MADO في عام ١٨٥٠ ، هو العلامة التجارية العالمية الشهيرة المعترف بها المقهى التركي الذي أنش حيث تمثل الحرفية التركية في ً في جميع صناعة الآيس كريم "دندرما" بوجود أكثر من ٢٤٠ موقعا ً من المطبخ التركي. ً قويا ً تذوقيا أنحاء العالم، فإنه يمثل رمزا يتميز مطعم مادو بتقديم أشهى الحلويات التركية من البقلاوة والحلقوم والكنافة بالإضافة إلى المشويات وأطباق رائعة من المطبخ التركي. نحن في رواد المشاريع استقدمنا العلامة التجارية في عام ٢٠١٦ إلى السوق السعودية، لتلبية الرغبة في المطبخ التركي ذو الجودة العالية الأصيلة. الثقة في التقاليد الموروثة من مادو، مع الممارسات التي يعود تاريخها قرون، تقدم للسعوديين تجربة رائعة لا تنسى، تحمل جوهر المطبخ التركي الذي هو موضع تقدير في جميع أنحاء العالم. منذ بدايته، قد تلقى المطعم اهتمام بشكل جيد وله متابعة قوية. شركة مصنع الرواد للكيماويات. وهو يعتبر المعيار للسكان المحليين الذين يبحثون عن مذاق التركي الأصيل. الجودة والإبداع والسلامة هي القيم الحاكمة لإنتاج الغذاء لدينا. نحن ننتج كميات كبيرة من وجبات الطعام ذات الجودة العالية للشركات والمناسبات من المطبخ المركزي لدينا الذي يدار من قبل الشيف التنفيذي و عدد من الطهاة المدربين تدريبًا عاليًا.
وتتخذ الشركة مدينة الرياض مقرا رئيسيا لها في المدينة الصناعية الثانية ، و لها مصانع متخصصه في صناعة الالواح البلاستيكية والحقن من علب واغطية بطاريات السيارات ،عبوات الدهانات و اعادة تصنيع المواد الخام. وتمتلك "مجموعة الرواد للبلاستيك" شركتين ذات مسئولية محدودة في مدينة الدمام هما: شركة الرواد الدولية للأغشية الصناعية ،وشركة الرواد العالمية للتغليف. وحيث ان شركة الرواد تتطلع إلى توسع وتنوع مشاريعها المستقبلية ،فقد أنشئت مجموعة إنتاجية جديدة في المنطقة الصناعية في مدينة حائل لصناعة منتجات بلاستيكية جديدة ومبتكرة من الأفلام الزراعية ، المنصات أو الطبليات البلاستيكية الصناعية وخزانات معالجة المياه كجزء من اهتمامها بالمحافظة على البيئة. وتتطلع الشركة دائما للرقي بمنتجاتها الى مصاف الشركات العالمية وتعمل جاهدة على زيادة فرص تواجدها في الأسواق العالمية. مجالاتنا التجارية قطاع الألواح البلاستيكية قطاع الحقن قطاع إعادة التدوير للبلاستيك قطاع العوازل المتخصصة قطاع رقائق (أفلام) التغليف متواجدون في السوق المحلية الأسواق الإقليمية الأسواق العربية الأسواق العالمية نصدر إلى الشرق الأوسط أوروبا آسيا إفريقيا نستورد من
من جهتها أشارت الدكتورة/هدى بنت عبدالحميد الفرائضي رئيسة قسم الأطفال إلى أن المؤتمر ناقش المستجدات و الأبحاث العلمية المتقدمة على مدى ثلاثة أيام من قبل متحدثين متميزين من داخل المملكة و خارجها ومن خلال عدة ورش عمل مختلفة و سلسلة شاملة من المحاضرات الرئيسية لتغطية كامل الأمراض المرتبطة بالعدوى لدى الأطفال. بعد ذلك كرم اللواء الشلاش المتحدثين والجمعيات المشاركة والشركات الداعمة. تجدر الإشارة إلى أن هذا المؤتمر حضي باعتماد عشرين ساعة تعليم طبي مستمر من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية.
مستجدات في المجال الطبي يكشف عنها المؤتمر العالمي ال40 للطب العسكري بجدة: جانب من المؤتمرين في إحدى أوراق العمل تواصلت يوم امس الثلاثاء بهلتون جدة ورش عمل ومحاضرات والجلسات العلمية للمؤتمر العالمي ال40 للطب العسكري حيث تناولت الجلسة العلمية الرابعة والتي ترأسها د.
وبين الدكتور السند، أن من واجب المسلم الدعاء بحفظ نعمة الأمن واستقرار العيش، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة بمثل ما دعا به إبراهيم لمكة ودعا لها بالبركة والسلامة من الآفات. وأكد معاليه على وجوب تربية الأبناء على هذه المعاني وأن نظهر محاسن الخير في بلادنا، ولا نوغر الصدور بنشر المثالب والأخطاء. وفي ختام كلمته دعا معاليه المولى عز وجل أن يحفظ بلادنا ويوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظهما الله ـ وأن يحفظ جنودنا البواسل المرابطين على الحدود.
وأضاف الشهراني بأن فرق الإخلاء الطبي واجهت بالمنطقة الجنوبية من المملكة العربية السعودية صعوبات جمه أثناء عمليات درع الجنوب في تنفيذ عمليات الإخلاء الطبي للمرضى والمصابين وتمثلت الصعوبات في وجود المنحدرات الجبلية الممتدة على طول الحدود الجنوبية مع ارتفاع قمم الجبال وكذلك الأودية العميقة والوعرة بالإضافة إلى تضاؤل نطاق الاتصالات التي تتم بين أطقم الطائرات وسيارات الاسعاف وصعوبة التنبؤ بتغير الأحوال الجوية خلال فترة قصيرة كما كان هناك نقص في كمية الأكسجين مما أثر على أداء الطيارين وفرق الاخلاء الطبي إضافة إلى قلة عدد مهابط الطائرات. وزاد الشهراني بأن عمليات الاخلاء الجوي للأفراد المرضى والمصابين بجروح أثناء العمليات العسكرية من المناطق الجبلية أثبتت بأنها أسهل وسيلة للإخلاء الطبي نظرا لصعوبة التضاريس والتي تحد من حركة سيارات الإسعاف والتأخر في النقل والاسراع في عملية إنقاذ المصابين مبينا أن هناك تأثيرات جانبية لعمليات الاخلاء الجوي لكل من الطيارين والطاقم الطبي نظرا للذبذبات الناجمة عن التحليق على ارتفاعات شاهقة للغاية كنتيجة لوجود القمم الجبلية الوعرة. ومن الجزائر تحدث الدكتور حميد حشلفي، كلية الطب، جامعة أوران (الجزائر) عن (الأخلاق العسكرية، أحد عناصر الوقاية من الاضطرابات النفسية) في ورقة عمل علمية بحثية، كما نوقشت أوراق عمل أخرى من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة وكندا اليونان وسويسرا واستراليا والصين وتايلاند تونس وموريتانيا وجنوب أفريقيا ونيجيريا والكونغو.