وقالت المؤسسة في رد على استفسار... جامع مركز الملك عبدالله المالي يترشح لنهائيات جائزة عالمية.. ألق نظرة على جمال بنائه وتصميمه 26 يوليو 2017 48, 423 ترشح المسجد الجامع في مركز الملك عبدالله المالي إلى نهائيات جائزة مهرجان العمارة الدولي للعام الحالي 2017، والذي ستعلن فيه أسماء التصميمات الفائزة في حفل خاص.
6- المواصلات: يشتمل المركز على بنية تحتية متكاملة. توفر خدمة النقل بالسيارات ووسائل النقل العام الأخرى بما يتيح فرصة التنقل والتجوال بيسر وسهولة. 7- الخدمات والمرافق: يضم المركز باقة واسعة من الخدمات والمرافق التي تجعل منه أحد أهم المراكز العالمية المتكاملة في العالم وبمواصفات القرن الواحد والعشرين، ومن تلك الخدمات الفنادق من فئة الخمس نجوم، وقاعات المؤتمرات والندوات، ومراكز المعارض المتخصصة ومراكز التسوق والترفيه.
وقبل مرور أسبوع على هذه الحرب، بدأت طاحونة الإعلام الكاذب لشيطنة روسيا ورئيسها بوتين، وبدأ البكاء على حقوق الإنسان، وبدأت الأسلحة الحديثة الأمريكيّة والأوروبّيّة والمرتزقة والمساعدات الإقتصادية بمليارات الدّولارات تنهال على أوكرانيا لمقاومة الغزو الرّوسيّ، وبدأت الإشادة ببطولات الأوكرانيّين! حتّى يخيّل للمستمع السّاذج بأنّ الجيش الروسيّ قد هزم. ويلاحظ أنّ الدّاعمين لأوكرانيا الرّافضين للحرب عليها واحتلالها، هم من يدعمون احتلالات أخرى كاحتلال اسرائيل للأراضي المحتلّة، وهم من يتغاضون عن الدّوس على حقوق الإنسان وخرق القوانين والمواثيق الدّوليّة كما يحدث في الأراضي الفلسطينيّة المحتلة، وتصف من يقاومون الاحتلال بالإرهابيّين. مدرسة الإعلام المضلل| جميل السلحوت | كل العرب. وقد تناست أمريكا وحلفاؤها وأتباعها جرائمهم في العراق، أفغانستان، ليبيا، اليمن وغيرها، وتناست أمريكا التّعذيب الوحشيّ الذي مارسته ضدّ الأسرى العراقيّين في سجن أبو غريب وغيره، وتناست تعذيب المعتقلين الذين لم تثبتت إدانتهم وأودعتهم في معتقل "غوانتنامو". فهل الكيل بمكيالين تشريع يعبّر عن عهر القوّة؟ وهل تضليل الشّعوب من خلال الإعلام الكاذب مبرّر كي يشارك العامّة في حروب استعماريّة خاسرة؟ والحديث يطول.
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" أخبار اليوم "
ونصحت طبيبة الأمراض الجلدية، من أجل تجنب حدوث أضرار من ليفة الاستحمام، باستخدامها مرة أو مرتين أسبوعيا ونقعها في الخل بين فترة وأخرى ثم شطفها بالماء لضمان تعقيمها. أطباء يوضحون أضرار ليفة الاستحمام ومن جانبها أوضحت الدكتورةإيمان سند، استشاري الأمراض الجلدية، أن ليفة الاستحمامتكون مضرة للمصابين بحساسية الجلد، فمن الممكن أن تسبب تهيجا في الجلد وزيادة الالتهاب، ويمنع مصابو «الارتكاريا المزمنة» من استخدام الليفة تماما، ونفس الأمر لدى المصابين بالجدري: «الاستحمام بشكل يومي بالليفة تصرف خاطئ، ولازم أستعيض عن الليفة بوسائل أخرى زي استخدام فانلة قديمة أو استخدام الصابون مباشرة». بالبلدي : رسالة عمرها 236 عاما تفضح محاولة قتل أسرة كاملة. وذكر الدكتور هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية، أن الليفة تنمو عليهاأنواع مختلفة من الميكروبات عندما نتركها بعد الاستحمام في حالة بلل، حيث تتغذى تلك الميكروبات على أليافها وتنتج عنها مركبات سامة ضارة بالجلد تؤدي إلى فقدان نضارته وحيويته، وقد تسبب الإصابة بالحساسية. فوائد ليفة الاستحمام وعن فوائد ليفة الاستحمام، نصحت الدكتورةإيمان سند استشاري الأمراض الجلدية، الأشخاص الذين يعانون من إصابات فطرية أو «جرب» باستخدامها، نظرا لكونها تقلل من كثافة العنصر المصيب للمرض في الجسم سواءحشرة الجرب أو التجمعات من الفطريات، كما أن ليفة الاستحمام مفيدة جدا للأشخاص المصابين بـ«حمونيل» الذي يظهر في الصيف بشكل خاص بسببزيادة الحرارة والرطوبة، ويحدث التهابات سطحية في جسد الشخص، والليفة تساعد على إزالة سطح الحبيبات المسببة للالتهاب ما يسهم في تقليل الشعور بالحكة.
يعني دكتورة امراض جلدية بتحذر من الاستحمام باليفة وبتقول انها مضر ، طب احنا بقالنا اكثر من 100 سنة وزيادة بنستحمي باليفة وماجراش حاجة يعني لينا بطلو فتي بقي. والكم موضوع الوطن اللي صرحت ليها الدكتورة ايمان دكتورة الامراض الجلدية عن اضرار اليفة … في فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة، يكون الاستحمام هو أفضل حل لترطيب البشرة والجلد والشعور بالانتعاش، ولكن ما لا يعرفه كثيرون أن هناك أضرارا جسيمة قد تحدث في حالة الاستحمام باستخدام الليفة وشرحت طبيبة أمراض الجلدية بنيويورك ميشيل جرين، أن ليفة الاستحمام تعد بؤرة لأنواع كثيرة من البكتيريا والجراثيم، وأن استخدامها ينشر تلك الميكروبات الضارة على الجسم في كل مرة يجري استخدامها فيها، وفقا لموقع «الإمارت نيوز» نقلا عن «Southeren Living». وأكدت «جرين»، أن استخدام ليفة الاستحمام المتكرريعني إعادة توزيع البكتيريا التي علقت بالليفة أمس، على الجسم اليوم، ووفقا لما أوضحته دراسةأجريت عام 1994، فإن استخدام ليفة الاستحمام يسهم في نقل بكتيريا مسببة لعدة أمراض، مما يجعلها خطرة على صحة الإنسان وبشكل خاص على من يعانون من ضعف جهازهم المناعي، أو بعض الأمراض الجلدية مثل مرضى الصدفية، كما أنظروف الحمام الرطبة والدافئة تساعد على نمو عدد من الجراثيم في زوايا الليفة المستخدمة.