6 مشروبات تخفف التهاب الحلق وتقوي المناعة
التهاب الحلق كثير ما تُلاحظ بأنّك مُصاب بالتهاب الحلق، فألم الحلق شائع جدًا، ومن أكثر أسباب زيارة الأطباء شيوعًا أيضًا، فيشعر المصاب بالتهاب الحلق عادةً بالجفاف والحكة والتهيّج في الحلق والألم عند البلع. ويكون السبب وراء معظم الحالات هو استجابة جهاز المناعة الطبيعي في الجسم لوجود البكتيريا أو الفيروسات، والتي تتمثّل بوجود التهاب وتورّم مؤلم في الأغشية المخاطية في الحلق، كما أنه قد يحدث بسبب العوامل البيئية المحيطة مثل الهواء الجاف الذي يؤدي إلى جفاف الحلق والتهابه بسبب البكتيريا ولكنه عادةً ما يزول من تلقاء نفسه أو بمساعدة العلاجات الطبيعية المنزلية، وقد يؤثر التهاب الحلق على أجزاء مختلفة من الحلق مثل البلعوم وهو المنطقة الموجودة خلف الفم، واللوزتين وهما الأنسجة الرخوة في نهاية الفم، والحنجرة.
تخيل أن لديك إجتماعا هاما في العمل ، وأصبت في اليوم الذي يسبقه بألم الحلق ، في هذا الموقف سوف تلجأ بالطبع لعلاج سريع ، صحيح ؟ ، في كل مرة نتعرض فيها لألم أو وجع في أي مكان في الجسم ، فإننا نشعر بعدم إرتياح كبير ، وعندما يصاب الزو بعدوى أو ألم ، يكون الأمر أكثر سوءا ، فيصبح من الصعب جدا الأكل ، التحدث وحتى تناول السوائل. لذلك عند الإصابة بألم الحلق تشعر بالتعب والإعياء ، لأنك لا تستطيع تناول كمية الماء الكافية والسوائل ، ولا يمكنك الحصول على العناصر الغذائية اللازمة من الطعام ، ويعتبر ألم الزو عرضا لعدوى أو اضطراب فى الجهاز التنفسي ، ويكون مصحوبا ببعض الأمراض الأخرى مثل الإنفلونزا ، البرد والسعال. مشروبات لالتهاب الحلق - تعرفي... - ستات دوت كوم: دليلك في عالم المرأة. لذلك نقدم لكم بعض الخطوات البسيطة للتغلب على هذه المشكلة ، ولكن إذا كانت الحالة صعبة ، فعليك بزيارة الطبيب في الحال. خطوات بسيطة للتخلص من ألم الحلق: الخطوة الأولى: تناول الكثير من السوائل الدافئة الخاصة بنزلات البرد ، يساعد ذلك في تخفيف الإلتهاب ويسكن الألم بشكل مؤقت. الخطوة الثانية: تجنب تناول الأطعمة الحمضية مثل الأطعمة الحارة ، الدهون والكحوليات ، لأنها تؤثر على الزور وتزيد من صعوبة الأعراض المصاحبة له.
طريقة علاج الصداع بالاعشاب: 5 حلول مذهَلْة عبر موقع فكرة ، الصداع من اكثر المشاكل الصحية شيوعًا وانتشارًا بين الناس، وهناك من يعاني من الصداع بصفة مستمرة ودائمة وبالتالي فإن تناول المسكنات يعد مضرًا اكثر من نفعه، وذلك جعل البعض يبَحث عن طرق لعلاج الصداع اسرع واوفر واكثر آمنًا، لذا سنقوم اليوم من خلال هذا المقال بعرض العديد من الطرق الطبيعية للتخلص من الصداع، والمشروبات التي تساعد على القضاء على الصداع، وكذلك الاسباب التي تؤدي الى الشعور بالصداع، فتابعونا. علاج الصداع في المنزل هناك العديد من الوسائل الطبيعية والامنة لعلاج الصداع في المنزل دون الحاجة الى تناول الادوية المسكنة، وسنعرض في هذه الفقرة العديد من هذه الوسائل الفعالة في علاج الصداع: الكمادات الباردة تعمل على تضييق الأوعية الدموية وتقليل حدة الالتهابات بالتالي تخفيف آلام الرأس ومعالجة الصداع، ويتم وضع كمادات الثلج على الرأس أو الرقبة لمدة نصف ساعة. تناول الشاي او القهوة لاحتوائهم على الكافيين اللازم لتخفيف الالم ومعالجة الصداع. تخفيف الاضاءة فبعض الاشخاص يعانون من حساسية الضوء مما يؤدي الى شعورهم بالصداع، ويساعد الظلام على الاسترخاء وتسكين الصداع.
