السؤال التعليمي// من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات؟ حل السؤال// تثبيت برامج مكافحة الفيروسات.
من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات، حل سؤال من كتاب الطالب الحاسب أول متوسط الفصل الدراسي الثاني ف2 نعرض لحضراتكم اليوم على موقع البسيط دوت كوم التفاصيل الكاملة التي تخص الجواب المتعلق بهذا السؤال: من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات الإجابة الصحيحة هي: تحميل برامج من الانترنت دون التأكد من سلامتها.
من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات؟ مرحبا بكم طلابنا الكرام على موقع رمز الثقافة، يسرنا أنّساعدكم في التعرف على حلول أسئلة الكتاب المدرسي، والذي يتساءل الكثير من الطلاب والطالبات في المنهج السعودي حول حل هذا السؤال وهو من الأسئلة التي تتكررت في الاختبارات وغيرها ، لذلك يسرنا أن نقدم لكم الإجابة الصحيحة على السؤال التالي: نعود لكم أحبتنا لنطرح لكم إجابة السؤال التالي وهو سؤال مميز ورائع، حيث ويسرنا أن نقدم لكم الجواب الصحيح وهو كالآتي:
من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات، استطاع علم الحاسوب أن يُثبت جدارته في الفترات السابقة من خلال التأثير الكبير الذي أدى الى تغيير تفكير العالم البدائي وجعله يُفكر بشكل أفضل نحو المستقبل المشرق الذي بدأت ملامحه تظهر بعدما اشتعلت الثورة الصناعية والى يومنا هذا، وأصبح الحاسوب شيئاً أساسياً في حياتنا وهذا يظهر من خلال قدرته على تحقيق الاستفادة الكبيرة منه، خصوصاً وأن الامر يتعلق باستخدام الأجهزة في حفظ البيانات واستعادتها وقتما يشاء المستخدم، وهذا ما نود الحديث عنه في موقع نبراس التعليمي حول من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات. من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات خيار واحد هناك أساليب عديدة كانت الأجهزة كفيلة بتحقيقها للمستخدم، وكذلك سعى الانسان الى اجراء وسائل أخرى مهمة كذلك للأجهزة الحاسوبية، وكان منها حماية الأجهزة من القرصنة والاختراق التي من الممكن أن تكن سبباً في ضياع الملفات والاضرار بالحاسوب قدر الامكان من خلال برامج الحماية والبرامج التي تقاوم الفيروسات من السيطرة على الأجهزة وتخريبها. من وسائل حماية البيانات والاجهزة من الفيروسات تنوعت كل الطرق التي أشاد بها العلماء في تحقيق الهدف وهو ضمان حماية البيانات على الأجهزة المحمولة وحفظ البيانات واشعار المستخدم بان هناك خطر ما من الممكن أن يلحق الضرر بالجهاز، فكانت مسألة الحماية أمراً لا يُمكن الاستغناء عنه اطلاقاً، وعلى اثرها أصبحت الحاجة الماسة لبرامج الحماية ضرورية أبرزها التي تستطيع أن تُشكل جدار يُسمى (جدار ناري) لمقاومة أي تهديد.
