error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
السعودية دعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ … وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ … وكلُّ بني الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ في سماء مكة وطيبه طلع نوره شامخ في خدمة الدين يجمدها دارنا في كل الأقطار مذكوره وكل مسلم يحترمها ويقصدها كبر أرضك والسما. شامخٍ عزّك نما. والملك حامي الحمى. في تقدّم في عمار. غالبٍ ما له غلوبة. سيف ناحر في حروبه. ليث ما ذاق الفرار. امتداد العز فيها. كلنا والله نبيها. مجدنا كله عليها. والحضارة والمنار. قصيده عن الوطن السعودي 88. قصائد قيلت عن حب السعودية بجانب الشعر السعودي الوطني القصير والمقتطفات الشعرية، هناك أيضًا قصيدة النظم الشعري الوطني التي قيل الكثير منها في وصف المملكة السعودية، كونها أرض العزة والفخر، لذا نعرض لكم اليوم بعض من القصائد التي تغنَّى بها الشعراء في حب المملكة العربية السعودية.
تعرف على قصيدة عن الفلاح للشاعر محمد الهراوى ، يعتبر الشاعر محمد الهواري من الشعراء الذين تحدثوا كثيرا عن رموز المجتمع ورجال المهن الهامة في الدولة خلال قصائدهم وأشعارهم العديدة، ويعتبر الفلاح من ضمن رجال المهن الهامة الذي تحدث عنهم الشاعر محمد الهراوي خلال أشعاره تقديرا لدوره الهام في العناية بالأراضي الزراعية وحصد المحاصيل الزراعية المتنوعة، وهناك العديد من الأشعار والقصائد التي تحدثت عن الفلاح وأشادت بدوره.
ظلما وفر البلبل الصداح يا ريف ما لك شرب اهلك آجن ……….. رتق وشرب ولاة امرك راح مقالات أخرى قد تهمك:- قصيدة نامت نواطير مصر عن ثعالبها قصيدة عن حب مصر باللغة العربية الفصحى قصيدة عن الوطن سوريا
فتًى كانَ عَذْبَ الرُّوحِ لامِنْ غَضاضَة ٍ ولكنَّ كبراً أنْ يقالَ به كبرُ! فتى سلبتهُ الخيلُ وهوَ حِمًى لها وبَزَّتْهُ نارُ الحَرْبِ وهْوَ لها جَمْرُ وقدْ كانتِ البيضُ المآثيرُ في الوغى بَواتِرَ فهْيَ الآنَ مِن بَعْدِهِ بُتْرُ أمنْ بعدِ طيِّ الحادثاتِ محمداً يكونُ لأثوابِ الندى أبداً نشرُ ؟! ننشر قصيدة محمود درويش في رثاء الطفل الشهيد محمد الدرة (يسوع صغير) – درب. إذا شجراتُ العُرفِ جُذَّتْ أصولها ففي أيِّ فرعٍ يوجدُ الورَقُ النَّضْرُ ؟ لَئِنْ أُبغِضَ الدَّهْرُ الخَؤونُ لِفَقْدِهِ لَعَهْدِي بهِ مِمَّنْ يُحَبُّ له الدَّهْرُ لئنْ غدَرَتْ في الروعِ أيامُه بهِ لَما زَالتِ الأيَّامُ شِيمتُها الغَدْرُ لئن ألبستْ فيهِ المصيبة َ طيِّءٌ لَمَا عُريَتْ منها تَمِيمٌ ولا بَكْرُ كذلكَ ما نَنفَكُّ نَفْقدُ هالِكاً يُشارِكُنا في فَقْدِهِ البَدْوُ والحضْرُ سقى الغيثُ غيثاً وارتِ الأرضُ شخصَه وإنْ لم يكنْ فيهِ سحابٌ ولا قطرُ وكيفَ احتمالي للسحابِ صنيعة ً بإسقائِها قَبْراً وفي لَحدِهِ البَحْرُ! مضى طاهرَ الأثوابِ لم تبقَ روضة ٌ غداةَ ثوى إلا اشتهتْ أنَّها قبرُ ثَوَى في الثَّرَى مَنْ كانَ يَحيا به الثَّرَى ويغمرُ صرفَ الدهرِ نائلُهُ الغمرُ عليك سَلامُ اللهِ وَقْفاً فإنَّني رَأيتُ الكريمَ الحُرَّ ليسَ له عُمْرُ
فليست له، بعد، حريّة ليدافع عنها. ولا أفقٌ لحمامة بابلو بيكاسو. وما زال يولد، ما زال يولد في اسمٍ يحمّله لعنة الاسم. كم مرةً سوف يولد من نفسه ولداً ناقصاً بلداً… ناقصاً موعداً للطفولة؟ أين سيحلم لو جاءه الحلم… والأرض جرح… ومعبد؟ يرى موته قادماً لا محالة. لكنّه يتذكر فهداً رآه على شاشة التلفزيون، فهداً قوياً يحاصر ظبياً رضيعاً. شرح قصيدة ابو تمام في رثاء محمد بن حميد الطوسي - مناهج الخليج. وحين دنا منه شمّ الحليب، فلم يفترسه. كأنّ الحليب يروّض وحش الفلاة. إذن، سوف أنجو – يقول الصبيّ – ويبكي: فإنّ حياتي هناك مخبأة في خزانة أمي، سأنجو… واشهد ملاكٌ فقيرٌ على قاب قوسين من بندقية صيّادة البارد الدم من ساعةٍ ترصد الكاميرا حركات الصبي الذي يتوحّد في ظلّه وجهه، كالضحى، واضح قلبه، مثل تفاحة، واضح وأصابعه العشر، كالشمع، واضحة والندى فوق سرواله واضح كان في وسع صيّادٍهٍ أن يفكّر بالأمر ثانيةً، ويقول: سـأتركه ريثما يتهجّى فلسطينه دون ما خطأ سوف أتركه الآن رهن ضميري وأقتله، في غدٍ، عندما يتمرّد! يسوع صغير ينام ويحلم في قلب أيقونةٍ صنعت من نحاس ومن غصن زيتونة ومن روح شعب تجدّد دمٌ زاد عن حاجة الأنبياء إلى ما يريدون، فاصعد إلى سدرة المنتهى يا محمد