وكذلك بالإباء، وأمرنا بوضع طاعة الأم كأولوية وذلك ليثبت مدى أهميتها وعظمتها. يجب أن نعلم أن الأم الجيدة هي بمثابة تربة جيدة وخصبة ومثالية لتربية أطفال جيدين ومبدعين وعظماء. وذلك لأن الأم هي التي تقف على تأسيس الطفل منذ الولادة وحتى النضوج حيث يصبح بدوره أب، أو بدورها أم. صفات الأم الجيدة يوجد عدد من الصفات التي تتميز بها أغلب الأمهات، ومنها نذكر ما يلي: مقالات قد تعجبك: الأم المتواضعة: أن الأم التي تتميز بالتواضع والتفهم عادةً ما تكون من الأمهات الذين ينالون إعجاب أطفالهم. ويكونون مقربين إليهم، ويمكن تحقيق التواضع عن طريق البعد عن التقليل من آراء الطفل. الأم العطوفة: يعتبر العطف والحنان من الصفات الأساسية التي تتوفر في كل أم. لكن الأم المثالية هي تلك الأم التي يعرف عنها الرحمة، بغض النظر عن مقدار غضبها من الأطفال، إلا أنها سوف تظل تتميز بقدر من الرحمة. الأم السند: الطفل ينظر إلى أمه على أنها مصدر للحنان، والسند. لذا عليها أن تكون كذلك بالنسبة له، وتساعده على مواجهة الصعوبات التي يمر بها في حياته دون أن يخاف من ردة فعلها. اقرأ أيضًا: موضوع تعبير عن الأم المثالية بالعناصر والأفكار صفات الأم المثالية يوجد عدد من الصفات الجميلة والرائعة التي تتمتع بها أغلب الأمهات، مثل الحنان، والعطاء، والعطف، ويوجد صفات أخرى تميز الأمهات وترفعهم إلى مكانة مميزة، ومنها ما يلي: الأم الصديقة: ليس كل الأمهات يمكن أن نقول عنهم أنهم صديقات لأطفالهم.
يجب أن يوجه كل اهتماماته، للأم وتنمية دورها ونحاول أن نقدرها بالشكل الذي يليق بها. فضل الأم على أبنائها فضيلة الأم على أولادها فضيلة، لا يمكن بأي حال وصفها بعدد من الكلمات. ويكفي أن الله تعالى هو الذي أعطاها، هذه الخاصية الرائعة في الإنجاب وتربيتهم وتحمل مسؤوليتهم. وحيث تعتبر العلاقة بين الأم والأبناء هي العلاقة الأسمى، كما يراها عقل الإنسان، يكون الطفل مرتبطًا بالأم. إنه مثل القلب والروح الخارجين من جسدها لتمش على الأرض. وتفضيل الألم على الأطفال، لا يقتصر على كونه يمنحه الرعاية والاهتمام أثناء طفولته. بل ستتحمل مشاكل الحياة حتى تتركها، الأم هي التي حملت طفلها في بطنها لمدة 9 أشهر وتحملت عليه الآلام، وقد وصف الله هذا الألم في كتابه الكريم. حيث قال:" وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا ". وهذا يدل على الألم النفسي والجسدي الذي تمر به الأم، وتأتي مرحلة الولادة من شدتها. حيث وصفها العلماء، بأنها الثانية الأكثر إيلامًا بعد الحرق حيًا. تأتي مرحلة الرضاعة وتتحمل الأم، الألم والتحرش بالطفل وسهره طوال الليل. وأوقات نومه المختلفة، مما يدفع النساء إلى التوتر، لكنهن يقمن بكل ذلك بالحب.
فلا مها كنز المنزل وهي أهم ما يمكن أن ترعاه وتحافظ علية في هذه الدنيا، فهي العطاء بدون أي مقابل أو أجر. السر الذى يجب ان تحفظه القلب الصادق الذي تلجأ إليه في كل الاوقات، وقت الفرح ووقت الالم. ان كانت كل هموم الدنيا عليك تأكد بان حضن الأم هو المكان الوحيد الذي يمكنه ان يزيل كل تلك الهموم. الأم هي من تحاول ان تصاحب ابنائها وتعطف عليهم، تناقشهم في كل شيء. وكن متأكدًا بأن تلك الإنسانة لا يمكن ابدًا أن تبخل على ابنائها بأي شيء يمكن ان يكون فيه فائدة لهم. فهي تحلم ان تراها في أفضل حال، كما أن الأم لها دعوتها التي لا يعلم قدرها الكثير من الناس. في دعوات الأم إلى رب العالمين سبحانه وتعالى هي من تنير طريق ابنائها. فالله سبحانه وتعالى يقدر دعوة الام مهما كانت، فإنها دعوة مستجابة وهي التي يرزقك الله سبحانه وتعالى من أجلها. عندما تتوفى الأم ينقطع الحنان والراحة في الحياة، ويقول لك الله عز وجل. ماتت التي كنا نرزقك من أجلها فاعمل لنفسك حتى نرزقك. أي أن الأم تحمل عن ابنائها الكثير والكثير من الاشياء ليس فقط في الحياة، بل حتى عند رب العالمين سبحانه وتعالى. فهي دائمًا ما تصلى وتدعو لأبنائها بكل خير وان يغفر لهم الله سبحانه وتعالى ويرزقهم من حيث لا يحتسبون.