من وسائل حمايه الأجهزة والبيانات من الفيروسات، الحاسوب هو راس الهرم التكنولوجي حتى ان بعض الاجهزة الالكترونية تعتبر توابع الحاسوب، ولا يمكن تشغيلها او القيام باي عمل الا بعد اصدار اوامر لها من الحاسب الرئيسي، وتتعدد استخداماته في كثير من المجالات اهمها المجال التعليمي، وايضا مؤسسات الدولة والاعمال الشخصية، والجانب الاقتصادي فيعتبره البعض مصدر اقتصادي في العصر الحديث. من وسائل حمايه الأجهزة والبيانات من الفيروسات الحاسوب من الاجهزة المهمة في العصر الحديث، لذلك يجب المحافظة عليه من أي شيء يؤثر على عمله مثل الفيروسات، فهي تعتبر برامج ضارة للحاسوب وتلحق به ضرر الكتروني قد يؤدي الى توقفه عن العمل، ويستخدمها بعض الاشخاص بهدف اختراق اجهزة اخرى، وبعض هذه الفيروسات تستنسخ نفسها داخل الحاسوب مما يصعب العثور عليها والقضاء عليها، لذا تم تصميم برامج مضادة للفيروسات لطردها او حتى منعها من الدخول للحاسوب والحاق الضرر ببرامجه. السؤال: من وسائل حمايه الأجهزة والبيانات من الفيروسات الاجابة: تثبيت برامج مكافحة الفيروسات
من وسائل حمايه الاجهزه والبيانات من الفيروسات، هُنالك الكثير من تلكِ الأجهزة الإلكترونية التي قد تم اختراعها على مر السنوات السابقة، والتي تُعتبر هامة جداً في حياةِ الأفراد، ولعل من أهمِ تلك الأجهزة هو الحاسب الآلي، وهو الذي قد اختص في استقبالِ البيانات، والعمل على مُعالجتها، وتحويلها إلى المعلوماتِ التي تكون ذات فائدة، ومن ثم تخزينها، وذلك كي يتم استرجاعها وقت الحاجة لها. تعتبر فيروسات الحاسوب هي من ضمن البرامج التي من المُمكنِ أن تخترق أي جهاز حاسب آلي، وهي من البرامج التخريبية، والتي تلحق الضرر في هذا الجهاز الإلكتروني، وهي التي قد تم تصميمها بهدف تغيير خصائص ملفات النظام، حيثُ أن هذه البرامج تمتلك القدرة على التناسخ، وهي التي يتم استنساخها بكل سهولة على ذلك الجهاز الإلكتروني، والتي يكون لها أهداف تخريبية عديدة، وبهذا الحديث نضع إجابة سؤال من وسائل حمايه الاجهزه والبيانات من الفيروسات، وهي عبارة عن الآتي/ تثبيت برامج مكافحة الفيروسات.
وفي الختام نتمنى لكم دوام التفوق والنجاح، ونشكركم على متابعتكم لنا، وانتظرونا في مقالات أخرى وأسئلة جديدة وإجابات مميزة لأسئلتكم، ودمتم في حفظ الله ورعايته.
والإنسان البدائي ليست له سلطة تذكر على الحيوانات التي يصطادها، فهو لا يغذيها ولا يربيها ولا ينميها وهي لا تعتمد عليه في شيء البتة. أما البدوي فإن حيواناته لا تستطيع البقاء بدون رعايته وقيامه على خدمتها، فهو يرعاها ويسقيها ويحميها من الوحوش ويعالجها إذا مرضت ويجلب لها الفحل ويساعدها أثناء الولادة ويستنسل الأنواع الجيدة منها. وانتفاع البدوي من حيواناته لا يقتصر على أكلها، كما هي الحال بالنسبة للإنسان البدائي، بل هو يستفيد من حلبها وركوبها كما يستفيد من صوفها وجلودها وعظامها. كل هذه النشاطات المرتبطة بعلاقة البدوي بحيواناته، بما تتطلبه من أدوات وتقنيات ومهارات ومعارف، تشكل ثقافة أرقى من أن نقول عنها أنها بدائية. اليمن... بدو الربع الخالي صامدون برغم المعاناة | اندبندنت عربية. لذا لا يجوز لنا مقارنة البداوة بالبدائية لأنها تختلف عنها نوعيا وتتفوق عليها بمراحل من الناحية الثقافية ولأن متطلبات الحياة الرعوية لا تقل عن متطلبات الحياة الزراعية من حيث المستوى التكنولوجي ومستوى التنظيم السياسي والاجتماعي. وفي إطلاق صبغة البدائية وصفة التوحش على البدو تجاهل لحقيقة أنثروبولوجية مفادها أن المجتمعات البدائية بطبيعتها مجتمعات صغيرة معزولة ليس لها أي احتكاك بالمجتمعات المتحضرة، وحالما يحدث هذا الاحتكاك، خصوصا إذا كان مكثفا ومتصلا، يبدأ المجتمع البدائي في التغير بفعل تأثيرات الحضارة الأقوى.
