فهي نفخة واحدة أولها فزع وآخرها صعق وموت، ثم نفخة البعث بعد ذلك بعد أربعين. وأما حديث إسماعيل بن رافع فضعيف. قال المؤلف رحمه الله تعالى: [وقد أورد الإمام أبو جعفر بن جرير مستند من قال ذلك في حديث الصور من رواية إسماعيل بن رافع قاضي أهل المدينة عن يزيد بن أبي زياد عن رجل من الأنصار عن محمد بن كعب القرظي عن رجل عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله لما فرغ من خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل، فهو واضعه على فيه شاخص ببصره إلى العرش ينتظر متى يؤمر، قال أبو هريرة: يا رسول الله!
فقال قائلون: هذه الزلزلة كائنة في آخر عمر الدنيا وأول أحوال الساعة. وقال ابن جرير: حدثنا ابن بشار حدثنا يحيى حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة في قوله: {إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} قال: قبل الساعة. ان زلزلة الساعة شيء عظيم. ورواه ابن أبي حاتم من حديث الثوري عن منصور والأعمش عن إبراهيم عن علقمة فذكره. قال: وروي عن الشعبي وإبراهيم وعبيد بن عمير نحو ذلك، وقال أبو كدينة عن عطاء عن عامر الشعبي {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ} قال: هذا في الدنيا قبل يوم القيامة. وقد أورد الإمام أبو جعفر بن جرير مستند من قال ذلك في حديث الصور]. وحديث الصور هذا ضعيف؛ لأن إسماعيل بن رافع هذا ضعيف، وقد ذكر فيه ثلاث نفخات، والمعروف في الأحاديث الصحيحة أنه نفختان: نفخة الصعق والموت، ثم نفخة البعث، ونفخة الفزع مذكورة في سورة النمل: {وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ} [النمل:87]. ونفخة الصعق مذكورة في سورة الزمر: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ} [الزمر:68] ، ونفخة البعث قال: {ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ} [الزمر:68] ، فالأولى والثانية نفخة واحدة طويلة، يطولها إسرافيل، وأولها تفزع الناس، ثم لا يزال في النفخ حتى يموت الناس.
[تفسير قوله تعالى: (يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم)] قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ} [الحج:1 - 2].
أهمية استخدام كريم فيوسيدين بعد الليزر: كريم فيوسيدين بعد الليزر ضروري لترطيب الجلد وتقليل الالتهابات والاحمرار. حيث ينصح الأطباء السيدات باستخدام كريم فيوسيدين بعد الليزر لأنه من المضادات الحيوية القوية والمرطبة ويلاقي استحسان في العديد من الحالات. يقوم كريم فيوسيدين بوقاية البشرة من الأعراض الناتجة عن استخدام أشعة الليزر لإزالة الشعر وذلك من خلال قدرته على تهدئه الجلد وتهيج البشرة ومنع ظهور وانتشار الحبوب وأيضا تقليل الاحمرار في المنطقة التى تم إزاله الشعر منها، يقوم كريم فيوسيدين أيضاً بحماية الجلد من أشعة الشمس في حالة التعرض لها. كيفية استخدام كريم فيوسيدين بعد الليزر: كريم فيوسيدين هو كريم مضاد حيوي فعال لعلاج حب الشباب والالتهابات الجلدية لذا يمكن استخدامه بعد الليزر للتقليل من فرصه التهاب الجلد بعد جلسات الليزر وذلك عن طريق وضع طبقة رقيقة من الكريم على المنطقه التى استخدام الليزر عليها فقط ويفضل تكرار هذه العمليه مره يومياً – ما لم يوصى الطبيب بغير ذلك- لتجنب التأثير السلبي لمادة الكورتيزون. لذلك فإن استخدام كريم فيوسيدين بعد الليزر يعد إجراء هام للحفاظ على صحة الجلد وإعطاء نتيجة مرضية لاستخدام الليزر.
