سياسة الدكتور عبد السند يمامة الجمعة 11/مارس/2022 - 10:32 ص أبدى الدكتور عبد السند يمامة ، المرشح لرئاسة حزب الوفد، وعضو الهيئة العليا للحزب ورئيس معهد الدراسات السياسية في الحزب، سعادته بمشهد انتخابات رئاسة حزب الوفد 2022، ولقائه مع الناخبين ولجنة الإشراف على الانتخابات. صور مواد الدين عبدالكريم أحمد محمد. جاء ذلك في تصريح له عقب الإدلاء بصوته في انتخابات رئاسة حزب الوفد، حيث وصف الدكتور عبد السند الانتخابات، بأنها عرس ديمقراطي ونموذج فريد بين الأحزاب، مؤكدًا أن الانتخابات تجرى بشفافية كاملة وروح ديمقراطية مميزة. وأشار الدكتور عبد السند، إلى أن لجنة الإشراف على الانتخابات واللجنة القضائية تؤدي دورها على أكمل وجه، وأن إعلان النتيجة ستكون الفيصل بين المرشحين. انتخابات رئاسة الوفد 2022 وبدأ التصويت في انتخابات رئاسة الوفد 2022، في الساعة التاسعة من صباح اليوم الجمعة، بالمقر الرئيسي للحزب في الدقي بالجيزة، تحت إشراف قضائي كامل، مع تطبيق الإجراءات الاحترازية، وتستمر حتى الخامسة مساءً. ويتنافس على منصب رئاسة حزب الوفد المستشار بهاء الدين أبو شقة رئيس حزب الوفد ووكيل أول مجلس الشيوخ، والدكتور عبد السند يمامة عضو الهيئة العليا للحزب ورئيس معهد الدراسات السياسية في الحزب.
كان قد أدلى الدكتور هاني سري الدين، نائب رئيس حزب الوفد، بصوته في انتخابات رئاسة الوفد 2022، بعد غياب عن الحزب لمدة 9 أشهر، حيث بدأ التصويت في انتخابات رئاسة الوفد 2022، في الساعة التاسعة من صباح اليوم الجمعة، بالمقر الرئيسي للحزب في الدقي بالجيزة، تحت إشراف قضائي كامل.
تاريخ النشر: 18 ديسمبر 2020 6:47 GMT تاريخ التحديث: 18 ديسمبر 2020 9:35 GMT كشفت مصادر عزم وزارة التعليم السعودية ، دمج مواد التربية الإسلامية لطلاب وطالبات التعليم العام في المدارس بمقرر واحد بمسمى "الدراسات الإسلامية"، وذلك اعتباراً من الفصل الدراسي القادم للعام 2021. وبحسب صحيفة "الميدان التعليمي " المصدر: فريق التحرير كشفت مصادر تعليمية عن عزم وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية دمج مواد التربية الإسلامية لطلاب وطالبات التعليم العام في مقرر واحد تحت مسمى "الدراسات الإسلامية"، اعتبارا من الفصل الدراسي القادم لعام 2021. ووفق صحيفة "الميدان التعليمي" المحلية، فقد أكدت المصادر أن هذا الدمج يأتي ضمن تطوير المناهج ولن يمس الثوابت الدينية، ولن يؤثر هذا الدمج على الوظائف التعليمية. غرفة مواد البناء تتعاون مع «المواصفات والجودة» لحماية الصناعة الوطنية. وكانت المواد الإسلامية المقررة في المناهج التعليمية 4 مواد تتضمن الفقه والتوحيد والحديث والتفسير، ومن المقرر أن تكون مادة "الدراسات الإسلامية" للصفوف من أول ابتدائي وحتى ثالث متوسط. يذكر أن عملية الدمج تأتي في إطار خطة وزارة التعليم على تطوير مناهجها فيما يخص المحتوى، حيث سبق وأقرت دمج مواد التربية الاجتماعية ومواد اللغة العربية، إضافة إلى قرار إدراج مادة الفلسفة والموسيقى واللغة الصينية ضمن المناهج.
