استخدام اللغة بصورة بليغة قوية التأثير تعد جزءا من الذكاء، الذكاء ضروري و مهم في حياتنا حيث أن من يملك الذكاء يتمكن من انجاز العديد من المهارات و الأعمال، بطريقة مختلفة و من الممكن أن تكون سريعة، حيث أن الذكاء يملكه جميع الأشخاص و لكن بدرجات متفاوتة و مختلفة و للذكاء أنواع و منها الذكاء اللغوي و الذكاء العاطفي و الذكاء الرياضي و الذكاء البصري. استخدام اللغة بصورة بليغة قوية التأثير تعد جزءا من الذكاء يعتبر الذكاء البصري من ضمن أنواع الذكاء الرئيسية و الأساسية، حيث يعبر الذكاء اللغوي عن قدرة الأشخاص على استخدام الكلمات بفاعلية، و إتقان عدة لغات مختلفة. الإجابة: الذكاء اللغوي.
احدث المقالات
فاللغة عبارة عن عدة مهارات: الكتابة, القراءة, التحدث, الإستماع نمِّ كلاً من هذه الطرق بكل ما تصادفه من فرص, مثل: - الألعاب الكلامية. - حكي الحكايات. - وصف الصور, كتابة التعليقات على الصور المختلفة. - تعلّم الكتابة الإبداعية. - هواية وحب المراسلة. - الدردشة عبر الإنترنت.
عبارات عن اليوم العالمي للتعليم عن بعد من أهم العبارات في تاريخ اليوم العالمي للتعليم عن بعد ، نظرًا للأهمية الكبيرة التي اكتسبها التعليم عن بعد في حياة الإنسان في هذا العصر ، فقد أصبح هذا النوع من التعليم عالميًا. اليوم الذي تُعقد فيه الدروس والندوات لتعريف الناس بهذا النوع من التعليم عن بعد. التعليم ، وفي هذا المقال سنتحدث عن اليوم العالمي للتعليم عن بعد ، ثم نضع مجموعة من العبارات حول اليوم العالمي للتعليم عن بعد ، وعبارات تشجيعية ورسالة وكلمة للتعليم عن بعد. اليوم العالمي للتعليم عن بعد التأكيد على أهمية التعليم بكافة أشكاله وطرقه ، يوجد يوم واحد في السنة يسمى اليوم العالمي أو اليوم العالمي للتعليم ، ويشمل هذا اليوم التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد والتعليم التقليدي ، ويصادف هذا اليوم العشرين – الرابع من يناير من كل عام ، حيث أعلنت الجمعية العامة في الثالث من ديسمبر ، قرار الأمم المتحدة 73/25 ، والذي نص على أن الرابع والعشرين من يناير من كل عام ، وهذا اليوم يؤكد أهمية التعليم في البناء. الشعوب والأمم والحضارات. عبارات عن اليوم العالمي للتعليم عن بعد بمناسبة اليوم العالمي للتعليم بجميع وسائله وطرقه الحديثة والتقليدية ، نضع العبارات التالية حول اليوم العالمي للتعليم عن بعد: التعليم هو أقوى سلاح يمكننا استخدامه لتغيير العالم وتحسين ظروف الشعوب ، وهو أبرز وسيلة لمواجهة الصعوبات التي يواجهها الإنسان أفراداً ومجتمعات.
عبارات تحفيزية عن اليوم العالمي للتعليم لا يوجد أصدق ولا أبلغ ولا عبارات تحفيزية عن أهمية التعليم أعظم من حديث نبينا محمد عليه الصلاة والسلام عن فضل العلم والعلماء ،وقد حثنا أيضًا ديننا الحنيف على العلم ، فقد ورد في الحديث الشريف عن النبي عليه الصلاة والسلام قال "قال: الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها، إلا ذكر الله تعالى وما والاه وعالم أو متعلم" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم العلماء"من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله به طريقًا من طرق الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم ، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض وحتى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا درهمًا ولا ديناًرا وأورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. [1] طفل واحد ومعلم واحد وكتاب واحد وقلم واحد يمكن أن يغيروا العالم " مالالا يوسفنزي سفيرة الأمم المتحدة للسلام. "التعليم أقوى سلاح يمكن أن نستخدمه لتغيير العالم" نيلسون مانديلا. "كلما قرأت أكثر ، كلما عرفت أشياء أكثر.
واستخدم التقرير بيانات من 100 دولة، تضمنت الوصول إلى التلفزيون والراديو والإنترنت، وتوافر المناهج الدراسية المقدمة عبر هذه المنصات أثناء إغلاق المدارس. تفاوت صارخ بين البلدان سلط التقرير الضوء على التفاوتات الصارخة عبر المناطق وداخل البلدان. وكان التلاميذ في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى هم الأكثر تضررا، حيث لم يتم الوصول إلى نصف الطلاب بالتعليم عن بُعد. ويتعرّض تلاميذ المدارس من الأسر الففيرة والذين يعيشون في المناطق الريفية بشكل كبير لخطر تفويت الدراسة أثناء الإغلاق. وعلى الصعيد العالمي، يعيش 72 في المائة من أطفال المدارس من الأسر الأكثر فقرا في بلدانهم غير القادرين على الوصول إلى التعلم عن بُعد في أفقر الأسر. وفي البلدان ذات الدخل المتوسط-العالي، يمثل التلاميذ من الأسر الأكثر عوزا نحو 86 في المائة من الطلاب غير القادرين على الوصول إلى التعلّم عن بعد. وكان للفئات العمرية تأثير أيضا، حيث من المرجح أن يفوت الطلاب الأصغر سنا التعلم عن بُعد خلال سنوات التعلّم والتطور الأكثر أهمية. معالجة التحديات للاستجابة لتلك التحديات، حثت اليونيسف الحكومات على إعطاء الأولوية لإعادة فتح المدارس بشكل آمن عندما تبدأ في تخفيف قيود الإغلاق، إلى جانب الاستثمار العاجل لسد الفجوة الرقمية.
هذه المبادرة تحمل اسم "مستقبل التربية والتعليم). وتهدف مبادرة اليونسكو إلى مايلي: – إعادة التفكير في آليات التعلُّم والتخطيط للمستقبل، في زمن يتسمُّ بالفوضى والضبابية وكثرة التحديات. – النقاش عالمياً وإيجاد تصور مشترك للتعليم وملامحه بحلول العام 2050. – تدعو المبادرة كافة المهتميين من مختصيين أو أشخاص عاديين على حد سواء للإدلاء بأفكارهم ومشاركتها بما يخص تطلعاتهم ورؤيتهم للعملية التعليمية وكيف يمكن تطويرها. – المشاركة من خلال منصة الكترونية قامت اليونسكو باطلاقها، باسم مستقبل التربية والتعليم. المصدر: مصادر متعددة