشواني الأولي. داء النشواني المناعي الذاتي AA يمكن أن تصاب بهذا النوع بعد العدوى مثل السل أو بعض الأمراض التي تسبب التهابًا مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو مرض التهاب الأمعاء. يعاني حوالي نصف المصابين بالداء النشواني AA من التهاب المفاصل الروماتويدي. يؤثر الداء النشواني AA بشكل رئيسي على الكلى. في بعض الأحيان يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تلف الأمعاء أو الكبد أو القلب. كان هذا النوع يسمى الداء النشواني الثانوي. الداء النشواني المرتبط بغسيل الكلى يؤثر هذا النوع على الأشخاص الذين يخضعون لغسيل الكلى لفترة طويلة من الزمن نتيجة لمشاكل في الكلى. ترسب مادة الأميلويد في المفاصل والأوتار مسببة الألم والتيبس. الداء النشواني الوراثي (العائلي) يحدث هذا النوع النادر بسبب طفرة في الجين الذي يسري في العائلات. يمكن أن يؤثر الداء النشواني الوراثي على الأعصاب والقلب والكبد والكلى. الداء النشواني البقعي يظهر الداء النشواني البقعي عادةً على هيئة بقع رمادية بنية اللون تنتشر على الجزء العلوي من الظهر.
توسع القصبات الهوائية (Bronchiectasis). التهاب العظم (Osteomyelitis). أمراض المفاصل، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي (Rheumatoid arthritis). أمراض الأمعاء الالتهابية. العديد من الأورام، مثل: الورم الكلوي الكظراني (Hypernephroma)، أو لمفومة هودجكين (Hodgkin's lymphoma). 2. عوامل الخطر من أبرز عوامل الخطر التي تزيد من فرص الإصابة بداء النشواني ما يأتي: غسيل الكلى لفترة طويلة، حيث أنه يرتبط بنوع خاص من داء النشواني. التقدم في السن. النساء أكثر عرضة للإصابة بالمرض مقارنة مع الرجال. المصابون بمرض الزهايمر ، حيث يظهر على شكل طبقات في جدران الأوعية الدموية في الدماغ، ومصدره من الغليكوبروتين (glycoprotein) الموجود في جدران الخلايا. العامل الوراثي قد يُسبب أنواع من الداء النشواني، ولكنه لا يُسبب الداء النشواني خفيف السلسلة للغلوبولين المناعي. أورام وأمراض جهاز الغدد الصماء (Endocrine system)، مثل: السرطان النخاعي (medullary carcinoma) في الغدة الدرقية. ورم البنكرياس الذي يكمن أصله في الجزر المسماة لانجر هانس. ورم القواتم (Pheochromocytoma). سرطان المعدة. مرض السكري. مضاعفات الداء النشواني تختلف المضاعفات التي يُسببها داء النشواني باختلاف مكان ترسب الأميلويد، ولكن من أبرز المشاكل المتعلقة بالمرض: مشاكل قلبية: التقليل من قدرة القلب على ضخ الدماء خلال النبض.