بالنسبة لبعض النساء، لا ينصح بتجربة المخاض. ويحدث هذا عندما: لم يتم قطع الرحم بالطريقة المعتادة خلال الولادة القيصرية السابقة. حصول تمزق للرحم في الحمل السابق الولادة المهبلية ليست آمنة للأم أو للجنين لأسباب أخرى. بالإضافة إلى ذلك، سيسمح لك طبيبك أو ممرضة التوليد بإجراء تجربة المخاض في مستشفى أو مركز حيث يمكن إجراء عملية ولادة قيصرية على الفور إذا لزم الأمر.
يلجأ الأطباء إلى إجراء عملية الولادة القيصيرية ، لبعض السيدات التي لا تستطيع الولادة بشكل طبيعي ، كما توجد بعض الحالات الصحية للأم والجنين التي تستدعي ذلك أيضا ، وتتم هذه العملية عن طريق شق البطن وإخراج الجنين ، ولكن يحتار الكثير من الناس حول سبب تسمية الولادة القيصرية بهذا الإسم ، ومتى أجريت أولا عملية ولادة قيصرية.
وربما تم سن هذا القانون لغرض ديني ما ، مثل دفن الأمم والطفل كل على حدة ، واستوحيت فكرة إنقاذ الجنين عبر هذا القانون ، وعلى الرغم من ذلك كانت تفقد الأم إذا خضعت لهذه العملية وهي مازالت على قيد الحياة ، وذلك حتى القرن التاسع عشر ، لذلك يرجح أن العملية القيصرية سميت بهذا الإسم نسبة إلى القانون القيصري "Lex Caesarea". توجد بعض الدلائل التي تنفي ولادة يوليوس قيصر عن طريق العملية القيصرية ، ومنها أن والدته لم تمت كما كان يذاع ، بل عاشت أوريليا كوتا حتى بلغ قيصر سن الرشد ، كما يقال أنها كانت أحد المستشارين السياسين لإبنها ، إذا فهذا يتعارض مع الولادة القيصرية التي تنقذ الجنين ولكنها تفقد الأم غالبا ، وذلك بسبب عدم الرعاية الصحية التي تسبب الالتهابات والنزيف للجرح. أول عملية ولادة قيصرية ترجع أول ولادة قيصرية ناجحة إلى أوائل القرن التاسع عشر ، في بريطانيا ، وأواخر القرن الثامن عشر في الولايات المتحدة ، ولكن نسبة نجاح هذه العملية كانت لا تزيد عن 15% فقط. كما يوجد تفسير آخر لسبب تسمية العملية القيصرية بهذا الإسم ، حيث أن كلمة "Caeser" تعود لكلمة لاتينية تعني قطع "Caedere" ، وربما لا يكون يوليوس قيصر أول من ولد بهذه العملية ، ولكن يمكن أن يكون أحد أجداده قد ولد بها ، ولقب بقيصر ، بالإضافة إلى ذلك يطلق إسم "caesones" على الأطفال الذين يولدون بهذه الطريقة ، وكانت العملية القيصرية تسمى "Caesarian Operation" ، حتى أصبحت "Caesarian Section".
عملية ولادة حقيقية - YouTube
ما هي الولادة الطبيعية بعد عملية قيصرية؟ – الولادة الطبيعية بعد عملية قيصرية أو الولادة المهبلية بعد ولادة قيصرية هي عندما تلد المرأة طفلًا عن طريق المهبل بعد أن أنجبت طفلًا بعملية قيصرية في الماضي (بالإنجليزية: vaginal birth after cesarean delivery). يُطلق على العملية القيصرية أيضًا اسم "الولادة القيصرية"، وهي عملية جراحية لإخراج طفل من رحم المرأة. تسمى الولادة المهبلية بعد الولادة القيصرية اختصارًا بـ "VBAC". في السابق، أوصى أطباء التوليد بأن جميع النساء اللاتي خضعن لعملية قيصرية يحتجن لولادات قيصرية في جميع الولادات المستقبلية. ذلك لأن الرحم يتم قطعه أثناء عملية الولادة القيصرية. على الرغم من خياطة الجرح والشفاء، إلا أن الأطباء قلقون من أن الجرح الأصلي قد ينفتح مرة أخرى عندما تدخل المرأة في المخاض. يعرف الأطباء الآن أن هذا نادرًا ما يحدث. يمكن للعديد من النساء إجراء ولادة مهبلية بأمان بعد إجراء عملية قيصرية. وعلى كل حال، لم تعد هذه هي القضية. تختار معظم النساء في الولايات المتحدة اللائي خضعن لولادة قيصرية عرضية منخفضة إجراء ولادة قيصرية متكررة، على الرغم من أن هؤلاء النساء قد يحاولن الولادة المهبلية مع الحمل التالي.
