آخر تحديث 15 مارس، 2022 رهن عقاري بدون وظيفة هي إحدى خدمات البنوك لتمويل الشباب بقروض عن طريق رهن المنزل بغرض تيسير حصولهم على الأموال للقيام بالمشاريع أو إعانتهم على ظروف الحياة، لكن التمويل يكون بشروط محددة وحسب نوع العقار المرهون، ونتعرف عبر موقعنا موسوعة اقتصادنا على كيف يتم رهن عقاري بدون تحويل راتب أو وظيفة بالتفصيل. رهن عقاري بدون وظيفة إن كانت لديك قطعة أرض أو منزل أو عقار وترغب في الحصول على التمويل من البنك لاستكمال إنشاء العقار أو عمل مشروع معين، يمكنك الحصول على مبلغ مالي من البنك بضمان العقار أو قطعة الأرض بفترة سداد تصل إلى عشرة أعوام، ومن مميزات هذه الخدمة ما يلي: استفادة العميل من الأموال التي حصل عليها لتمويل مشروع أو عمل آخر. تيسير البنك للحصول على التمويل في حالة توفر قطعة أرض أو عقار كرهن. يصل مبلغ التمويل بضمان العقار إلى 5 مليون ريال سعودي. تصل مدة سداد التمويل إلى عشرة أعوام بأقساط طويلة ومريحة للعميل. يمكن رهن عقاري بدون وظيفة دون تحويل راتب أو وجود وظيفة. صيغة و نموذج عقد رهن رسمي عقاري ضمانا لقرض - استشارات قانونية مجانية. يمكنك طلب تمويل إضافي من البنك إن لم يكفيك المبلغ الذي حصلت عليه. تستطيع بيع العقار المرهون في أي وقت وسداد المبلغ المتبقي للبنك والاحتفاظ بباقي المبلغ.
● التمويل من البنوك يكون فقط للمواطن المستحق للقرض الاسكاني، بمعنى انه من حصل على قرض اسكاني في السابق لا يمكنه الاستفادة بهذا القانون. ● مشروع القانون سمح برهن العقار ووضع اجراءات خاصة للتنفيذ في حال التعثر عن السداد، وفقاً لضوابط مشددة تضمن حق المواطن، وألا يكون مغلوباً على امره أمام البنك، وبما يضمن البيع بالسعر العادل. ● في حال تعثر العميل وقيام البنك الممول ببيع العقار، ألزم مشروع القانون الرعاية السكنية توفير منزل بديل للمواطن، ما يؤكد التزام الحكومة بمسؤولياتها في ضمان حق السكن. ● لا يجوز للمستفيد في العقار المرهون البيع او الهبة أو غيرها من التصرفات إلا بعد الحصول على موافقة مسبقة من الجهة المانحة، ولا يجوز لتلك الجهة الرفض إلا لأسباب جدية. من جانبها، اشترطت مصادر اقتصادية ضرورة تحرير المزيد من الأراض السكنية لضمان نجاح هذا القانون في تحقيق أهدافه المجتمعية ومنع ارتفاع أسعار السكن الخاص مشددين على أهمية إسناده بحزمة من القوانين والإجراءات والتعديلات القانونية يأتي في مقدمتها قانون المطور العقاري تحرير الأراضي. وحذرت من أن التمويل العقاري سيفاقم الأزمة الإسكانية في حال عدم تحرير المزيد من الأراضي، حيث سيسهم القانون في زيادة حجم الطلب بشكل كبير مع ثبات المعروض من الأراضي مما يهدد بارتفاع الأسعار بشكل كبير.