حتى تعيش فتيات دار البنات في جدة حياة زوجية متكاملة، كشفت مديرة دار التربية الاجتماعية للبنات في جدة أماني الجحدلي أن هناك عدة شروط ينبغي أن تتوافر في من يتقدم للزواج من إحدى فتيات الدار، ومنها: أن يكون ذا خلق ودين، وأن يكون لديه دخل وظيفي يتيح له تحمل أعباء الأسرة. وأضافت الجحدلي: إن شروط الزواج من فتيات الدار تتضمن إبراز تعريف بالوضع الوظيفي للمتقدم، وتزكية من إمام المسجد، وموافقة أهل العريس على الزواج، مؤكدةً أن فتيات الدار يبحثن عن الذي يتحمل أعباء فتح بيت، وأن البعض يظن أن من يتزوج فتاة من ذوات الحالات الخاصة سيحصل على مزايا ولن يتحمل أي أعباء، وذلك وفقاً لـ"أخبار عاجل". وأشارت مديرة الدار إلى أن دار التربية الاجتماعية للبنات في جدة تضم 136 فتاة تتراوح أعمارهن بين 16 و35 عاماً، وتضم أكبر نسبة من الملتحقات ببرامج التعليم المختلفة، وأن أكثر من 35 من فتيات الدار حصلن على البكالوريوس، منهن من التحقن بالدراسات العليا.
بعد ذلك، انتقل إلى قاعة الاحتفالات بالدار حيث عزف السلام الملكي ثم ألقيت كلمة لأبناء الدار حمدوا الله فيها أن سخر لهم هذه الرعاية والاهتمام من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مقدمين الشكر لمحافظ جدة على كرم مشاركته لهم فرحتهم بهذا الافتتاح، وكذلك تقديرهم للقائمين على جمعية البر الخيرية ولأبناء عبدالله عباس شربتلي، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته. وألقى المشرف على الدور الإيوائية بالجمعية كلمة نيابة عن أخيه محمد شربتلي، شكر خلالها الأمير مشعل بن ماجد على رعايته وتشريفه لهذا الافتتاح، مشيراً إلى أن دار شربتلي لرعاية الأيتام تمثل إضافة حقيقية ونموذج فريد لدور رعاية الايتام بالمملكة، حيث تم إنشاء مبنى متكامل يشتمل على مختلف وسائل الراحة وأفضل النظم التربوية والترفيهية لتوفير بيئة ملائمة ومريحة للأبناء الأيتام، مؤكداً أن الهدف الأساسي للدار هو تنشئة أبناءها على القيم النبيلة والأخلاق الحميدة، وتقديم شباب مؤهلين خلقياً ودينياً وتعليمياً للاندماج في المجتمع والعمل على خدمة الوطن. وشهد الافتتاح تدوين محافظ جدة لتوقيعه في سجل الزيارات، كما قدم أبناء عبدالله عباس شربتلي للأمير مشعل بن ماجد درعاً تذكارياً تكريماً له، فيما قدم أبناء الدار درعين تذكاريين لأبناء شربتلي وآخر لرئيس مجلس إدارة جمعية البر بجدة، ثم التقطت الصور التذكارية للجميع.
Saudi Arabia / Makkah / Jiddah / جدة World / Saudi Arabia / Makkah / Jiddah, 1 کلم من المركز (جدة) إضافة صوره سعة 700 طالب بدون مواقف اضف موقع ( شركة ، متجر ' ألخ. ) لهذا المبنى المدن القريبة: الإحداثيات: 21°29'56"N 39°10'55"E التعليقات واقعهم مرير (زائر) هنا عيال الزنا يعيشون سنة مضت:12سنوات مضت: | reply hide comment Add comment for this object تعليقك: اماكن مشابهة مجاور الاماكن المدن القريبة كلية البنات بجده 0. 1 كيلو متر سيتي بالاز المركز الجديد قبل اشارة طريق المدينة النازل 0. 2 كيلو متر الابراهيميه 0. 3 كيلو متر منزل خالد صالح باعوبث 0. 3 كيلو متر نادي الاتحاد القديم 0. 4 كيلو متر القرني 0. 4 كيلو متر مباني تابعه للديوان الملكي 0. 5 كيلو متر إدارة شؤون الطلاب في جده البغدادية الغربية 0. 6 كيلو متر قصر الامير عبدالرحمن السديري رحمه الله 0. 6 كيلو متر حديقه عامة 0. 7 كيلو متر برج مصر للطيران م/أحمد مسلم 0. 2 كيلو متر الادارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ( تعليم جدة) بنين 0. 4 كيلو متر مبنى قديم LARDEHTAC 0. 5 كيلو متر فندق الأزهر Al Azhar Hotel 0. 6 كيلو متر حي البغدادية الغربية 0.
هذا الموقف من النبي يحيى لم يعجب المرأة التي كان يريد الملك أن يتزوج بها فكان منها أن طلبت من الملك أن يكون مهرها رأس يحيى عليه السلام ، رفض الملك في بادئ الأمر فكان مبجلا محبا ليحيي ويخاف من عاقبة الأمر إلا أن شهوته وإلحاح المرأة عليه تغلبا على صوت عقله ، فطلب من حراسه أن يأتوا بيحيى إلى المحراب الذي يتعبد به. وحين وصل يحيى أوتي بوعاء كبير فوضع يحيى فوقه وذبح لينزل دمه في الوعاء ويهدي رأسه إلي المرأة الباغية هذه الرواية ذكرت في الإنجيل أيضا ولكن في الإنجيل ذكر أن اسم الملك هيرودس والمرأة هيروديا وهذه كانت زوجة أخ هيرودس وقد نهاه يحيى بالأصح يوحنا المعمدان بحسب الإنجيل عن الزواج منها وهو ما أثار حنقها ودفنت حقدها في قلبها واستغلت جمال ابنتها لطلب رأس يوحنا المعمدان من الملك. في رواية أخرى أن ملوك بني إسرائيل كان يتردد على باغية من البواغي لسنوات طوال هذه الباغية كان حانقة على يحيى لأنه لم يسلمها نفسه فلما تقدم بها العمر جهزت ابنتها ذات الجمال الخارق لتلبية رغبات الملك وطلبت منها شيئا واحدا ألا وهو أنه عندما يواقعها الملك للمرة الأولى سيستجيب لأي طلب تطلبه ولم يكن طلبها إلا رأس يحيى عليه السلام الذي ذبح وأهديت رأسه لباغية من بني إسرائيل.
ولم يزل دم يحيى يفور، حتى قدم بخت نصر فقتل عليه خمسة وسبعين ألفا. قال سعيد بن عبد العزيز: وهي دم كل نبي، ولم يزل يفور حتى وقف عنده أرميا عليه السلام فقال: أيها الدم أفنيت بني إسرائيل فاسكن بإذن الله، فسكن فرفع السيف وهرب من هرب من أهل دمشق إلى بيت المقدس، فتبعهم إليها فقتل خلقا كثيرا لا يحصون كثرة، وسبا منهم، ثم رجع عنهم.