علاج التبول اثناء النوم للاطفال فبعض حالات التبول اللاإرادي يكون علاجها عن طريق تناول بعض الأدوية وبعض الحالات يكون علاجها من خلال إتباع بعض الحيل البسيطة يعاني الكثير من الأطفال من مشكلة التبول اللاإرادي أثناء النوم، حيث تهلك هذه المشكلة العديد من الأمهات وأولياء الأمور الذين يبحثون للتخلص منها، فبعض حالات التبول اللاإرادي يكون علاجها عن طريق تناول بعض الأدوية وبعض الحالات يكون علاجها من خلال إتباع بعض الحيل البسيطة التي تتبع من أجل مساعدة الطفل. طرق بسيطة لعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال كشف موقع mayoclinic بعض الطرق التي تساعد أولياء الأمور خاصة الأمهات في التخلص من مشكلة التبول اللاإرادي ومنها التقليل من تناول السوائل مساءا: يمكن تشجيع الطفل على شرب السوائل في الصباح وحتى المساء لتقليل العطش في المساء بما يقلل من احتمالية التبول اللاإرادي. استخدام المرحاض طوال اليوم: يمكن اقتراح على التبول كل ساعتين أو أقل طوال ساعات النهار والمساء والذي يقلل من تجنب الشعور بالإلحاح. التبول المزدوج قبل النوم: التبول المزدوج قبل النوم: يمكن تعود الطفل على التبول في بداية روتين وقت النوم ومن بعدها مرة أخرى قبل النوم مباشرة، وتذكير الطفل أنه يمكن استخدام الحمام ليلا ويمكن تشغيل المصابيح الليلة الصغيرة للعثور على الحمام.
أوكسيبيوتينين (oxybutynin): يعمل على تقوية عضلات المثانة، وزيادة قدرة الطفل على التحكم في التبول، وقبض أو إرخاء العضلات لتفريغ البول. هيوسيامين (hyoscyamine): يعمل الهيوسيامين على إرخاء المثانة، وجعلها أكثر قدرة على استيعاب قدر أكبر من البول أثناء النوم. إيميبرامين (imipramine): هو مضاد للاكتئاب، إذا كان الطفل يعاني من بعض المشاكل النفسية التي تسبب له التبول اللاإرادي، فهذا العلاج سيكون مفيد له. ولكن هذه الأدوية لها الكثير من الأعراض الجانبية الخطيرة، لذا فعلينا استخدامها في علاج التبول اللاإرادي عند الاطفال بحذر، وتحت إشراف الطبيب، غير أنها تفقد مفعولها بمجرد التوقف عن تناول الدواء، ويعود الطفل لحالة التبول اللاإرادي من جديد، لذا فإن استخدامها يكون بجانب التعديل السلوكي لمدة معينة، حتى يحدث هذا التعديل السلوكي مفعوله. الخلاصة علاج التبول اللاإرادي عند الاطفال يعتمد كليا على السبب مثل: التعديل السلوكي: مثل تقليل شرب الماء، وتقليل الكافيين والموالح، تمارين لتكبير حجم المثانة وتقوية العضلات، بعض الأنشطة قبل النوم. العلاج النفسي: منع الضرب، وتشجيع الطفل، وعدم لومه وعقابه على التبول. العلاج الدوائي:+ مثل علاج التهاب المثانة أو مرض السكري، أو إعطاء بعض الأدوية التي تساعد الطفل على إدراك حاجته للتبول.
– من الضروري جدا تنبيه الطفل على الذهاب إلى الحمام مره واحده على الأقل كل ساعتين. – حث الطفل على تقليل شرب السوائل والمواد المحتوية على الميثيل زانثين بعد السادسة مساءً أو على الأقل قبل النوم بثلاث ساعات. – أن يكون غذاء الطفل صحياً خالياً من التوابل والموالح والسكريات وزيادة أكل الخضراوات مع تقليل أكل اللحوم ذلك لأن اللحوم تجعل البول حمضياً خلافاً لما يجب أن يكون قاعدياً. – على الأم بذل جهد إضافي بإيقاظ الطفل ليلا بعد ساعة ونصف من نومه وتكرار ذلك بعد ثلاث ساعات من نومه لقضاء حاجته. – يجب التركيز على نظافة الطفل ونظافة ملابسه الداخلية لما لها من دور في حماية الطفل من الحرج الاجتماعي والنفسي وتفادي حدوث التهابات وإصاباته بالعدوى. – يجب على الأم أن تكون صبورة وتتحلى بالهدوء ولا ينعكس ضيقها من هذه المشكلة على طفلها؛ لأن ذلك سيشعره بالضيق لعدم قدرته على التحكم بنفسه. ملحوظة يعد العلاج السلوكي فعال في حل مشكلة التبول اللاإرادي حيث أن ثلثي الأشخاص يتم علاجهم كلياً بعد مرور ثلاث إلى أربعة أشهر من العلاج. الاثر النفسى على طفلك نتيجة " الضرب الخفيف " ونلجأ للعلاج الدوائي عندما نفقد الامل في حصول على نتيجة جيدة من العلاج السلوكي، علما بان هذه الحالة يجب مراجعة طبيب مختص و المتابعة معه.
