أعلنت شركة صناعة السيارات الألمانية "فولكسفاغن" عن سيارتها "ID Buzz" الكهربائية، وهي نسخة حديثة من سيارة الكارافان الشهيرة للهيبيين. و تم الكشف عن السيارة الكهربائية الجديدة يوم الأربعاء، في مدينة هامبورغ، مشيرة إلى أنه من المقرر إطلاقها في وقت لاحق من هذا العام، وفق (سكاي نيوز). وأوضح المصدر أن "ID Buzz" قادرة على استيعاب 5 ركاب، بما في ذلك السائق، كما تحتوي على مساحة إضافية تتسع لـ1121 لترا من الأمتعة، من أجل الرحلات الطويلة. وذكرت "فولكسفاغن" أن السيارة الجديدة صديقة للبيئة، إذ أنها مصنوعة من مواد معاد تدويرها، كما أن جزءها الداخلي خال تماما من الجلد، لكن على الرغم من كل ذلك، ما تزال "ID Buzz" تمنح إحساسا بالفخامة. وتتوفر السيارة الألمانية على ميزة "Car2X"، التي تستغل إشارات المركبات الأخرى والبنية التحتية، لاكتشاف المخاطر في الوقت الفعلي، كما تمتاز بـ"وظيفة الذاكرة"، للوقوف الآلي على طريق محفوظ مسبقا. شاهد: النسخة الكهربائية لأيقونة الهيبيين من (فولكسفاغن) | دنيا الوطن. وتعتقد "فولكسفاغن" أن الشاحنة الصغيرة ستكون جزءًا من "مستقبل النقل" داخل المدينة، التي يعتمد سكانها على مشاركة الرحلات في مركبات واحدة. وتضيف أن "ID Buzz" جاءت لتعيد أسلوب حياة الهيبيين القديم (ستينيات القرن الماضي) في قالب عصري.
وعلى الرغم من أن فرق السعر بين الطرازين حاد، إلا أن كلاهما خاص بالعملات المشفرة ويتميز بمحفظة تشفير تسمى Nebula. باستخدام تطبيق Nebula Wallet داخل السيارة، يمكن لمالكي التنقيب عن العملات المشفرة أثناء انتظار السيارة. وتدعي Avvenire أنه يمكنك التنقيب عن "Bitcoin و Ethereum و Doge و Cardano والمزيد من العملات الأخرى"، وهي متوفرة فقط في طرازات Spiritus.
وتستند هذه النقاط والدرجات على مؤشر " EDX" والذي يعكس مدى الضرر الذي يلحق بالإنسان من تلوث الهواء بناءً على العوامل السابقة، وتتراوح درجاته بين صفر إلى 100. 10- تويوتا كامري هايبرد " Toyota Camry Hybrid" تعمل هذه السيارة الهجينة بمحرك 2. 5 لتر يولد قوة 176 حصانًا بالإضافة إلى محرك كهربائي يجعل القوة الإجمالية للسيارة تبلغ 208 أحصنة. وقد حصلت تويوتا كامري هايبرد على نسبة 0. 81 في مؤشر الأضرار البيئية (الذي كلما قلت درجاته كلما كان أفضل)، وحصلت على نقاط خضراء بلغت 62 نقطة، وتتسم باقتصادها في استهلاك الوقود يبلغ 51 / 53 ميلاً للجالون على الطرق السريعة وداخل المدينة على الترتيب. السيارات الصديقة للبيئة - حياتكَ. 9- فولكس فاجن إي جولف " Volkswagen e-Golf" حصلت هذه السيارة الهاتشباك على نسبة 0. 81 في مؤشر الأضرار البيئية، وحصلت على نقاط خضراء بلغت 62 نقطة، وتتسم باقتصاد في استهلاك الوقود يبلغ 111 / 126 ميلاً للجالون. ويمكن لهذه السيارة قطع مسافة 144 ميلاً في الشحنة الواحدة، ويمكن شحن البطارية بنسبة 80% خلال 45 دقيقة فقط. 8- هيونداي كونا إليكتريك " Hyundai Kona Electric" تتمكن هذه السيارة الكروس أوفر صغيرة الحجم من قطع مسافة 470 كيلومترًا في الشحنة الواحدة، وتتسم بميزة تبريد وتدفئة المقاعد.
بلغت حصة السيارات الصديقة للبيئة (هجينة وكهربائية) أكثر من 20% من مبيعات هيونداي وكيا الكوريتين هذا العام. وأظهرت بيانات أن شركتي هيونداي موتور وكيا كورب باعتا أكثر من سيارة صديقة للبيئة من بين كل خمس سيارات مباعة هذا العام، ويرجع ذلك إلى تزايد شعبية هذه النوعية من السيارات. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أمس، أن الشركتين باعتا 64. 4 ألف سيارة هجينة وكهربائية خلال الفترة من يناير حتى مارس الماضي، أي ما يمثل 23. 5% من المبيعات المحلية التي بلغت 273. 7 ألف سيارة. ويشار إلى أن هذه أول مرة تتجاوز فيها نسبة السيارات الكهربائية المباعة في السوق المحلي 20%. مركبات خضراء - ويكيبيديا. تمثل هذه النسبة ارتفاعا بواقع 9. 4 نقطة مئوية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، كما أنها تتجاوز نسبة مبيعات السيارات الصديقة للبيئة خلال عام 2021 بأكمله، التي بلغت 18. 2%. وقال المراقبون «إن ارتفاع مبيعات السيارات الصديقة للبيئة يأتي في توسع شركات صناعة السيارات في إنتاج هذه السيارات في ظل ارتفاع شعبيتها بين المستهلكين الكوريين الجنوبيين واستمرار الطلب على الطرازات الهجينة». وقد باعت هيونداي وكيا 22. 7 ألف سيارة كهربائية خلال الربع الأول من العام، أي نحو 2.
