فقد جعل الله تعالى الفاحشة من ملذات الدنيا الفانية، التي ابتلي بها المؤمن لاختبار إيمانه وصبره، وضرب لنا أروع الأمثلة في قصة يوسف - عليه السلام - الذي أوتي شطر الحسن والجمال، لتقع في هواه امرأة العزيز بجمالها، ومالها، ومنصبها، وجاهها، وسلطانها، وتتهيأ له في أحسن زينة، وقد غلقت الأبواب حتى لا يراهما أحد، بل هددته بالسجن إن هو أبى تحقيق مطلبها ﴿ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ ﴾ [يوسف: 32]. ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة لعنو. فهل استسلم سيدنا يوسف لمكبوتات النفس، فأرخى لها العنان، وقال أنا أملك جسدي أتصرف كما أريد؟ أم إنه تذكر عقاب الله، واستحضر سوء آثار الفاحشة؟ ﴿ قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ﴾ [يوسف: 33]. قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "سبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله"، ومنهم: "رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله" متفق عليه. إنها نزوة عابرة، وزينة فانية، تورث صاحبها الندامة، وتعقبه السقامة. قال تعالى: ﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴾ [آل عمران: 14].
فأي حقد يصبه علينا أعداء ديننا، ونحن نراهم يتقاسمون الأدوار فيما بينهم وبأموالنا، ووقودهم شبابنا ونساؤنا، وقبل ذلك ديننا، كل منهم قد علم دوره جيداً فأتقنه وبلّغه، فأصبحنا أمة أحبت إشاعة الفاحشة، فأي عذاب ينتظر الجميع؟!
ينجبن كل يوم 135 طفلا؟ أهذه هي الثقافة الغربية الحقيقية التي انبهرتم بها فأردتم استنباتها في بلد مسلم مثل بلدنا؟ ما كفاكم في الغرب مليونُ طفلٍ أنتجتهم خطيئة الدخلاء ما كفاكم مليار أنثى تنادي أنقذونا من وطأة الفحشاء لقد ورد في كتاب الله النهي عن قربان الفواحش في مواضع متعددة، بيانا لخطورتها، وتحذيرا من مغبتها. قال تعالى:﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ﴾ [الأنعام: 151]. وضح ذلك توعد الله الذين يحبون ان تشيع الفاحشة - إسألنا. وقال تعالى:﴿ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف: 33]. وقال تعالى في حق الشذوذ: ﴿ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ * إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ ﴾ [الأعراف: 80، 81]. إنهم يعتبرون الزنا ضرورة ملحة، يجب أن ترفع القيود في وجهها، وما علموا أن شرعنا أثبت الحاجة إليها، ولكن نظم طريقة تصريفها، ووضع الضوابط الشرعية لها، حتى لا تنقلب حياة حيوانية هوجاء، تنتج اللقطاء وأبناء الشوارع، وتغرق الشباب في حمأة الرذيلة، ووهدة الخطيئة.
وأمَرهم بما يقتضي المصافاة أن يحب أحدهم لأخيه ما يحب لنفسه ، ويكره له ما يكره لنفسه { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} ( النور: 19) ؛ فلذلك علّمكم وبيّن لكم ما تجهلونه. ولنقرأ وقفة الرازي - رحمه الله - في موسوعة التفسير الكبير ؛ حيث عقب على قوله - تعالى -: فقال: فهو حسن الموقع بهذا الموضع ؛ لأن محبة القلب كامنة ، ونحن لا نعلمها إلا بالأمارات. أما الله - سبحانه - فهو لا يخفى عليه شيء ؛ فصار هذا الذكر نهاية في الزجر ؛ لأن من أحب إشاعة الفاحشة ، وإن بالغ في إخفاء تلك المحبة فهو يعلم أن الله - تعالى - يعلم ذلك منه. توعد الله الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا بعقوبة شديدة وضح ذلك.. الإجابة. وإن علمه - سبحانه - بذلك الذي أخفاه كعلمه بالذي أظهره ، ويعلم قدر الجزاء عليه ، كما تدل الآية على أن العزم على الذنب العظيم عظيم ، وأن إرادة الفسق فسق ؛ لأنه - تعالى - علق الوعيد بمحبة إشاعة الفاحشة ، ثم ختم الرازي - رحمه الله - تفسيره لهذه الآية بقوله: قال أبو حنيفة - رحمه الله -: المصابة بالفجور لا تُسْتَنْطَق ؛ لأن استنطاقها إشاعة الفاحشة ، وذلك ممنوع منه [1].
