ويعتبر الصحابة من أفضل خلق الله من بعد الأنبياء والرسل، وذلك لما ما قدموه من أموال ونفوس لأجل أن تصل إلينا رسالة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، وهكذا نكون قد وصلنا إلى نهاية الاجابة على سؤال متى توفي عمر بن أبي سلمة.
[2] المصادر ^ فصل: عمر بن أبي سلمة القرشي، أسد الغابة في معرفة الصحابة، موقع نداء الإيمان. ^ أ ب ت سير أعلام النبلاء، ومن صغار الصحابة، عمر بن أبي سلمة، جـ 3. ^ أ ب "الطبقات الكبرى، ترجمة عمر بن أبي سلمة". ^ "صحيح مسلم، كتاب الأطعمة، باب التسمية على الطعام والأكل باليمين، حديث رقم 5376". ^ أسمى المطالب في سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه، د. علي محمد الصلابي، الفصل الخامس مؤسسة الولاية في عهد أمير المؤمنين علي، جـ 431، على المكتبة الشاملة Archived 8 January 2017 [Date mismatch] at the Wayback Machine. [ وصلة مكسورة] ^ "شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج 16 - الصفحة 173". ^ الزركلي, خير الدين (2002). الأعلام. مج5 (15 ed. عمر بن أبي سلمة - ويكيبيديا. ). بيروت: دار العلم للملايين. p. 51.
[5] وجاء في خطاب عزله: [6] أما بعد فإني قد وليت النعمان بن عجلان الزرقي على البحرين، ونزعت يدك بلا ذم لك ولا تثريب عليك، فلقد أحسنت الولاية وأديت الأمانة. فأقبل غير ظنين ولا ملوم ولا متهم ولا مأثوم. كما استعمله على فارس. مات عمر بالمدينة المنورة سنة 83 هـ [الموافق 702 م، [7]] في خلافةِ عبد الملك بن مروان. [2] روايته للحديث النبوي [ عدل] حدث عن: النبي محمد عن أمه أم سلمة. روى عنه: سعيد بن المسيب ، وعروة بن الزبير ، ووهب بن كيسان ، وقدامة بن إبراهيم، وثابت البناني ، وأبو وجزة يزيد بن عبيد السعدي ، وابنه محمد بن عمر، وغيرهم. توفي عمر بن أبي سلمة المخزومي سنة - موقع معلومات. [2] المراجع [ عدل] ^ "ص169 - كتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة ط العلمية - عمر بن أبي سلمة القرشي - المكتبة الشاملة" ، ، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2021. ↑ أ ب ت الذهبي، سير أعلام النبلاء، ومن صغار الصحابة، عمر بن أبي سلمة، جـ 3 ، مكتبة إسلام ويب ، بيروت: مؤسسة الرسالة، ص. 407، 408، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019. ↑ أ ب "ص532 - كتاب الطبقات الكبرى ط الخانجي - سلمة بن أبى سلمة - المكتبة الشاملة" ، ، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2021.
توفي عمر بن ابي سلمة المخزومي سنة عام ؟ عمر بن أبي سلمة (2 ق. م – 83 هجري) هو ربيب النبي محمد، وابن أم سلمة زوجة الرسول من زوجها الأول أبي سلمة بن عبد الأسد قبل الهجرة بسنتين، وروى الأحاديث عن النبي، واستعملها علي بن أبي طالب في البحرين وبلاد فارس، وتزوج من ملكية بنت رفعة بن عبد المنذر، وأنجب منها سلمة ومحمد وزينب. متى توفي عمر بن ابي سلمة المخزومي - موقع استفيد. وفي خضم ذلك، سنقوم بالتعرف على اجابة توفي عمر بن ابي سلمة المخزومي سنة عام، فتابعونا. توفي عمر بن ابي سلمة توفي عمر بن ابي سلمة، هو عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسود بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشي المخزومي، الملقب بأبي حفص، ولد في الحبشة في السنة الثانية قبل الهجرة، وأخطأ ابن عبد البر. قال في 2 هـ، وكان الرسول عمه من الرضاعة، والنبي أخ أبو سلمة في الرضاعة، وعمره أصغر من أخيه سلمة بن أبي سلمة، وتوفي والده في السنة الثالثة للهجرة، وتزوج وولد. حلم وترعرع في حياة الرسول ، شارك في غزوة الخندق هو وعبد الله بن الزبير في خندق أتوم حسن بن ثابت. كان يعيش مع والدته في بيت النبي ، وهو الذي أخبره النبي محمد بالحديث المشهور: "يَا غُلاَمُ، سَمِّ اللَّهَ، وَكُلْ بِيَمِينِكَ، وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ".
