استمع الى "الدنيا ريشه" علي انغامي محمد منير - الدنيا ريشة فى هوا مدة الفيديو: 3:05 الدنيا ريشه في هوا.. سعد عبد الوهاب.
استمع الى "الدنيا ريشة" علي انغامي محمد منير - الدنيا ريشة فى هوا مدة الفيديو: 3:05 الدنيا ريشه في هوا.. سعد عبد الوهاب.
كل منا يشعر أنه سيخلد في الحياة، وهو في فورة القوة والشباب لكنه سرعان ما يكتشف أنه كان مخطئاً عندما يعيش خريف العمر. بين القوة والضعف والفناء يكمن غرور الإنسان وتواضعه. فعلاً "الدنيا ريشة في هوا، طايرة من غير جناحين"، والأصعب من ذلك هو إدارة هذه الدنيا على المستوى الشخصي. فنحن لا نتذكر أن وجودنا في الدنيا محدود ومؤقت إلا في الأزمات الكبيرة وربما عندما نبلغ الكبر، وهذا أمر غير محسوم لأن كثيراً من كبار السن يرون أن أمامهم متسع من الوقت. قد يقول البعض: ماذا تريد على وجه التحديد أن يعيش الناس ثقافة الفناء؟ وأن يعطوا الحياة ظهورهم؟ بينما في الحقيقة الحياة ثمينة وأن ما يزيدها قيمة هي حقيقة الموت التي يفترض أن تجعل كل منا يستثمر كل لحظة يعيشها قد لا يدرك التي بعدها. كما أن وباء "كورنا" يقول لنا: إن كل شيء قابل للتبدل، يقول لنا كذلك: إن "قوة اللحظة" التي نعيشها لا يمكن تعويضها، فإما أن نستثمرها أو نخسرها. وأن كل لحظة نكون فيها في هذا الوجود هي لحظة نادرة لا تتكرر، ولا يمكن أن نعوضها أو نستردها، وقد لا تتاح لنا الفرصة أن نعيش لحظة شبيهة لها. قوة اللحظة هي وجودنا الحقيقي وهي التي تعبّر فعلاً عن استيعابنا للعالم والوجود الإنساني برمته.
leh? yalli btes'al 'anel hayat feeha btisama w feehal "Ah" تم نشره بواسطة GameelGamal في الثلاثاء, 09/11/2021 - 13:24 ✕ ترجمة اسم الأغنية Music Tales Read about music throughout history
بلااااادي بلاااااااادي بلااااااااااااااااااااااادي لكي حبي وفؤااادي بلاااااااادي بلاااادي بلااااااااااادي لكي حبي وفؤادي مصر ياااااااا أم البلااااااد أنتي غايتي والمرااااد وعلى كل العباااااااااد كملي نيلك من فؤااااادي هكذا استمعت لطابور الصباح فى المدرسة المجاورة لنا فى أول يوم دراسي بعد الثورة لأول مرة أحسست أن النشيد يقال من القلب فربما لهذا وصل لقلبي واستطعت أن أتصور أنه لا يوجد أحد هناك لا يردد النشيد سواء طالب أو مدرس أو عامل فلربما كانت الأشجار هناك هى الأخري تردد النشيد. حقا يستحق هذا الجيل أن يستلم منا مصر فى حالة أفضل من هذه.
هذه المقالة كُتبت بواسطة Yasmine تم تأكيد حصول الممثل لي هيون وو (Lee Hyun Woo) و جوي (Joy) عضوة فرقة ريد فيلفيت (Red Velvet) على دور البطولة في الدراما القادمة She Loves Lies (إنها تحب الاكاذيب). أحد مصادر قناة tvN صرح يوم 13 يناير، بقوله: "الممثل لي هيون وو سيلعب دور الشاب الرئيسي تحت اسم (كانغ هان غيول). والدراما ستكون أحداثها رومانسية منعشة تدغدغ القلب. " أكدت وكالة SM الترفيهية كذلك دور جوي في نفس اليوم قائلين: "جوي ستلعب الدور الرئيسي في الدراما (إنها تحب الأكاذيب)" الدراما ستكون عن قصة حب نقي بين (كانغ هان غيول)، كاتب أغاني ذكي يخفي هويته، و (يون سو ليم)، طالبة في الثانوية ذو شخصية صريحة وصوت رقيق والتي تقع في حب (كانغ هان غيول) من النظرة الأولى. قال لي هيون وو: "لقد كنت متحمسا حول مقابلة (كانغ هان غيول) ذو الشخصية المليئة بالكاريزما. حتى في الأوقات التي كنت قلقا حول كيفية لعب الدور كانت ممتعة. لقد مرت فترة طويلة منذ أن قدمت نفسي للمشاهدين. لذلك سأعمل جاهدا لتقديم دراما جيدة" الدراما مقتبسة من المانغا اليابانية The Liar And His Lover (الكاذب وعشيقته). وسوف يتم إنتاجها بواسطة شركة Bon Factory، الشركة المسؤولة عن إنتاج دراما She Was Pretty و Master's Sun و أيضا دراما You're Beautiful.
جي هيوك (كيم وو بين) من نخبة تفكيك وسرقة الخزائن يعمل مع كوو إن الذي عرّفه على جونغ باي (لي هيون وو) وهوَ مقرصن وماهر بالكاميرات. يقرّر الثلاثي العمل معًا على سرقة ألماس قيّم داخل قبو سري في احدى متاجر المجوهرات الراقية حيث تعود ملكية المتجر للرئيس تشو. الذي كان يبحث عن أفضل المحتالين الفلم تابع لسلسلة افلام KR
في 2 من يونيو في برنامج 'Invincible Youth 2 سوزي تحضن الممثل لي هيون وو من الخلف, وفي الحلقه ظهروا 6 زوار وهم المغني بايك سونغ هيون والفنان الكوميدي بارك و اندي عضو شينهوا و إل من انفينتي و كانغ سونغ عضو نويل والممثل لي هيون وو, مستخدموا الانترنت علقوا " انا غيور جدا من يلي هيون وو, وايضا " لي هيون وو و سوزي يبدون جيدين معا
حيث قرر جونغ وو على فيلم " C'est Ci Bon "، وهو فيلم عن رجل و حبه الأول. و سوف تشاركه دور البطولة النجمة هان هيو جو. يو يون سوك أخد دور البطولة في ثلاثة أفلام مختلفة، " Subtle Seduction "، " Sang Yi Won "، و " The Reporter ". فإذا وجوه الصناعة السينمائية الكورية ستتنافس مرة أخرى هذا الشتاء ، تماما كما فعلوا في صنف الدراما التلفزيونية في الشتاء الماضي. ترى لمن ستكون الغلبة ؟