اقتباس: المشاركة الأصلية كتبها البشير الإبراهيمي السلام عليكم لماذا جاء الضمير المتصل في الآية الكريمة مؤنثا في قوله تعالى:"وإن جنحوا للسلم فاجنح لها" ولم يقل: فاجنح له؟ و عليكم السلام و رحمة الله لأن السلم يجوز فيه التذكير و التأنيث. الأخت الفاضلة زهرة معذرة ، لم أر مشاركتك. كنت حينها أكتب مشاركتي. جزاك الله خيرا
[13] أساس البلاغة، جنح. [14] ديوانه، ص 54. [15] شرح ديوانه، ص 88. [16] عشرة شعراء مقلُّون، ص 33. [17] أساس البلاغة: جنح. [18] ديوانه، ص 20. [19] ديوانه، ص 77. [20] ديوانه، ص 365. [21] نهج البلاغة، ص 49. [22] ديوانه، ص 497. [23] ديوانه، ص 117. [24] شعره، ص 70 رقى: تعوَّذ، ضباب: حقد. [25] ديوانه، ص 154. [26] جمهرة خطب العرب، 1/4. [27] شرح ديوان الحماسة، 1/25. وإن جنحوا للسلم فاجنح لها. [28] المصدر نفسه، 1/158 [29] المصدر نفسه، 1/181 [30] ديوانه، ص 134، الذحل: الثأر
من جهتها، هنأت السيدة جورجيفا المغرب على نجاح حملة التلقيح ضد وباء كوفيد، مشيدة باستراتيجية المملكة الاستباقية في التخفيف من آثار الأزمة الوبائية والتعافي الاقتصادي. علاوة على ذلك، عقدت وزيرة الاقتصاد والمالية اجتماعات ثنائية مع مسؤولين آخرين في مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. مركز النور الطبي عين الباشا. وتمحورت المحادثات، خلال اجتماع مع المدير العام للعمليات بالبنك الدولي، أكسل فان تروتسنبرغ، بشكل خاص حول علاقات التعاون مع مجموعة البنك الدولي ودورها في الدينامية الاقتصادية والاجتماعية للمغرب. من جهة أخرى، خصص الاجتماع مع المدير العام لمؤسسة التمويل الدولية، مختار ديوب، لدور التمويل الخاص في استراتيجية التنمية بالمملكة. وفي هذا الصدد، دعت الوزيرة مؤسسة التمويل الدولية إلى تعزيز دعمها المالي والتقني لدعم جهود الحكومة في ما يتعلق بالتمويل المبتكر وتحسين شروط الولوج إلى الأسواق. وخلال لقاء مع الأمينة التنفيذية للجنة الاقتصادية لافريقيا التابعة للأمم المتحدة، فيرا سونغوي، ركزت المباحثات بشكل أساسي على التحديات التي تواجهها البلدان الإفريقية في سياق الأزمة الحالية. وشكل الاجتماع مع نائبة الرئيس والأمين العام لمجموعة البنك الدولي، دياريتو غاي، من جهته، فرصة للتطرق إلى التقدم المحرز في الاستعدادات الجارية لتنظيم الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي التي ستنعقد في أكتوبر 2023 بمراكش.
حمص- عادل الأحمد بعد توقف خلال سنوات الحرب، افتتح المؤتمر الطبي السوري – الألماني العاشر في جامعة البعث بحمص. وأشار عميد كلية الطب في جامعة البعث الدكتور فهد شريباتي إلى أن التعاون بين الجانبين السوري والألماني عمره تسعة عشر عاماً، إذ تم عقد عدة اتفاقات طبية مع الجانب الألماني. ونوّه الدكتور زياد شريقي رئيس مشفى الجراحة التجميلية والترميمية والمعالجة الليزرية – لايبزغ بالجهود التي بذلت للإعداد للمؤتمر، وتأمين نجاح انعقاده، مؤكداً عمق التعاون، حيث سبق أن قدمنا سيارة إسعاف، واليوم قدمنا مجموعة أدوية جراحية، ونحن على استعداد لتقديم مركز حروق. مركز النور الطبي اسطنبول. رئيس مركز الحروق في مشفى هالة الألماني فرانك سيمرز أشاد بالحفاوة التي استقبل بها الوفد، وأكد على أهمية التعاون السوري الألماني، متمنياً عودة الحياة الطبيعية، وأن يعم السلام سورية الجميلة. وأوضح الدكتور عبد الباسط الخطيب، رئيس جامعة البعث، أن المؤتمر يشكّل رؤية علمية للتطلع نحو المعرفة، والاطلاع على العلوم الطبية، والأجهزة المتطورة في البلدان الأخرى، وأن مشاركة الأصدقاء الألمان تأكيد على استمرار تعاوننا العلمي المشترك، وأهميته على المستوى المحلي والدولي في ظل التطور الكبير في مجالات الطب، ويسهم في تبادل الخبرات والآراء بين الباحثين بعد افتتاح مشفى الجامعة.
الأنوار المحمدية – المنتزه