مفتاح غيب الجمع والوجود لصدر الدين القونوي وشرحه مصباح الأنس بين المعقول... - شمس الدين محمد بن حمزة بن محمد الفناري - كتب Google
اشتري الآن يجب عليك تنزيل الصورة أولا. تحميل الاسم الحقيقي (مطلوب) * من أجل حماية صلاحية حقوق استخدام الصورة ، لا يمكن إبطال شهادة تفويض PRF بعد تنزيلها بنجاح (وهذا يعني عدم قبول إلغاء الاشتراك مع أي شروط). تحميل اتفاقية prf لم تسجل الدخول بعد تسجيل الدخول لبدء التنزيل
قطاع السياحة يتنفس الصعداء وكان المغرب قد أعلن عن مخطط استعجالي لدعم القطاع السياحي بقيمة تبلغ 214 مليون دولار، والحفاظ على مناصب الشغل وتجنب إفلاس العشرات من شركات النقل السياحي وأصحاب الفنادق والمطاعم المصنفة وغيرها. وكشفت وزيرة السياحة فاطمة الزهراء عمور، أن الساحة المغربية قد تكبدت خسائر قدرت بنحو 90 مليار درهم (9. 55 مليارات دولار) من مداخيل السياحة الخارجية بالعملة الصعبة خلال العامين السابقين. "مجلس بوعياش" يُشخص أعطاب الصحة ويقدم توصيات لتقريب خدماتها من المغاربة -فيديو. وأكدت الوزيرة خلال جلسة سابقة لمجلس المستشارين، إلى أن عدد السياح الوافدين على المغرب تراجع بنسبة 79 في المائة سنة 2020، و71 في المائة سنة 2021، مقارنة مع سنة 2019. يقول محمد بامنصور، الكاتب العام للفيدرالية الوطنية للنقل السياحي، إن " قرار إعادة فتح الحدود البحرية مع إسبانيا ، قد منح جرعة من الأمل للعاملين في القطاع، بالنظر للانعكاسات الإيجابية التي قد تحملها خطوة من هذا القبيل بالنسبة للمهنيين". ويضيف بامنصور في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" بأن "القرار يأتي قبل العطلة الصيفية بقليل، وفترة توافد أفراد الجالية المغربية والسياح الإسبان على المملكة عبر ميناء طنجة المتوسط، معطيات من شأنها أن تمنح القطاع السياحي انتعاشة قوية خلال هذا الموسم".
لكن الأسباب الاقتصادية حالت دون تنفيذ الفكرة". واعتبر أن فتح مصر هذه الطرق في الآونة الأخيرة بمثابة" خطوة مهمة للغاية". من جهته، قال محمد سليمان ، الباحث غير المقيم في معهد الشرق الأوسط ، لـ "المونيتور"،" تسعى القاهرة أن تكون بوابة أفريقية سياسية واقتصادية وأمنية لبقية القارة، ومن ناحية أخرى ، فإنها تقدم نفسها كلاعب استراتيجي ناشئ مع تزايد بصمتها في قطاعي الأمن والاستخبارات عبر القارة". وأشار إلى أن مصر تأمل في أن يؤدي وجودها الحالي في إفريقيا إلى دعم موقفها بشأن سد النهضة بين الدول الأفريقية، وخاصة السنغال ، بصفتها الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي ، وتلعب دورًا رئيسيًا في كسر جمود مفاوضات السد. كما لفت التقرير إلى أهمية مشروع طريق "القاهرة- كيب تاون"، زالذس اكتملت المرحلة الأولى منه العام الماضي، والتي دخلت مصر بإنشائه عصر الطرق العابرة للقارة الأفريقية، كونه محورا تنمويا مهما يضم 9 دول إفريقية من شمال القارة إلى جنوبها. "سي إن إن" تتحدث عن مبادرة "إمشي كمصري" لدعم السياحة سلطت شبكة "سي إن إن" الأمريكية الضوء في تقرير لها على مبادرة "إمشي كمصري" لدعم السياحة المصرية، والتي أطلقتها مرشدة سياحية تدعى "أسماء الخطيب " للترويج للمواقع السياحية غير التقليدية التي لم تكن موجودة على الخريطة السياحية سابقًا، وإبراز الجواهر الخفية التي تزخر بها أرض الفراعنة من خلال تجارب الرحلات.
وقالت الصحيفة "لطالما كانت أرض الفراعنة ضمن قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى مواطني جنوب إفريقيا نظرًا لتراث مصر الثقافي الغني ومنتجعاتها الساحلية ذات الأسعار الجذابة". ونقلت الصحيفة عن أحمد الفاضلي سفير مصر في جنوب افريقيا، قوله "تشجع هذه الخطوة على زيادة حركة السياحة الوافدة من جنوب أفريقيا إلى مصر كما تعزز العلاقات الثنائية بين أكبر اقتصادين في إفريقيا"، مشيرة إلى أن يتوقع ان تؤدي هذه الخطوة إلى رفع جميع متطلبات التأشيرة بين البلدين. وأوضح الفضلي أن التسهيلات الجديدة التى أعلنت عنها مصر بشأن الحصول على التأشيرة السياحية تؤكد أن السفر إلى مصر أصبح الآن أسهل بالنسبة لمواطني جنوب إفريقيا ، خاصة في ظل استئناف رحلات مصر للطيران المباشرة المنتظمة من القاهرة إلى جوهانسبرج. وأضاف أنه يتوقع حدوث زيادة كبيرة في عدد القادمين من جنوب إفريقيا إلى مصر خلال الفترة القادمة. كما نقلت الصحيفة عن السفارة المصرية تأكيدها أن التأشيرات عند الوصول ستكون صالحة لمدة 30 يومًا وأن هذا الإجراء يضع السياح من جنوب إفريقيا على قدم المساواة مع الزوار الذين يأتون إلى مصر من الاتحاد الأوروبي واليابان والولايات المتحدة وكندا.