• «التربية» أطلقت، قبل 4 سنوات، خطة لإنشاء مجمعات تعليمية بمعايير محددة، تتواكب مع المدرسة الإماراتية. حسين الحمادي: • «مبنى المجمع، وتجهيزاته، تضاهي الجامعات لتحقيق معايشة الطلبة أجواء البيئة الجامعية». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الأسرة شريكٌ رئيس مع المدرسة وقال والد الطالب محمد الرفاعي: إن الأسرة شريكٌ مع المدرسة في تهيئة الطلاب واستعدادهم النفسي والبدني للدراسة في الشهر الفضيل. وبحمد الله ومنته استطاع الطلبة أن ينهوا دوام اليوم الأول بهمة عالية وأداء متميز وروح تواقة لبذل المزيد من الجهد والاجتهاد في شهر الصيام. بناء مجمع تعليمي متكامل في الهند. فيما ذكرت والدة الطالبة لمار ناصر: "الدراسة في شهر رمضان أفضل لأبنائنا وبناتنا؛ إذ إنها تنظم أوقاتهم، وتُعلّمهم ترتيب الأولويات والقدرة على تحمُّل المسؤوليات، وتُنمّي العادات الصحية والاجتماعية لديهم". وأضاف والد الطالب فيصل وسام بأن نجاح اليوم الدراسي الأول في شهر رمضان دليل على وعي المجتمع وإيمانه بقدرة الجيل على تحمُّل المسؤولية والتخطيط والتنظيم والانضباط، التي من شأنها تكوين ورسم شخصية بناة المستقبل وصُنّاع الغد المشرق. رمضان طعم مختلف وبدورها، قالت والدة الطالبة داليا الحبيشي: "إن شهر رمضان لهذا العام منظم في عبادته وعمله، ونشاطه وانضباطه مع دوام الطلبة وتنظيمهم ساعات اليوم، وحرصهم على التركيز وزيادة التحصيل الدراسي، والجمع بين العبادات والطاعات؛ إذ أعطى لكل وقت حقه من العمل والعبادة؛ فأصبح لرمضان طعم مختلف".
بدورها، قالت الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية: "حرصنا هذا العام على الاحتفال بهذا اليوم مع جميع شُركائنا المُتعاونين في تنفيذ مختلف البرامج والأنشطة، وذلك تقديراً لدورهم الهام لإثراء العملية التعليمية، والذي شكل علامة فارقة في النجاحات المتواصلة والإنجازات الكبيرة التي تُحققها الحركة التعليمية في المملكة".