بحث احياء ثاني ثانوي عن الزواحف الحيوانات رباعية الأرجل السلوية ولكنها تزحف على الأرض لكي تتحرك تنتقل مِن مكان لأخر ، مثل التمساحيات والحرشفيات والسلحفيات وغيرهم ، ومِن الجدير بالذكر أن أغلبا لزواحف تبيض لا تلد إلا أن بعض الحرشفيات تلد لا تبيض ، لكن وبشكل عام فإن الزواحف كلها تتمتع ببيوض جلدية تمنعهم مِن خسارة المياه والتأقلم مع الحياة البرية.
#1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في المرفقات كما هو موضحا في العنوان آسآل الله لكم النفع و الفائدة كل التقدير لكم ملخص أحياء ثاني ثانوي أنماط التغذية 13. 5 KB · المشاهدات: 5 #2 بارك الله فيك يالغلا جزاك الله الف خير تحياتي لروحك ~ْ #3 أرجو أن يرفع الله درجتك بكل حرف كتبتيه فى هذا المنتدى #4 مشكووووووووووور
و تختلف اشكال و احجام و ألوان الاسماك بشكل كبير حيث نجد أن بعضها كالديدان لها أجسام ملتوية و بعضها يكون مفلطح و يكاد يكون مسطحا بحيث يشبه الصخرة ، و اصغر الاسماك حجما لا يزيد طولها عن سنتيمترا و نصف ، و أكبر الاسماك حجما هى سمكة قرش الحوت والتي يزيد طولها عن أثني عشر مترا. *اقرا ايضا بحث عن الانترنت مكون من ثلاث صفحات البيئة التي تعيش فيها الاسماك تتعدد البيئات التي تعيش فيها الاسماك بتعدد أنواع الاسماك نفسها ، حيث نلاحظ أن لكل بيئة تتميز بجو معين وجود أنواع مميزة من الاسماك التي تعيش في هذه البيئة ، و تعيش الاسماك في جميع المسطحات المائية الموجودة في كوكب الأرض حيث أنها تعيش في المحيطات و في المياه التي تكون درجة حرارتها منخفضة للغاية مثل القطب الشمالي و تعيش الاسماك كذلك في المياه الاستوائية شديدة الحرارة كما أنها تعيش في الأنهار و الجداول و بعض الجداول التي تكون موجودة تحت سطح الارض. كما ان هناك بعض الانواع من الاسماك التي تقضي أغلب حياتها مدفونة في الطين او مدفونة في الرمال بقاع البحار ، وجميع هذه الأنواع اهمية مختلفة حيث ان هناك الكثير ممن يعتمدون على صيد الاسماك كمصدر أساسي للدخل الخاص بهم و الغذاء كذلك كما أن البعض يتخذ من صيد الاسماك هواية له و بعض محبي الحيوانات يحتفظون بالاسماك كزينة و بعض هذه الأنواع يكون ضارا للانسان و خطيرا مثل اسماك القرش التي تهاجم الإنسان بشراسة او اسماك البيرانا المفترسة و بعض هذه الانواع من الاسماك تكون سامة و تناول لحومها ضار و التعرض للعض منها خطير كذلك.
البحث عن المشاركات الكلمة المراد البحث عنها: اسم العضو: تطابق الاسم كلمة دلالية (Tag): الخيارات الإضافية البحث في المنتدى: البحث يشمل أيضآ الأقسام الفرعية البحث عن المواضيع بواسطة: مشاركات العثور على المشاركات: ترتيب النتائج حسب: عرض النتائج على هيئة: المواضيع المشاركات سؤال عشوائي: ما هو حاصل اثنين ضرب اثنين
و خلال العصر الديفوني -أي منذ حوالي ثلاثمائة وخمسين مليون عام- حدثت في القشرة الأرضية تغيرات هائلة، نتج عنها أن تطورت الكائنات الحية التي كانت موجودة حينذاك؛ حتى تتلاءم مع ظروف الحياة الجديدة، وحين تعاقبت على الكرة الأرضية فترات من المطر الشديد، وفترات من الجفاف والحرارة، كان على الأسماك أن تتطور حتى تتلاءم مع الظروف المحيطة بها، فكان أن تتطورت إلى أسماك رئوية تستطيع أن تبني لنفسها في الطين جحراً تعيش فيه، وبها ثقب يدخل منه الهواء الجوي، وكانت تبقى في جحورها حتى تجتاز الجفاف، ثم تعاود حياتها في الماء عند هطول الأمطار. وكانت هذه الأسماك الرئوية تنتمي إلى صف الأسماك المصلبة الأجنحة وفيها نشأت البرمائيات، كالضفدع والسلمندر. وقد كانت هناك عدة أنواع من ذوات الغلاصم الكيسية، منها صفّان عاشتا خلال العصرين السلّوري والديفوني، هما الأناسبيدا وكانت تعيش على القاع، ولها درع عظمي صلب يغطي جزءها الأمامي عند الرأس. بحث احياء ثاني ثانوي الزواحف. وهناك صفات مميزة في تركيب الجسم تدعو إلى الاعتقاد بأن سمك الجلكي والسمك المخاطي - وهما من الأسماك عديمة الفكوك- هما السلالة المباشرة الباقية لهذه الكائنات البائدة التي بدأ حجمها صغيراً لا يتجاوز بضعة سنتيمترات، ثم ازدهرت في العصرين الديفوني والعصر الكربوني الأدنى، حيث عثر على حفريات من الأسماك المدرعة الرؤوس يبلغ طولها أكثر من ستة أمتار، يرجح أنها أسلاف سمك القرش الذي وجدت له حفريات منوعة مبعثرة في العصرين السلّوري الأعلى والديفوني الأدنى، مما يدل على أن أسماك القرش جاءت بعد الأسماك ذات الغلاصم الكيسية.