[٦] علاج الصداع النصفي بالأدوية يتمثّل العلاج الطبي في ما يأتي ذكره: [٧] مُسكّنات الألم ، يوصَى باستخدامها؛ مثل: الأسبرين، والأسيتامينوفين، والإيبوبروفين، وفي حال لم تنفع يصف الطبيب للمصاب أدوية أخرى. مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات ، تمتلك الأدوية المضادة للاكتئاب خصائص مُسكّنة للألم، فرغم أنّ الشخص قد لا يصاب بالاكتئاب، لكنّ الطبيب يصف له بعض الأدوية؛ مثل: أميتريبتيلين (amitriptyline)، أو دوكسيبين (doxepin) التي تسهم في الحدّ من تواتر الصداع النصفي وشدته. حاصرات بيتا ، للوقاية من الصداع اليومي المزمن؛ مثل: بروبرانولول (propranolol). الأدوية المضادة للنوبات ، وُجِدَت مجموعة من الأدوية المستخدمة في علاج نوبات الصرع الفعّالة جدًا في علاج مشكلة الصداع النصفي.
5. استخدام الزيوت الأساسية الزيوت الأساسية هي سوائل عالية التركيز تحتوي على مركبات عطرية من مجموعة متنوعة من النباتات، لديها العديد من الفوائد العلاجية وغالبا ما تستخدم موضعيا مكان الصداع وتدليك الرأس بها، أبرزها زيوت النعناع والخزامى مفيدة بشكل خاص عندما يكون لديك صداع، وفي الوقت نفسه ، فإن زيت اللافندر فعال للغاية في تقليل آلام الصداع النصفي والأعراض المرتبطة به عند استنشاقه. طرق طبيعية لعلاج الصداع بزيت الخزامى
[١] نصائح للمُصابين بالصداع النصفي تُتبَع بعض التدابير المنزلية الآتية المساعدة في التخفيف من أعراض الصداع النصفي: [١] الجلوس في غرفة هادئة ومعتمة عند بدء الأعراض، مع إغلاق العينين، ووضع كمادات باردة على الجبين أو مؤخرة الرأس، ومحاولة أخذ قيلولة. ممارسة أساليب الاسترخاء، بما في ذلك تعلّم أساليب الارتجاع البيولوجي المساعدة في السيطرة والتعامل الصحيح مع المواقف المصحوبة بالتوتر؛ مما قد يساعد في تقليل عدد نوبات الصداع النصفي. وضَعْ روتين للنوم والطعام، والحرص على عدم النوم لمدة طويلة للغاية أو مدة غير الكافية، ويُنصَح باتباع مواعيد منتظمة للنوم والاستيقاظ يوميًّا، بالإضافة إلى مواعيد منتظمة لتناول الطعام يوميًا. شرب كميات كافية من السوائل، خصوصًا الماء. الاحتفاظ بمدوَّنة لتسجيل نوبات الصداع للمساعدة في تحديد محفزات الإصابة بنوبات الصداع النصفي والعلاجات الأكثر فاعلية. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إذ قد تساعد في التقليل من التوتر، والوقاية من نوبات الصداع النصفي؛ ومن أمثلتها: المشي ، والسباحة، وركوب الدراجات. ويُنصَح دائمًا بالإحماء ببطء لأنَّ التمرينات المفاجئة الشديدة قد تسبب الصداع.