وأيضًا عبر ملاحظة خفة الثدي بعد كل مرة رضاعة. حيث يقل ثقل الثدي نظرًا، لأن الطفل سحب كمية من الحليب مناسبة له. وبالطبع عبر ملاحظة نمو الرضيع ومتابعة وزنه. عندما يزداد وزنه بشكل طبيعي مناسب مع عمره، فهذا يشير إلى كونه يرضع جيدًا. شاهدي أيضًا: السن المناسب للفطام من الرضاعة الطبيعية جدول الرضاعة الطبيعي يجب مراعاة رضاعة الطفل في المرة الواحدة من الثديين بالتبادل، لكي لا تشعر الأم بالألم في أحد الثديين نتيجة ثقله وكمية الحليب الموجودة به، وتبعًا مع عمر الرضيع يمكن تحديد مدة الرضاعة الطبيعية بالدقائق بالشكل التالي: 30 دقيقة للأطفال من عمر يوم إلى عمر 3 شهور. ونظرًا لأن الرضاعة هي وسيلة الطفل الأساسية في النمو، يتم تكرار الرضاعة كل 3 ساعات. 20 دقيقة للأطفال من عمر 3 شهور إلى عمر 6 أشهر. هل كثرة الرضاعه تضر الطفل في. ويتم تكرار الرضاعة كل 3 إلى 4 ساعات. حيث يقل وقت الرضاعة كلما كبر الطفل، وتزداد الفترة بين كل رضاعة والتي تليها. 15 دقيقة للأطفال من عمر 6 شهور إلى عمر 9 أشهر، ويتم تكرار الرضاعة كل 4 ساعات أو تحديد المدة المناسبة تبعًا مع مواعيد الطعام الصلب. حيث في هذا العمر يبدأ الطفل في تجربة الطعام الصلب. وبالتالي لا يحتاج إلى وقت رضاعة طويل ما عدا قبل النوم، فهو يحتاج إلى مدة رضاعة أطول.
اسألينا موقع للمرأة العربية نهتم بكل ما يهم المرأة العربية. نجيب علي أي تساؤل يتم طرحه بواسطة أحدث أراء الخبراء وأدق المعلومات.
إرواء عطشك: ضعي مشروبًا باردًا مثل الحليب أو العصير أو الماء إلى جانبك لتجديد السوائل خلال الرضاعة، فقط تجنبي المشروبات الساخنة في حالة الانسكاب. تبديل الجوانب: ابدئي الرضاعة على الثدي الذي لم يرضع منه الطفل في آخر مرة أو لم يفرغه بالكامل. يمكنكِ وضع أنسجة قطنية داخل حمالة الصدر على الجانب الذي لم ترضعيه في المرة الأخيرة ليمتص أي تسرب متوقع من الثدي. الرضاعة المستمرة: يتأثر إنتاج الحليب بتكرار المص وشدته ومدته، خاصةً خلال الأسابيع القليلة الأولى. يمكن أن يؤدي تقليل الجلسات أو قطع الجلسات القصيرة أو ترك الطفل ينام فترة طويلة جدًا بين الرضعات، خاصةً خلال النهار، إلى قلة كمية الحليب. هل كثرة الرضاعه تضر الطفل | 3a2ilati. منح طفلك وقتًا: طفلك مبتدئ في الرضاعة، وأنتِ أيضًا (إذا كانت هذه هي المرة الأولى أو حتى إذا لم تكن مختلفة لأن الرضع مختلفون) فلديكما كثير لتتعلماه، فلا تستعجليه وامنحيه بعض الوقت. اقرئي أيضًا: 8 مشكلات تواجهينها أثناء الرضاعة الطبيعية عزيزتي، كثرة الرضاعة لحديثي الولادة قد تشعرك بالإرهاق قليلًا، هذا طبيعي. لكن التوتر يمكن أن يمنع تدفق الحليب، لذا احتفظي بهدوئك وخذي أنفاسًا عميقة وحاولي الاسترخاء. اقرئي مزيدًا من الموضوعات المتعلقة بتغذية الرضع وصحته على "سوبرماما".
ويمكن أن يصف لكِ الطبيب المختص نظامًا غذائيًا متوازنًا. إذا كان طفلك يرضع لبنًا صناعيًا، فقد يكون لديه حساسية من هذا النوع من اللبن. الجئي إلى الطبيب لاستبداله أو وصف لبن خالٍ من اللاكتوز. حال كان طفلك يرضع رضاعة طبيعية أو من الببرونة، احرصي على إرضاعه كلما ظهر عليه الجوع بناءً على ما يسمى الرضاعة عند الطلب. فمعظم الأطفال يبكون بكاءً مفرطًا عند تحديد مواعيد للرضاعة. في النهاية احرصي على معرفة أسباب المغص عند رضيعك حتى تستطيعي تجنبه والتقليل منه. ولا تظني أنّ الرضاعة الكثيرة للمولود ستقلل المغص، العكس صحيح. احذري الإفراط في إرضاع طفلكِ.. وإلا تعرّض لهذه المخاطر! – فوشيا. المهم هو تنظيم الرضاعة وأخذ احتياطات تقليل المغص كما ذكرناها.