استقبل محافظ الخرج مساعد بن عبدالله الماضي، في مكتبه بديوان المحافظة أمس الأحد، رئيس بلدية الخرج المهندس خالد بن عبدالله الزيد؛ وذلك بمناسبة تكليفه رئيساً لبلدية الخرج. ورحب المحافظ به مباركاً له الثقة ومتمنياً له التوفيق في مهام عمله، مؤكداً دور البلدية في تطوير الخدمات المقدمة للمواطن بتعاون الجهات الحكومية ومتطلعاً لبذل الجهد في خدمة المحافظة ومراكزها. وأعرب المهندس الزيد عن شكره وتقديره للمحافظ وهذه التطلعات التي تصب في مصلحة الجميع والارتقاء بالخدمة التي تقدمها البلدية في المحافظة. من جهة أخرى، باشر رئيس بلدية محافظة الخرج المهندس خالد بن عبدالله الزيد، مهام عمله بعد صدور قرار أمين أمانة منطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، معرباً عن خالص شكره وتقديره لأمين المنطقة على هذه الثقة، مؤكداً أنها ستكون بإذن الله حافزاً لبذل الجهد والعطاء لخدمة الوطن. وأكد أن زملاءه منسوبي البلدية وأهالي الخرج هم شركاء نجاح معه لخدمة المحافظة.
ينتظر رئيس بلدية الخرج الجديد -المهندس أحمد البكيري- العديد من الملفات التي أثارت استياء سكان الخرج حيث ينتظرون التعامل معها بجدية. وتأتي قضية النظافة في مقدمة هذه الملفات، إذ لا تزال أحياء الخرج تعاني من تأخر إزالة المهملات، كما تعاني من تأخر تنظيف شوارع المحافظة. كما يعد ملف الإنارة مؤرّقاً لسكان المحافظة فلا تزال بعض الأحياء غارقة في الظلام على الرغم من تركيب أعمدة الإنارة في عدد منها ولكن لم يتم تشغيلها لتبقى صنماً بلا روح. ويبرز ملف سفلتة شوارع المحافظة الذي أثار تذمر عدد من سالكي شوارعها من رداءة نوعية السفلتة وإسناد مناقصاتها لمؤسسة واحدة، مطالبين بالبحث عن أخرى وإبعاد الحالية. وتشمل الملفات أيضا ملف تطوير الأحياء العشوائية، خاصة وأن تلك الأحياء تقع بالقرب من مبنى بلدية الخرج الحالي. فيما تعد ملفات تطوير دوّارات الخرج وخاصة دوّار اليمامة من الملفات التي تنتظر من ينهيها بعد أن أصبحت سبباً لعدد من الحوادث وزحام الطريق. كما يبرز ملف تحسين المنظور البصري في المحافظة على السطح، حيث تعد الخرج من أقل مدن المملكة اهتماماً بالمناظر الجمالية.
أصدر رئيس بلدية الخرج المهندس أحمد بن محمد البكيري قرارات ترقية 50 موظفاً من المرتبة السادسة حتى التاسعة.
00:20 السبت 09 نوفمبر 2019 - 12 ربيع الأول 1441 هـ تفقد رئيس بلدية محافظة الخرج المهندس أحمد البكيري، ورئيس المجلس البلدي الدكتور مصلح العنزي، عددا من الحدائق والمرافق العامة بالمحافظة، للاطلاع على تجهيزاتها ومرافقها وسير العمل فيها، والوقوف على عدد من الحدائق التي تم تأهيلها ضمن مشاريع البلدية الخاصة بالتشجير، ليستفيد منها المواطنين والمقيمين والزوار. ووجه رئيس البلدية إدارة الحدائق بضرورة اتخاذ الإجراءات الكفيلة لتهيئة الحدائق ومرافقها ومحتوياتها والعمل على صيانتها وتوفير كافة وسائل السلامة لمرتاديها. من جهة أخرى قامت بلدية الخرج بحملة ميدانية على مصانع المخللات والمستودعات، وتم ضبط عدة مواقع مخالفة للاشتراطات البلدية دون ترخيص، وتم إغلاق 3 معامل مخالفة. آخر تحديث 23:24 الجمعة 08 نوفمبر 2019 - 11 ربيع الأول 1441 هـ
أنا على ثقة بموافقتك بأن مدينة الخرج ينقصها الكثير من مشاريع التنمية! والفرصة مهيأة لمن يريد ( مثلك) أن يعمل بجد ، فالكوادر المخلصة ذات التأهيل الفني متوفرة في جهاز البلدية ، وارادة الفعل موجودة ، والإمكانات المادية في السنوات الأخيرة زادت عن سابقتها ، وقد لا تستمر ، فالفرص قد لا تتكرر!! لذا فإن المواطن ( يتمنى) أن يرى على أرض الواقع ما تضمنته الميزانية من مشاريع تنموية عليها (بصمة) م محمد الخريف ، فهل تتحقق هذه الأمنية ؟! هذا ما أرجوه ،،، عبد الله العسكر
الشوارع الذكية هل هناك نية لدى البلدية لتطوير الشوارع الذكية في المحافظة؟ بدأت البلدية بالخرج في البنية التحتية والعمرانية لبعض الشوارع بممرات مشاه وأرصفة واسعة وأعمدة إنارة متميزة حيث وقع الاختيار على امتداد طريق الملك عبدالله والبدء من دوار الاتصالات والمنطقة القريبة من مسجد العيد، كما سيتم إدخال بعض الشوارع مثل طريق خالد بن الوليد والمنطقة المحيطة بالبرج.
هذا وبالله التوفيق دائماً وأبداً.