تتسائل الكثير من الحوامل هل يمكن للحامل خلع ضرسها نظرًا لوجود الكثير من المحاذير الخاصة بتناول العلاجات بأنواعها المختلفة والكثير من الأمور المتلعقة بالفحوصات الطبية والتقنيات الطبية العلاجية، ونظرًا لكثرة المحاذير فالعديد من الحوامل يتجنبن مجرد تحديد موعد للخضوع للفحص الطبي للأسنان، ولكن الأمر بسيط وستتعرفين على المحاذير الخاصة به بدقة من خلال المقالة الحالية من موسوعة ، والتي ترشدك لإجابة سؤالك بخصوص إمكانية خلع الضرس والوقت الأنسب لفعل ذلك أيضًأ. هل يمكن للحامل خلع ضرسها من الموصى به للنشاء اللاتي تُخططن للحملن أن يزرن طبيب الأسنان لفحص صحة الأسنان وخفض احتمالات التعرض لأي اضطرابات صحية في الأسنان أو الضروس، للحد من الحاجة لتناول أنواع من العلاجات الإضافية خلال فترة الحمل، وذلك لأن العديد من أنواع العلاجات لم يتم التحقق من تأثيرها على صحة الجنين، وهنا يجب افشارة أن الأدوية المقصودة هي الحبوب والحقن، بينما العلاجات الموضعية للضروس والأسنان فتأثيرها مؤقت وقليل التأثير، لذا فمعظم أنواعها آمنة تمامًا للاستعمال خلال فترة الحمل. وبالرغم من هذه التوصية، فإنه لا توجد أي قيود على إجراء الفحوصات الطبية والإجراءات العلاجية للأسنان والضروس خلال فترة الحمل، بما في ذلك خلع ضرس أو أكثر؛ ولكن وفقًا لأطباء الجمعية الأمريكية لفاترة الحمل، فإنه من الموصى به تأجيل خلع الضروس إلى منتصف شهور الحمل (من الشهر الرابع إلى الـ 6) في حالة إمكانية تأجيل ذلك مع مراعاة تأجيل خلع أكثر من ضرس خلال فترة الحمل، وإن كان الوضع غير طارىء فمن المفضل تأجيل خلع الضرس إلى فترة ما بعد الولادة.
مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك السعودية اختكم أم محمد الصالح احسنتم وجزيتم خيراً عن كل إمرأة حامل اختكم أم محمد الصالح رومانيا فودي اشكركم ع الموقع الممتااز ربي يجزيكم الفردوس الاعلى من الجنه مصر ام عبودي جزاكم الله خيرا
تاريخ النشر: 2011-09-21 11:47:51 المجيب: د. رغدة عكاشة تــقيـيـم: السؤال أنا في بداية الشهر الرابع من الحمل, وقد وصفت لي الدكتورة المضاد الحيوي (كلافوكس) من أجل التهاب في ضرسي, وبعدها قامت بخلعه, فهل يؤثر ذلك على الجنين؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ نور حفظها الله. خلع الضرس للحامل لحدوث الطلق. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،، نعم -يا عزيزتي- يمكن علاج الأسنان خلال الحمل, وسواء كان ذلك حشوا, أو قلعا, فلا ضرر من ذلك -بإذن الله- لا على الأم, ولا على الجنين. كما أن المضاد الحيوي الذي كتبته لك الطبيبة آمن, ولا يضر الحمل, خاصة وأنك قد أنهيت الثلاثة أشهر الأولى من الحمل, فالجنين قد اكتمل تشكل أعضائه الآن -بإذن الله-, وهو في طور زيادة الحجم والوزن فقط. إذاً اطمئني ثانية, فإن عمل المعالجات السنية الضرورية (وليس التجميلية) في الحمل ممكن, بل قد يكون ضروريا -خاصة عندما يكون الأمر متعلقا بالتهاب في الضرس, أو عند تشكل خراجة فيه- لأن ترك الالتهاب بدون علاج لفترة هو الذي قد يضر بالأم, وقد يؤذي الحمل, فقد ينتشر الالتهاب أو الخراج لخارج منطقة السن, ويصيب الأنسجة المجاورة, أو البعيدة –لا قدر الله-. نسأل الله عز وجل أن يكمل لك الحمل والولادة على خير.