الأشيع أن يسبب وقود الديزل الحيوي مشكلات لأنه ببساطة يزيل كل البقايا المركبة في المحرك، معرقلًا بذلك عمل المرشحات، في حال لم يُتوخّى الحذر عند التبديل من وقود الديزل الأحفوري المتسخ إلى الديزل الحيوي. وهي فعالة جدًا في «إزالة فحم الكوك» من غرف احتراق محركات الديزل والحفاظ عليها نظيفة. يُعد وقود الديزل الحيوي أقل أنواع الوقود التي تسبب انبعاثات من محركات الديزل، ومحركات الديزل هي أكثر محركات الاحتراق الداخلي كفاءة في السيارة، ووقود الديزل الحيوي هو الوقود الوحيد المسموح به في بعض المتنزهات الوطنية في أمريكا الشمالية لأن ما تُطلقه سوف يتحلل بشكل كامل خلال 21 يومًا. أعلن عن المركبات التي تستخدم محركاتها وقود الديزل الحيوي ووقود الزيوت النباتية على أنها من بين المركبات الأكثر خضرة (الأفضل للبيئة) في مسابقة تور دي سول المقامة في الولايات المتحدة. يسبب ذلك بعض المشاكل؛ إذ يمكن أن تُستخدم مصادر الأغذية من أجل توفير الوقود الحيوي لتوفير الطاقة الميكانيكية للمركبات. يشير العديد من الخبراء إلى هذا كسبب لنمو أسعار المواد الغذائية، وخاصة إنتاج وقود الإيثانول الحيوي في الولايات المتحدة والذي أثر على أسعار الذرة.
وقد تمثلت التشوهات الجينية بتشوهات الوجه الحادّة والزوائد اللحمية الضخمة والتلون غير الطبيعي للحيوان وصغر حجمه. أكثر الحيوانات تأثراً بالإشعاع هي الأبقار الحلوب والخنازير كما لوحظ أن الحليب المنتج من أبقار معرضة للإشعاع كان أيضاً حليباً مشّعاً. Sygma via Getty Images / Getty Images ما تأثير كارثة تشيرنوبيل على الحيوانات البرية والحشرات والنباتات الحيّة المحيطة في منطقة المفاعل ؟ ساءت صحة الحيوانات وانخفض تكاثرها بالقرب من تشيرنوبيل لمدة لا تقل عن الستة أشهر الأولى من وقوع الكارثة. بعد مرور سنوات على الكارثة بدأت النباتات والحشرات والحيوانات البرية بالعودة إلى المنطقة تدريجياً تمكّن العلماء من جمع المعلومات عنها عن طريق أخذ عينات الروث المشع وعينات التربة و تتبع الحيوانات باستخدام مصائد الكاميرا. الرئيسية - صحيفة المناطق السعودية. تشكّل المنطقة المحظورة أجزاء من غرب الاتحاد السوفياتي وأوروبا وهي المنطقة المحيطة بالانفجار مباشرة وقد تم تطويقها بمسافة قطرها 30 كم. على الرغم من مستويات الإشعاع المرتفعة جداً فيها إلا أن المنطقة تعدّ ملاذ للحياة البرية المشعة. الحيوانات البرية فيها مشعّة لأنها تأكل الطعام المشعّ وقد تكون عقيمة أو قليلة الإنجاب والمواليد غالباً مشوّهة جينياً بسبب الاشعاعات.
هناك جملة في المسلسل التلفزيوني «تشيرنوبل»، الذي أنتجته شركة «HBO» الأميركية مؤخراً، يعرفها جيداً أولئك الذين أُبلغوا عن الكارثة النووية في الاتحاد السوفياتي عام 1986. ولكن لا يزال تأثيرها صادماً: «الموقف الرسمي للدولة هو أن الكارثة النووية العالمية غير ممكنة في الاتحاد السوفياتي». وما حدث في الأيام والشهور التي تلت أسوأ حادث نووي في العالم، يفسر هذه الجملة، بحسب المراسلة الدولية كيم ويلشر، التي نشرت شهادتها في صحيفة «الغادريان» البريطانية. وتقول ويلشر، التي أنتجت تقريراً عن الكارثة، إنها بدأت بالتحقيق في «تشيرنوبل» في أواخر الثمانينات، بعدما أصر أصدقاؤها الأوكرانيون على أن السلطات في الاتحاد السوفياتي كانت تتستر على حجم المأساة الإنسانية لأشخاص (الكثير منهم من الأطفال) مصابين بالإشعاع، بعد انفجار المفاعل رقم 4 في المحطة النووية، مخلفاً سحابة من الانبعاثات السامة، عبر الاتحاد السوفياتي ومساحة كبيرة من أوروبا. وتشير ويلشر إلى أنها عندما زارت الاتحاد السوفياتي أول مرة رفقة المصور جون داونينج، في عصر الرئيس ميخائيل غورباتشوف كان السوفيات لا يزالون في حالة إنكار لما حدث، بحسب ما نقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية.
ويضيف بنبرة غير مبالية "ربما أنا معتاد عليها" في إشارة إلى الإشعاعات.