تم ارتداء خواتم الزفاف عبر مراحل مختلفة في التاريخ فى أصابع مختلفة ، بما في ذلك الإبهام ، وفى كل من اليد اليمنى و اليسرى ، ووفقا لتقليد يُعتقد أنه يعود إلى الرومان ، يتم ارتداء خاتم الزواج في بنصر اليد اليسرى ؛ لأنه كان يُعتقد أن هناك وريدا في ذلك الإصبع ، يُعرف باسم "وريد الحب" ، يتصل مباشرة بالقلب ، ورغم نفى العلماء لصحة تلك المعلومة ، فلا تزال تعتبر هذه الأسطورة من قبل العديد الرومانسيين السبب الأول في ارتداء الخواتم فى الاصبع الرابع. سبب اختبار الخنصر: وهناك نظرية أخرى و تبدو معقولة أكثر قليلا ، تفسر سبب اختيار الخنصر ؛ حيث قيل أن الزواج المبكر المسيحي كان له طقوس لارتداء خاتم الزواج ، فأثناء قراءة الكاهن ، "باسم الآب والابن والروح القدس" ، كان يأخذ الخاتم ويلمس الإبهام والسبابة والإصبع الوسطى ، و بينما ينطق "آمين" ، كان يضع الخاتم على البنصر. وهناك نظرية أكثر علمية تشير إلى أن وضع المعدن الناعم ( الذهب عادة لخواتم الزواج) في إصبع اليد اليسرى يجعله أقل عرضه للخدوش أو الكسر ، حيث يستخدم أغلب الأشخاص اليد اليمني في أداء معظم الأعمال ، ربما يكون الإصبع الرابع من اليد اليسرى هو ثاني الأصابع الأقل استخداما بعد الخنصر ، وقد يجد البعض أن الخنصر صغير للغاية لتزينه بالخواتم ، وربما كان هذا هو السبب فى اختيار الأصبع الذى يليه (البنصر).
ولكن لم يكن هناك قاعدة ثابتة واحدة ، خاتم الزواج الذي ترتديه اليد ، في تلك الأيام لم يكن في أي بلد. الآن الزوجان أحرار في اختيارهما ويمكنهما اختيار الحلقات من أي معدن وأي شكل ، مع وبدون حجارة ، مع نقوش على الحلقات ، فقط بعد تقاليد البلاد في ارتداء خواتم الزفاف.
مثير للاهتمام: جميلات اوكرانيا لكننا شعب القرن الحادي والعشرين ، نعلم جيدًا أنه في جميع العلاقات ، تأتي الثقة والاحترام أولاً ، وبفضل ذلك سيكون كل شيء دائمًا جيدًا للجميع. لذلك ، عند اختيار المجوهرات ، ضع في اعتبارك تفضيلاتك وآراء من تحب. وارتداء خواتم الزفاف على اليد اليسرى للكاثوليك – تقليد جديد إلى حد ما. إذ ظهرت التغييرات الأولى في القرن الثامن عشر ، عندما أرادت بنات اوكرانيا التعبير عن احترامهن لأحبائهن. ووجود المجوهرات على اليد اليسرى – اظهار واعتراف تلقائي بسلطة الرجل. اقرا ايضا: كورونا والزواج… ببدلة وكمامة تحدت كورونا واقامت حفل زفافها
تعد خواتم الزفاف حاليا تعبير عن مشاعر الحب قد يصل قيمتها لمليار دولار ، لكن لا أحد يستطيع تأكيد متي بدأ هذا التقليد القديم ، يعتقد البعض أن أقدم تبادل لخواتم الزواج حدث بين المصريين القدماء منذ حوالي 4800 عام ، فكانت النساء تضع حلقات دائرية فى الأصابع للزينة مصنوعة من الأعشاب و النباتات التي تنمو مع أوراق البردي المعروفة ، التى كانت يتم برمها و تضفيرها لصنع أدوات زينة مختلفة. وترمز الدائرة للأبدية ، بدون بداية أو نهاية ، ليس فقط بين للمصريين ، ولكنه رمز فى العديد من الثقافات القديمة الأخرى ، وللفراغ فى منتصف الحلقة مغزي ، فهو كالبوابة ، أو المدخل ،الذى يؤدي إلى مصير وأحداث معروفة أوغير معروفة ، فإعطاء امرأة خاتم يدل على الحب خالد لا نهاية له ، وسرعان ما تم استبدال تلك المواد التي استخدمت فى صنع الخواتم بمواد أخري كالجلد أو العظم أو العاج ، فكلما زادت قيمة المادة و تكلفتها زاد دليل المحبة للمتلقى ؛ كما أصبحت قيمة الخاتم تدل على مدى ثراء المانح. تبنى الرومان هذا التقليد لاحقا ولكن بطريقة مختلفة ، فبدلا من تقديم خاتم للمرأة كرمز للحب ، فقد أهدى إليهن كرمز للملكية ، حيث يعلن الرجال الرومانيين عن امتلاكهم للنساء من خلال إعطاء الخواتم ، و صُنعت خواتم الخطبة الرومانية في وقت لاحق من الحديد ، وكانت ترمز إلى القوة والدوام ، و يقال أيضا أن الرومان أول من نقشوا فوق الخواتم ، وبعد ذلك بحوالي 860 استخدم المسيحيون الخاتم في مراسم الزواج ؛ وكان عادة مزين بنقوش لحمام أو قيثارة أو يدين متماسكتين ، وفي حوالي القرن الثالث عشر أصبح شكل خواتم الزواج والخطوبة مبسط إلى حد كبير ، للتعبير عن الجانب الروحي ، وصفت بأنها رمز لاتحاد القلوب.