مدة صلاحية العبوة بعد الفتح: يتم التخلص من أنبوبة الكريم بعد ثلاثة أشهر من استخدام أنبوبة الكريم. نتائج استخدام كريم فيوسيدين بعد الليزر: يحافظ فيوسيدين على صحة الجلد بعد الليزر ويقوم بحمايته من الالتهاب ويمنع انتشار الحبوب ويمكن الاستغناء عنه في خلال أسبوع من استعماله بعد جلسات الليزر. كريم فيوسيدين بعد الليزر له بعض الآثار السلبية التى يجب الحذر منها عند الاستخدام: من الممكن أن يتسبب كريم فيوسيدين في الاصابة بمرض البهاق إذا تم استخدامه بشكل خاطئ. قد تظهر بعض الخطوط البيضاء على الجسم إذا تم استخدامه لفترة طويلة بدون استشاره الطبيب. من الممكن أن يحدث تهيج وحكة إذا كان الشخص يعانى من حساسية من أى مكونات الكريم وقام باستخدامه دون مراجعة الطبيب. الاستخدام لفترة طويلة قد يسبب مشكلات جلدية عديدة لذا يجب الالتزام بتعليمات الطبيب. يجب مراجعة المكونات الداخلة في تركيبة الكريم قبل استخدامه لمنع التحسس من الكريم. أنواع كريم فيوسيدين المختلفة: يعتقد البعض أن أنواع فيوسيدين متماثلة فى التأثير وتحتوي على نفس المواد ولكن فى الواقع أنواع كريم فيوسيدين ليست لا تحتوى على نفس المواد ولا تستخدم لعلاج نفس الحالات.
قد يظهر بعض الشعيرات الدموية، أو خدود التمدد البيضاء على الجلد نتيجة لكثرة الاستخدام. نصائح بعد إزالة الشعر بالليزر للعناية بالبشرة قد ينصح الأطباء بأهمية استخدام كريم فيوسيدين كمضاد حيوي بعد استخدام الليزر، وذلك ليعمل على حماية البشرة ووقايتها من التعرض للبكتيريا أو الالتهابات، وكذلك لتقليل أي أعراض محتملة في الظهور أثر استخدام الليزر. بالإضافة إلى ذلك فإن الأطباء قد ينصحون ببعض الأمور التي يجب مراعاتها واتباعها لتجنب المشكلات الجلدية، وفيما يلي سنتعرف على تلك النصائح: ١. المداومة على استخدام واقي الشمس. بمجرد أن يتم الخضوع لعملية إزالة الشعر بالليزر، فإنه يجب الحماية للبشرة من أي مسببات تؤدي إلى تهيجها أو انتشار الحساسية بها، لذلك يعد استخدام واقي الشمس من الأمور اللازمة للعناية بالبشرة بعد الليزر. كما أن واقي الشمس يمنع من تحول احمرار بشرة الوجه أثر الليزر إلى اللون الأسود. ٢. تنظيف البشرة. بعد استخدام المضاد الحيوي الموضعي للبشرة، قد تحتاجين إلى تنظيف بشرتك، وذلك باستخدام غسول الوجه، أو الاستحمام بالماء والصابون، لكن في حقيقة الأمر قد بتسبب هذا لكِ في بعض المشكلات الجلدية، وزيادة التهيج للبشرة، إلى جانب الاحمرار والحكة.
الآثار الجانبية لفيوسيدين الأحمر والأسود نظرًا لاحتواء هذا النوع على مادة الكورتيزون، فإنه قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض، كما يتضح في الآتي: الحبوب. شعيرات دموية في المنطقة التي تم وضعه عليها. التقرحات إذا تم استخدامه بكثرة. الحساسية الشديدة في حالة إذا تم التعرض للضوء. يمكنك أيضًا الاضطلاع على: افضل كريم لتفتيح المناطق الحساسة مع شروط وطريقة استخدامه اضرار الاستخدام لكريم فيوسيدين بعد إزالة الشعر بالليزر غالبًا ما ينصح الأطباء باستخدام كريم فيوسيدين بعد الليزر كعلاج ومضاد حيوي قوي يقلل من الأعراض المصاحبة لليزر، ولكن هناك بعض المخاطر والأضرار التي قد تظهر إذا تم استخدام جرعة زائدة منه، وفيما يلي سنتعرف على تلك الأضرار: استخدام كريم فيوسيدين بكثرة قد يتسبب مع الوقت في ضعف الجلد. نظرًا لاحتواء كريم فيوسيدين على نسبة من الكورتيزون، فهذا قد يؤدي إلى حدوث خلل في هرمونات الجسم، وذلك في حالة إذا تم استخدامه بجرعات كبيرة. التوقف المفاجئ عن استخدام الكريم الموضوعي فيوسيدين قد يتسبب في عودة البكتيريا مجددًا إلى المنطقة التي كانت تعاني من الالتهابات أثر إزالة الشعر بالليزر. من الممكن أثر الاستخدام الخاطئ له أن يتسبب في الإصابة بمرض البهاق.