استقبال أبنائها عند عودتهم من المدارس والجامعات بكل الحب والشوق. مساعدة أبنائها بالدراسة للوصول إلى أعلى المراتب من النجاح والتفوق، فتفرح لنجاحهم وتفوقهم، ومساندتهم في كل المواقف. الاهتمام بتغذية الأبناء والزوج بتحضير الوجبات الغذائية التي يحبونها وتصنع لهم الحلويات والوصفات اللذيذة. زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم صفات الأم الصديقة: تحاول أن تسمع أبنائها بصبر وصدر رحب، لكن دون أن تتدخل بشكل مبالغ فيه في الشؤون الخاصة لأطفالها، وهي التي تقوم باللعب مع أطفالها بمرح، كما أنها تزرع احترام كل منهم للآخر وخاصةً خصوصياته. الديمقراطية: تقوم بتوفير الحرية لأبنائها حتى يتدربوا على الاختيار الجيد لاهتماماتهم وقراراتهم، وتشجعهم في أمورهم الشخصية حتى يتمكنوا من بناء شخصيتهم القوية القادرة على صنع القرار. المتواضعة: تشعر بالتقصير وتحتاج إلى أن تستشير أبنائها في كل ما يخصها ثقة منها في آرائهم، وهذا يجعلهم يشعرون بالمسؤولية تجاهها. العطوفة: هي مهما أساء الأبناء للأم فأنها لا تشعر أبدا بالحزن لما فعلوا، بل تغفر لهم وتجد لهم أعذار فيما فعلوا. المنصتة: تكون على أتم استعداد في أي وقت لأن تستمع لأفكار أبنائها مهما كانت، ولا تتردد في أن تقدم لهم إرشادات إن كانوا مخطئين، وفي نفس الوقت هي ليست أم متسلطة.
حَرْفُ التّاء { هيّا يا أَحبائي نتعلم عن حرف التاء حيثُ يَقول اسمي تاء صَوتي [ إت.... ] ولي عدة اشكال أَوَّل الكلمة أُكتب هكذا[ تـ]وسط الكلمة[ تـ] اخر الكلمة أكتب [ ة ـة ت] للمزيد اكثر هَيّا نتسلى ونتعلم من 1) شرائح حرف التاء. الان مع هذه الشرائح حرف التاء شرائح 3) أمّا الأَن هيّا أَحِبَتي مَع التِّمرين التّالي اكتب حرف التاء 8) أَحِبتي هيّا نسمع قصة حرف التاء بعدها مع الدرس المحوسب: וידאו של YouTube 10) أَيُها الطّا لب حاول ان تحل الاسئلة وانت شاطر وذكي رعاكَ الله:
قصص حروف الهجاء العربية قصة حرف التاء بقلم: أحمد حسن عرابي إن حكاية قصة لكل حرف مع بعض الأهداف التربوية بحيث يكون الحرف هو بطل القصة، هذا التصور أعتقد أنه سيكون أبقى أثرا فى تعلم الحروف بسرعة. لذا كتبنا هذه السلسلة لعلها تكون مفيدة لكل الأمهات والمعلمات. وقبل سرد كل حكاية يجب على الأم أو المعلمة اتباع هذه التعليمات عند قراءة كل قصة: عند سرد الحكاية يجب التنويع في نبرات الصوت عند انتقال الحوار بين الشخصيات. سرد القصة مرتين في المرة الأولي يكون التركيز علي القصة نفسها وفي ثانية التركيز علي اسم الحرف وصوت الحرف واستخراجه من القصة وتوجيه بعض الأسئلة للطفل لإثارة انتباه وتركيز الطفل. مثال س1 من الذي اشتري بيت الحروف؟ س2من الذي دهن بيت الحروف من الخارج؟ ترسم الأم الحرف مفرغا وتطلب من الطفل تلوينه ونكرر ذلك في اليوم التالي. سرد القصة في جو من المرح لتوطيد العلاقة بين الأم والطفل ولجعل العملية التعليمية ممتعة للطفل. عند نطق الحرف يجب الإشارة إليه بالأصبع والتأكيد علي شكل الحرف في أول ووسط وآخر الكلام. قراءة لوحة الحروف المرفقة كلها مرتين يوميا والطفل يردد خلف الأم… المرة الأولي أفقيا بالترتيب والمرة الثانية رأسيا لقراءة كل عمود.
ورغم أن التمساح دائما لا يقدم على شئ إلى بعد تفكير عميق وتخطيط دقيق إلى أنه قام مسرعا ووضع يديه في الطين وانتظر في الشمس حتى تجف ولا تلين ،وبسرعة الطيور اختبأت الحيوانات وعادت إلى الجحور. وانفجر التمساح من الغضب وقام يخبط الأشجار بذيله حتى يوقعها بأسنانه يعضها ويثقبها و ملأ صراخه المكان وأتته أمه فرأت ما لم يخطر لها ببال. لقراءة الجزء الثاني – اضغط هنا.