صحيح أن الثقافات والعادات واللهجات الأفريقية بعيدة كل البعد عن الثقافة العربية وأصولها، لكنهما تقاطعتا في حقب زمنية معينة مع انتشار الإسلام في غرب أفريقيا وبرزت دول وإمبراطوريات كمملكة "غانة" وإمبراطورية "مالي " التي جاءت على أنقاضها، وسيمكن انتشار الإسلام هذه المناطق البعيدة جغرافيّاً من تذوق الشعر العربي فيما يتعلق بالإمداح النبوية التي ابدع فيها الشعراء الأفارقة أشد إبداع مع لكنة لهجاتهم المحلية التي جعلت لعربيتهم ميزة خاصة. يقول محمد كاسو جابي وهو شاعرٌ من غينيا كوناكري في إحدى ابتهالاته: ولكم دعوتُكَ باسم ذاتك مؤمناً/أدعو مُقِرّاً بالوجود المُشْرِف بسواك لَمْ أهتِفْ فَوَاصِلْ بالرضى/عبداً بغير إلهه لم يَهْتِف ويقول الشاعر النيجيري " عبد الله بن فوذي": كـمْ سُـنَّةٍ أحييْتَهـا وضـلالـةٍ / أَخْمَدْتَها جَمْـراً ذكـا بِتَأَجُّـج وظللتَ في أرضٍ عوائدُها عَدَتْ/ وتخالفـت سـننُ النبي الأبهـج كانت أجواء الصحراء وطقوسها كفيلة بخلق وولادة شعراء كبار أغنوا الثقافات الإنسانية برمتها، ما يجعلنا نفترض جدلاً انه كلما رأيت صحراء الا وجدت جماعة من الناس يقرضون شعراً فوق رمالها والقمر الساطع شاهدٌ عليهم.
فهم يتشاركون في الآبار الصيفية في فترة (القيظ)، ثم يغادرون إلى مراعي الخريف في منتصف شهر سبتمبر. أما الهجرة في شهر ديسمبر او يناير فهي تتطلب انتقالا سريعا ومكثفا نحو الشمال عبر مسافة لا تقل عن 400 ميل للوصول إلى مراعي الشتاء. ولا يفوت الباحث باول كول، الاشارة الى براعة آل مرة في اقتفاء الاثر. فهم يستطيعون أن يميزوا بكل سهولة أثر الانسان وأثر الحيوان على رمال الصحراء. إذ ان جميع افراد البيت الواحد يعرفون تمام المعرفة أثر أقدام ابلهم وأثر اقدام ابل اقربائهم، بل يمكن لأي من الشباب ان ينظر الى آثار الاقدام وان يحدد آثار اقدام إبله من بينها. وتلك المهارة لها قيمة كبرى عند بحثهم عن الابل الضائعة، أو عن البيت الذي انتقل إلى مكان آخر أثناء غياب أحد افراده. ومن المدهش ان هذه الخاصية تطورت إلى حد أنه يمكن لأي فتى او فتاة تحديد أثر كل حيوان يعيش في تلك الصحراء، بل ويستطيعون مع المران تحديد عدد الابل والاشخاص، وهل الاثر عائد لرجل او امرأة أو كان صاحب الأثر عجوزاً أو شابا. إنها الفراسة والحدس والمران التي استدعت تطوير هذه القدرات في صحراء تحتفظ إلى حين بأثر الاقدام.. حتى صار اقتفاء الاثر ميزة خاصة ببني مرة.. قبل ان تهجر تلك الاجيال الصحراء لمدن النفط الناشئة.
ومنذ عرف أهل الشمال هذا الجنس من البشر عرفوه قادما إليهم على الإبل، رمز البداوة ومعيشة الصحراء، فربطوه بها، كما تشير إلى ذلك بعض النقوش الآشورية التي تخلد انتصارات الملوك الآشوريين ضد الغزاة من البدو وأسرهم وأخذ إبلهم مثل جندب العربي الذي أخذ منه الملك الآشوري شلمناصر الثالث 10, 000 عشرة آلاف بعير في معركة وقعت عام 855 قبل الميلاد قرب قرقر شمال حلب. وفي المصادر الأثرية القديمة التي تأتي معظمها من منطقة الهلال الخصيب وكذلك في التوراة والإنجيل، وحتى عند ابن خلدون، ترد الكلمتان بدو وعرب كمفردتين مترادفتين تشيران إلى سكان قلب الجزيرة العربية وشمالها، دون التفريق بين الرعاة منهم والفلاحين. ولقد سيطر النموذج الخلدوني لثنائية البدو والحضر (والمصطبغ بنظرة أهل الشمال لأهل الجنوب) على الثقافة العربية وتبنته كموقف رسمي لها وأصبح هو النموذج الشائع والسائد. ورغم تطور الدراسات الأنثروبولوجية في العصور الحديثة لا يزال هناك من يرى أن البداوة بمفهومها العربي، التي تشير إلى رعاة الإبل الذين ينتجعون الصحراء بحثا عن المراعي لقطعانهم، مرادفة للبدائية، تلك المرحلة المتوحشة التي تمثل البدايات الأولى لتطور الجنس البشري.