عاش مع أمه في بيت النبي، [1] [2] [3] وهو الذي قال له النبي محمد الحديث المعروف: « يَا غُلاَمُ، سَمِّ اللَّهَ، وَكُلْ بِيَمِينِكَ، وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ ». [4] تزوج ملكيةُ بنتُ رفاعة بن عبد المنذر ، وأنجب منها: سلمةَ، ومحمدًا، وزينبَ. [3] بعث علي بن أبي طالب إلى أم سلمة ، أن تخرج معه إلى البصرة فأبت، وقالت: «أبعث معك أحب الناس إليّ»، فبعثت معه عمر بن أبي سلمة، فشهد مع علي موقعة الجمل ، ولاه علي بن أبي طالب على ولاية البحرين، حيث خرج مع علي من المدينة أثناء سفره إلى العراق، ثم بعثه على واليًا على البحرين، لفترة من الوقت، ثم استدعاه على لمصاحبته في العراق بعد ذلك. [5] وجاء في خطاب عزله: [6] أما بعد فإني قد وليت النعمان بن عجلان الزرقي على البحرين، ونزعت يدك بلا ذم لك ولا تثريب عليك، فلقد أحسنت الولاية وأديت الأمانة. فأقبل غير ظنين ولا ملوم ولا متهم ولا مأثوم. كما استعمله على فارس. مات عمر بالمدينة المنورة سنة 83 هـ [الموافق 702 م، [7]] في خلافةِ عبد الملك بن مروان. [2] روايته للحديث النبوي حدث عن: النبي محمد عن أمه أم سلمة. روى عنه: سعيد بن المسيب ، وعروة بن الزبير ، ووهب بن كيسان ، وقدامة بن إبراهيم، وثابت البناني ، وأبو وجزة يزيد بن عبيد السعدي، وابنه محمد بن عمر، وغيرهم.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وأما صلاة الرغائب فلا أصل لها، بل هي محدثة، فلا تستحب، لا جماعة ولا فرادى، فقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن تخص ليلة الجمعة بقيام أو يوم الجمعة بصيام، والأثر الذي ذكر فيها كذب موضوع باتفاق العلماء، ولم يذكره أحد من السلف والأئمة أصلاً. أهـ وقال في موضع آخر: صلاة الرغائب بدعة باتفاق أئمة الدين، لم يسنها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحد من خلفائه، ولا استحبها أحد من أئمة الدين، كمالك، والشافعي، وأحمد، وأبي حنيفة، والثوري، والأوزاعي، والليث، وغيرهم، والحديث المروي فيها كذب بإجماع أهل المعرفة بالحديث.
فعن النبي صلى الله عليه وآله قال: «لا تغفلوا عن أول جمعة من رجب، فإنها ليلة تسميها الملائكة ليلة الرغائب، وذلك أنه إذا مضى ثلث الليل اجتمعت ملائكة السماوات والأرض في الكعبة وحولها، فيقول الله تعالى: يا ملائكتي سلوني ما شئتم، فيقولون: ربنا حاجتنا أن تغفر لصوّام رجب، فيقول الله تعالى: قد فعلت ذلك».
والذي يستوحى من المراجعة السريعة لهذه الصلاة عند أهل السنّة، أنّ الرواة هم أسماء مجهولة في الغالب، وأنّهم اتهموا عليّ بن عبد الله بن الحسن بن جهضم بوضع هذه الصلاة، كما ذكر ذلك كثيرون منهم أبو الحسن الهمذاني، صاحب كتاب بهجة الأسرار، والمتوفّى سنة 414هـ. (انظر: ميزان الاعتدال 3: 142 ـ 143؛ ولسان الميزان 4: 328). كما يُفهم منهم أنّ هذه الصلاة وضعت من قبل بعض الزهّاد والصوفيّة، وأنّ من أهمّ مصادرها (وهي كتب متصوّفة) كتاب قوت القلوب لأبي طالب المكّي (386هـ)، وكتاب إحياء علوم الدين (ج2: 366)، لأبي حامد الغزالي (505هـ)، والذي ـ الغزالي ـ صرّح بأنّها خبر آحادي، وبأنّه رأى أهل المقدس يقومون بها. ثانياً: وأمّا على المستوى الشيعي، فأقدم مصدر وصلنا وتعرّض لهذه الصلاة، هو السيد ابن طاووس (664هـ)، حيث قال: (وجدنا ذلك في كتب العبادات، مرويّاً عن النبيّ صلّى الله عليه وآله، ونقلته أنا من بعض كتب أصحابنا رحمهم الله، فقال في جملة الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله في ذكر فضل شهر رجب ما هذا لفظه…) (إقبال الأعمال 3: 185 ـ 186). ثم ذكرها الكفعمي في (المصباح: 526) بلا سند. ومن الواضح أنّ ابن طاووس الذي تفصله أكثر من ستة قرون عن عصر النبيّ لم يبيّن لنا لا مصدر هذه الصلاة ولا الكتاب الذي أخذ منه، ولا اسم العالِم الذي نقل عنه، فضلاً عن ذكر سنده إلى هذه الصلاة، بل يستوحى من مطلع كلامه أنّه رآها في كتب من هو غير إمامي، وإن كان الاستيحاء خفيفاً.