مدينة الملك سعود الطبية ، صرح كبير من الصروح الطبية التي تضمها المملكة ، تعتبر من أقدم المدن الطبية في الرياض ، كما أنها من أكبرها حيث أنها تضم مستشفيات ومراكز متنوعة مثل المستشفى العام ، مستشفى النساء والتوليد ، ومستشفى الأطفال ، ومركز الملك فهد لمرضى الفشل الكلوي ومركز الأسنان ، وتضم مستشفيات المدينة أكثر من 1400 سرير ، كما أنها تحتوي على طاقم طبي لجميع التخصصات على أعلى خبرة وكفاءة ، وقد شهدت المدينة تطورا سريعا في السنوات الأخيرة حتى أصبحت تنافس في تطورها المستشفيات المتقدمة. تاريخ: تم تأسيس مدينة الملك سعود الطبية تحت اسم " مستشفى الملك سعود الأول " في عام 1956 بالرياض، وكان المجمع يتسع لـ450 سرير ، وذلك تحت رعاية الملك الراحل سعود بن عبدالعزيز الذي تكفل بجميع مصاريف بناء المستشفى ، وكانت آنذاك تحتوي على قسم الإسعاف والباطنة والجراحة العامة والنساء والولادة والأطفال ، والصيدلة والأشعة والتحصين الوقائي والعظام ، وكان الطاقم الطبي ألماني. وفي عام 1382 هـ تم إنشاء مبنى خاص بالعيادات الخارجية ، ثم تغير اسم المستشفى إلى " مستشفى الرياض المركزي في عام 1384 على يد وزير الصحة آنذاك الدكتور يوسف الهاجري ، ومن ثم توالت توسعة المستشفى بأقسام جديدة ومباني جديدة حتى أصبحت صرحا كبيرا تحت مسمى " مجمع الملك سعود الطبي " تحت رعاية الدكتور عبدالله الربيعة ، وكان ذلك في عام 1431 ، إلى أن رسي اسم المجمع إلى " مدينة الملك سعود الطبية " في عام 2010 بأمر من وزير الصحة.
مركز الملك فهد الخيري للكلى يواصل العاملون في مركز الملك فهد الخيري للكلى العمل على مدار الساعة دون توقف، ويتسع هذا المركز لأكثر من مئة وأربعة أسرّة، ويحرص على تقديم الخدمات التشخيصية المميزة والعلاجية لمصابي الفشل الكلوي. قسم الأشعة يعتبر هذا القسم من الأقسام المطورة حديثاً، ولديه القدرة الكاملة على إجراء فحوصات الشعاعية والصوتية والرقمية والطبقية والرنين المغناطيسي الأصعب على الإطلاق. رؤية مدينة الملك سعود الطبية تسعى مدينة الملك سعود الطبية لأن تكون الصرح الطبي الرائد في المجال الطبي، وتقديم الخدمات الصحية لروادها، وكما تحرص على حصول المرضى على أفضل علاج وخدمات على مستوى المملكة.
والثالثة: حجز المواعيد عن طريق الشبكة العنكبوتية ويشمل حجز المواعيد عن طريق مراكز الرعاية الصحية الأولية، وقد تم العمل بذلك بتاريخ 1_9_1433ه تحت إشراف المديرية العامة للشؤون الصحية بالرياض وذلك للإحالات الجديدة. أيضا حجز مواعيد المتابعة وذلك عن طريق موقع مدينة الملك سعود الطبية وسيتم ذلك مطلع عام 1434ه وأشار الأستاذ ابراهيم الصبيح بأنه قدم تمت إضافة فترة عمل جديدة لمركز الاتصال المسائية من الساعة 4 حتى الساعة 8 مساء بالإضافة إلى عمل يوم الخميس من الساعة 9 صباح وحتى الساعة 4 عصرا وذلك تحسبا لأي ضغوطات تحدث لمركز الاتصال كون النظام جديداً على معظم المراجعين لفترة زمنية مؤقتة بحسب الحاجة.
الاربعاء25 شوال 1433 هـ - 12 سبتمبر 2012م - العدد 16151 إبراهيم الصبيح تم انشاء مركز اتصالات متكامل للمواعيد في مدينة الملك سعود الطبية.
وهذا يعني تعافي طبقة الأوزون من حيث أن الأوزون الكلي بدأ تحسنه للتو. " ومعاهدة مونتريال لعام 1987 التي حظرت أو منعت على مراحل المواد الكيماوية التي تسبب تآكل الاوزون، ومن بينها مركبات الكلوروفلورو كربون التي كانت تستخدم على نطاق واسع في البرادات وعلب رش الرذاذ ستمنع 2 مليون حالة إصابة بسرطان الجلد سنويا بحلول عام 2030 وفقا لبرنامج البيئة، التابع للأمم المتحدة. وأضافت الوكالة أن الاتفاقية ستساعد في تجنب الإضرار بالحياة البرية والزراعة وعيون البشر وأجهزة المناعة البشرية.
