[جنون« 26 - 1 - 2012 08:11 PM رد: حب البنت لشاب أم حب البنت لبنت فعلا موضوع يستحق النقاش لا نلمع الصوره. ونقول ان هالامور ماههي متفشيه بن شبابنا وبناتنا علاقات محرمه كلا العلاقتين. ولكن. بين البنت وبنت احسها اكبر اثم لانها. شذوذ وكما ذكرت احد الاخوات انه لا يمكن. اعجاب البنت للبنت. ان يكون لها نهايه لا برباط شرعي. اما البنت والشاب قد تربطهم علاقه الزواج الشرعي ونحن لا نتكلم من الناحيه الشرعيه ولا الناححيه النفسيه وانما نتكلم من الناحيه الاجتماعيه المواضيع المكتوبة في منتديات خجلي لاتعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها
هل هناك ذنب يهز عرش الرحمن
♥. •°•أَحْلـے مَآفِي آلـﮙـونْ قَلبٌ صَآفي يٌحِبٌـﮗَ.. فَيَبّحث عَنـﮗ.. يَفْتَقِدٌڭ فَيسّأل عَليْـﮗ.. تشغله آلدنيآ فيذﮘـرڭ.. يشتآقلـﮗ فيدعو لـﮗ 07-10-2010, 01:54 AM #10 ممكن سؤال هوا ايه يعني الشذوذ شايفاكو بتكتبوه وانا جالسه زي الاطرش بالزفه الحب شي جميل لما يكون لله وفي الله يولد المحبة والمعزه بين الناس والشعور الجيد لكن حب بنت لبنت كتييييييييييير يعني اعجاب هادا شي اوووووووووفر وحرام تقبلي مروري نوووووووووووور منعت من قبل الاداره
يقول الأندلسي (في العقد الفريد) إن جرير بن عبد الله البجلي صاحَبَ النبي عليه الصلاة والسلام، وكان يقال له: يوسف هذه الأمة، لحسنه. وقد وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن على وجهه مسحة مَلَكٍ) كما في الحديث الوارد بمسند أحمد بن حنبل الآتي نصه: حدثنا إسحاق بن يوسف حدثنا يونس عن المغيرة بن شبل قال قال جرير لما دنوت من المدينة أنخت راحلتى ثم حللت عيبتى ثم لبست حلتى ثم دخلت المسجد فإذا النبى صلى الله عليه وسلم يخطب فرمانى الناس بالحدق قال فقلت لجليسى يا عبد الله هل ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمرى شيئاً قال نعم ذكرك بأحسن الذكر بينما هو يخطب إذ عرض له في خطبته فقال: إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذى يمنٍ ألا وإنَ على وجهه مسحة مَلَكٍ قال جرير فحمدت الله عز وجل. (من مسند أحمد بن حنبل) ويبدو أن جرير البجلي كان ضخم الجثة، ويستدل على ذلك من الحديث في مسند أحمد بن حنبل، والذي نصه: ((قال عبد الله حدثنى محمد بن عبد الله المخرمى حدثنا الصلت بن مسعود الجحدرى حدثنا سفيان حدثنى ابن لجرير بن عبد الله قال كانت نعل جرير بن عبد الله طولها ذراع)).
تمتلئ قصص الصحابة الكرام بالعديد من الخبرات والعبر والمواعظ التي يجب أن نستفد منها، فهي تعلمنا الثقة بالنفس والشجاعة والقوة في الحق، وتعلمنا كيف كان حب الصحابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي هذا المقال نروي لكم قصة جرير بن عبد الله البجلي. قصة جرير بن عبد الله البجلي جرير بن عبد الله البجلي أحد أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، أسلم وقومه في شهر رمضان المبارك في سنة 10 هجريا، فقام الرسول صلى الله عليه وسلم بإرساله على رأس فرسان من بجيلة لهدم الصنم الذي بالسراه والتي كانت قبائل بجيلة وخثعم وباهلة ودوس والأزد تقوم بعبادته، وسند إلى الصحابي جرير ما يقارب من مائة حديث بالمكرر، اتفق له الشيخان على ثمانية أحاديث وانفرد البخاري بحديثين، ومسلم بستة. صفات ووصف الصحابي جرير بن عبد الله البجلي كان جرير أحد رجال أهل اليمن، وعرف عنه أنه طويل القامة، جميل المنظر، شاعر وخطيب، فقال فيه عمر بن الخطاب "يوسف هذه الأمة"، فوصف على أنه رجل ضخم الجثة، وكان يتمتع بالكثير من الصفات الحسنة، وعرف عنه شجاعته وكرم أخلاقه. جرير والخيل كان الصحابي جرير لا يثبت بالجلوس عند ركوب الخيل، وخمن السبب على أن هذا بسبب ضخامة جسده، فقام يحكي الأمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعي له النبي بالثبات.
تذخر قصص الصحابة بالكثير من العبر ، والمواعظ والدروس المستفادة ، التي تعلمنا منها جميعًا الشجاعة والثقة بالنفس ، وكيف نكون صادقين مع أنفسنا أولاً ، ثم مع من حولنا ثانيًا ، فالله يرانا ويعلم بأنفسنا قبل أن نتفوه بكلمة ، ولعل أهم ما تعلمناه بالفعل هو أن الدين المعاملة. الصحابي الكريم جرير بن عبدالله البجلي ، كان أحد رجال أهل اليمن الأشداء ، وكان يملك الكثير من الصفات الحسنة التي يجب أن يمتلكها كل مسلم ، وقد أخبر بتلك الصفات الطيبة ، رسولنا الكريم صلّ الله عليه وسلم ، واصفًا إياه بأنه جميل الوجه والمنظر ، إلى جانب شجاعته المعروفة عنه كثيرًا ، وكرمه وكرم أخلاقه الحميدة. وكان عبد الله البجلي ، قد أتى ذات يوم إلى المدينة ، وكان آنذاك شهر رمضان الكريم ، ودخل إلي المدينة من الباب ، الذي أشار إليه النبي الكريم ، صل الله عليه وسلم ، فرآه الناس ووجدوه كما وصفه النبي بالفعل ، وبسط له النبي الكريم رداءه ليجلس عليه ، وقال لقومه أنه إذا جاءهم كريم فلابد لهم أن يكرموه ، ثم استدار لعبدالله وحدّثه بشأن بيت الخلصة ، طالبًا منه أن يخلصهم منه ، فذكر له عبدالله أنه لا يثبت أو يستقر على ظهر الخيل ، فدعا له النبي الكريم أن يثبته الله ، ويجعله هاديًا مهديًا ، فذكر عبد الله أن لم يقع من على ظهر فرس قط ، من بعدها.