يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
شيلة ترحيب بالضيوف - بدون موسيقى - بدون اسم - وبدون حقووق مجانيه صوت يهبل |شيلات ترحيب بدون اسما2022 - YouTube
شيلة ترحيب بالضيوف بدون موسيقى || مرحبا بالي لفى من كل دار || شيلة استقبال ترحيب - YouTube
مسلسل اميمة في دار الايتام الحلقة 18 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل اميمة في دار الايتام الحلقة 12 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
08-20-2010, 02:34 AM رقم المشاركة: [ 55] بيانات نذلة بوظبي تـاريخ التسجيـل: Nov 2008 رقــم العضويـــة: 57710 الـــــدولـــــــــــة: المشاركـــــــات: 12 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 100 الجنس: female علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية ثانننننننننننننننكس __DEFINE_LIKE_SHARE__
ولو عدنا قليلا للـــوراء فاننا مازلنا نرى ان تحول ثنيان (محمد المنـــصور) من حالة الكراهية والاحتقار لنادية (الهام الفضالة) لم يكن منطقيا ولم نعرف مبرراته.. كـــما انـــنا لم نجـــد اي توظـــيف درامي منطقي لوفاة سالم ابن نادية رغـــم اننا امام عمل درامي ولسنا أمام حالة في تلفزيون الواقع! موضوع الـ m. s.. طرح نبيل ولكن! وبالمقابل وبعدما تســـرعنا في الحكم على شخصية مرزوق (خـــالد أمين) المحـــقق اكتشفنا انه ضحية لمرض الـ m. s فعدنا للتــعاطف مع الشخصية. ان طرح هذا الموضوع أمر نبيل وهـــادف وهـــو من العلامات المضيئة في المســلسل ولكــن عـــوارض المرض مختلفة نوعا ما عـــما شاهـــدناه وعملية دخـــول وخروج مرزوق من المستشفى في الحلـــقة الأخيرة كانت غريبة! ونتمنى ألا تكون رسالة إلى مرضى الـ m. s بأن العملية سريعة وسهلة إلى هذا الحد! ختام مسرحي أكثر منه تلفزيونياً وبرأينا لم يكن للمشهد الختامي من داعٍ ولو توقفت الحلقة الأخيرة عند المشهد الذي لفظت فيه «موزة» أنفاسها الأخيرة وسقطت بين أيدي أبنائها لكان وقع الختام أقوى، وكان المشهد الأخير (اجتماع الأبناء على الطاولة وشعور موزة الصغيرة «شجون» الحامل بالطلق) مسرحيا أكثر منه تلفزيونيا، رغم انه كسر حدة مشهد الموت، خاصة على الصغار من متابعي المسلسل الواسع الشعبية.
المحرر الفني طوال شهر رمضان المبارك تابعت شرائح واسعة من الجمهور مسلسلي «زوارة خميس» على شاشة «الوطن» و«أميمة في دار الأيتام» على شاشة «الراي» وأبدى عدد كبير من المشاهدين استغرابه من التشابه بين شخصيات العملين الذي بلغ احيانا حد «التطابق» في بعض المشاهد وكأن مؤلفة العملين هبة حمادة كانت تعمل على انجاز كتابتهما في وقت واحد، وهو أمر قد لا يستطيعه أي كان، لكن بالمقابل له ضريبة على حساب حرفية العمل واستقلاليته. نهايتان تقليديتان بعكس البداية الجميلة للمسلسلين والتي ساهمت في شعبيتهما لاسيما «زوارة خميس» جاءت النهايتان تقليديتين بشكل كبير وبعمليتي ولادة!.. وبدا واضحا ان عامل الزمن الضاغط قد اوقع مخرجيهما في اخطاء بعضها تقني والبعض الآخر مرتبط بالنصين المليئين بالثغرات والهفوات. موت منطقي نبدأ بـ «زوارة خميس» حيث انتهى المسلسل على غير ما يتمنى الجمهور بموت موزة (سعاد عبدالله) على باب منزل طليقها الذي رفضت دخوله ثانية.. الموت منطقي فثنيان قد طلق موزة طلاقا بائنا وتزوج شقيقتها، وهي حوصرت ووجدت نفسها عاجزة عن تغيير حياتها بعد 40 سنة زواج فماتت من الحسرة «موضوعيا» وللحفاظ على شيء من الجدية في النص «منطقيا».