ذكرت دراسة للأمم المتحدة، الأربعاء، أن طبقة الأوزون التي تحمي الحياة من إشعاعات الشمس فوق البنفسجية، التي تسبب الإصابة بالسرطان، تظهر أول مؤشر على أنها تزداد سمكا، بعد سنوات من التآكل الخطر. وقال خبراء إن الدراسة أظهرت نجاح الحظر الذي فرض في عام 1987 على انبعاث الغازات التي تضر بالطبقة الهشة التي توجد على ارتفاع عال، وهو إنجاز يساعد في منع ملايين الحالات من الإصابة بسرطان الجلد، وحالات أخرى. وجاء في التقرير، الذي اشترك في إعداده المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وبرنامج البيئة التابع للأمم المتحدة، أن فتحة الأوزون التي تظهر سنويا فوق القارة القطبية الجنوبية توقف اتساعها في كل عام، وإن كان سيمر عقد قبل أن تبدأ في الانكماش. وقال الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية مايكل غارود "العمل الدولي بشأن طبقة الأوزون قصة نجاح بيئية كبيرة.. يجب أن يشجعنا ذلك على أن نظهر نفس المستوى من الإلحاح والوحدة للتعامل مع التحدي الأكبر وهو تغير المناخ. يوجد الاوزون في طبقة. " وقال المسؤول العلمي البارز بالمنظمة العالمية للأرصاد الجوية جير براتن "الآن، وللمرة الأولى في هذا التقرير، نقول إننا نرى مؤشرات على زيادة صغيرة في الطبقة الكلية للأوزون.
تقليل استخدِم التفاعلات الكيميائية، والتي من شأنها إصدار غازات سامة تتسبب في حدوث أضرار بطبقة الأوزون. زيادة زراعة المسطحات الخضراء والتي لها دور كبير في امتصاص الغازات السامة. مثل ثاني أكسيد الكربون المضر بالبيئة، وتقوم بزيادة إنتاج الأكسجين، المهم جِدًّا والمفيد للكائنات الحية. عمل ندوات ومؤتمرات تدعو الجميع كبيرًا وصغيرًا، رجل أو امرأة، للحضور للتشديد على ضرورة الحفاظ على البيئة، وزيادة الوعي لدى جميع البشر في جميع أنحاء العالم. للمحافظة على سلامة كوكب الأرض من الدمار الذي يلحق به جراء سوء تعاملنا معه. حيث يقوم معظم الناس بالتخلص من النفايات بطرق غير آدمية وغير سليمة تسبب انبعاثات سامة تضر بالصحة العامة، وتدمر الغلاف الجوي. تقليل أعداد المركبات والصواريخ الفضائية، حيث إنها تتسبب في زيادة اتساع ثقب الأوزون. في اي طبقة يوجد الاوزون. تقليل استخدِم الطيران النفاث بالقرب من طبقات الغلاف الجوي العليا. حيث هناك طائرات تطير على علو شاهق يصل إلى طبقة الأوزون، ويعد عادم وقود الطائرات من مسببات تأكل وتوسع ثقب الأوزون. وضع حد لكثرة استخدام غاز الكلورفوركربون، فهو من الغازات المضرة بطبقة الأوزون ويستخدم في الثلاجات والمبردات والمكيفات، ومكافحة الحرائق، وله استخدامات عدة.
بروتوكول مونتريال ويعد بروتوكول مونتريال بشأن المواد التى تستنفد طبقة الأوزون هو معاهدة دولية تهدف لحماية طبقة الأوزون من خلال التخلص التدريجى من إنتاج عدد من المواد التى يعتقد أنها مسؤولة عن نضوب طبقة الأوزون وضعت المعاهدة للتوقيع فى 17 سبتمبر 1997، ودخلت حيز التنفيذ فى 7 يناير 1999، ومن المعتقد أنه إذا التزم بتطبيق الاتفاقية، فإن طبقة الأوزون ستتعافى بحلول عام 2050. نظرا لاعتمادها وتنفيذها على نطاق واسع.
16/09/2020 رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم الدولي لحفظ طبقة الأوزون 2020 كتبها: أنطونيو غوتيريش لا توجد إلا بضع اتفاقات عالمية حققت نجاحاً مثل ما حققته اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون. وفي اليوم العالمي للأوزون الذي يحل اليوم، نحتفل بمرور 35 عاما على هذه الاتفاقية، التي كانت الخطوة الأولى في سبيل إصلاح ثقب طبقة الأوزون لهذا الكوكب. وقد نجم الثقب عن الغازات المستخدمة في رذاذ الأيروسول وأجهزة التبريد. وبموجب بروتوكول مونتريال الملحق بالاتفاقية، تعاونت الحكومات والعلماء والقطاع الصناعي المعني واستعاضوا حتى الآن عن 99 في المائة من هذه الغازات. وتتعافى الآن طبقة الأوزون، التي تحمي صحة الإنسان وصحة النظم الإيكولوجية. ولكن عمل بروتوكول مونتريال لم ينته بعد. ومن خلال التعديل الذي أُدخل على البروتوكول في كيغالي، يجد المجتمع الدولي حاليا بدائل لمواد التبريد التي تسهم في تفاقم خطر اضطراب المناخ. وإذا ما تم تنفيذ تعديل كيغالي بالكامل، فيمكنه أن يمنع 0, 4 درجة مئوية من الاحترار العالمي. وأهنئ الأطراف المائة التي وفرت بما فعلته مثلا يحتذى. وفيما نتطلع إلى الانتعاش العالمي من الدمار الاجتماعي والاقتصادي الناجم عن جائحة كوفيد-19، يجب علينا أن نلتزم ببناء مجتمعات أقوى وأكثر قدرة على الصمود.