أَسْحارٌ رَمَضانِيَّةٌ السَّنةُ التَّاسِعةُ (٤) نـــــــــــــــــــــــــــــــــــزار حيدر {وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}. إِذا كانَ الله عزَّ وجلَّ قد أَمرنا أَن نكونَ مع الصَّادقينَ فلماذا يصطفُّ البعضُ معَ الكاذبِينَ؟!. لماذا يستوحشُ إِذا كانَ في زُمرةِ الصَّادقينَ ويرتاحُ عندما يُصاحِبُ الكاذِبينَ؟!. أَوليسَ الصَّادقُونَ هم الفائزينَ في الآخرةِ، كما في قولهِ تعالى {قَالَ اللَّهُ هَٰذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ}؟!. فلماذا، إِذن، يتمرَّد كثيرُونَ على الصِّدقِ ويصطفُّونَ معَ الكاذِبينَ؟!. قبلَ الإِسترسالُ في الحديثِ ينبغي أَن ننتبِهَ إِلى مُلاحظةٍ في غايةِ الأَهميَّة، وهيَ؛ تارةً يكونُ الإِنسانُ كذَّاباً وتارةً يكونُ ممَّن يُعينُ على الكذِب أَو يُشارك ويُساهم فيهِ. وأَن يكونَ المرءُ كذَّاباً فهذا شيءٌ معرُوفٌ، ولكن كيفَ يكونُ مُعيناً على الكذِبِ؟!. يكونُ مُعيناً عندما ينشغِلُ باستنساخِ ولصقِ الأَخبار والمنشوراتِ الكاذِبةِ التي يختلقَها الكذَّاب لأَغراضٍ خاصَّةٍ والتي تنتشِر في مُختلفِ وسائلِ التَّواصلِ الإِجتماعيعن طريقِ الذُّبابِ الأَليكتروني، والتي هدفها عادةً التمجيدِ بفاسدٍ أَو تسقيطِ مَن يتصدَّى لفضحهِ وتعريتهِ!.
لم يكتفوا بما يجري بيننا من انتهاكات صارخة للآداب العامة، وخدش للحياء في الأحياء والطرقات، عن طريق ألوان التبرج التي تقصف حياء الغيورين، ونشر الصور المنافية للأخلاق، والسماح بترويج المواقع والفضائيات الإباحية، حتى أعلنوها حربا على طبائع معظم المغاربة، التي تسيجها الأخلاق الإسلامية، والتوجيهات الربانية. وفي الطرف الآخر من مخطط هذه الحرب، طلعت علينا - منذ قريب - مسرحية، يتوخى أصحابها أن تعرض في مختلف المدن المغربية، عنوانها البذيء، وأحداثها السخيفة، تدور حول العضو التناسلي للمرأة، مستعملة قاموس الشارع، من ألفاظ جنسية ممقوتة، وتعابير قبيحة، وأساليب مائعة داعرة، وحوارات مسفة ماجنة، إمعانا في تمريغ شعور المغاربة في التراب، وكسرا لكل الحواجز الأخلاقية المعروفة، من غير مسكة خجل، أو مزعة حشمة. يأتي هذا كله، في الوقت الذي كنا ننتظر فيه فنا يرتقي بالمستوى الأخلاقي للناس، ويسمو بالثقافة البانية، لتطهير المجتمع من المفاسد، وتحصينه من الرذائل، ومعالجة قضاياه اليومية، التي تلامس همومه، وتسري عنه أحزانه، فضلا عن القضايا الكبرى التي تعني عموم المسلمين. أما علمتم ـ هداكم الله ـ أنه يولد عندنا ما يقارب 80 الف طفل خارج الزواج سنويا، يخضع جلهم لعملية إجهاض سري، ليبلغ عددهم مليون طفل خلال السنوات العشر الأخيرة، 23 ألفا منهم في مدينة واحدة، عثر على عدد كبير منهم أمواتا بين النفايات، أو مختنقين داخل أكياس بلاستيكية؟ أما علمتم أن عدد من يسمين بالأمهات العازبات - عندنا - قد بلغ 27200 عام 2009، وهو ضعف العدد الذي سجل في السنة التي قبلها، 61% منهن تقل أعمارهن عن 26 سنة، و32% يقل أعمارهن عن 20 سنة.
وفي حال وجود جرح في الرئة كما في حالات الإنفجارات أو الإسترواح التوتري يمكن إخراج الهواء من الصدر بواسطة ثقبه بإبرة رقيقة لإخراج الهواء بوجود طبيب مختص. إزالة الهواء الزائد يتم إزالة الهواء الزائد بإستخدام سرنجة أو من خلال أنبوب صدر متصل بنظام صمام ذو اتجاه واحد. الاتصاق الجنبي الاتصاق الجنبي هو إجراء يتم القيام به في بعض الأحيان إذا كان صرف وازالة الهواء بالأنبوب غير ناجح ، أو كإجراء وقائي في حال تكرار الإسترواح عند المريض ويقسم الى نوعين: الالتصاق الجنبي الكيميائي: ويتم إحداث إلتصاق بين غشاء الجنبة وتجويف الصدر باستخدام مادة كيميائية تحقن بداخله. الالتصاق الجنبي الميكانيكي: يتم استخدام قطعة من الشاش الجاف لإتمام الالتصاق. الجراحة يتم القيام بالجراحة في عدة حالات م ثل تكرار الإسترواح لفترات طويلة أو حدوث الإسترواح في كلى الرئتين أو لمدة تزيد عن أسبوع ، فقد يتم القيام باستئصال جراحي للغشاء البلوري أو استئصال الفص المرتبط بحدوث الاسترواح. تعرفوا على طرق علاج الغازات الصدرية - ويب طب. living prevention complications prognosis term_references الكلمات مفتاحية هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟ أسئلة وإجابات مجانية مقترحة عرض كل الفيديوهات الطبية
التعرّق. الإغماء. الإصابة بالغثيان والتقيؤ. الشعور المفاجئ بالخوف. مضاعفات أخرى: مثل اضطراب نظم القلبي حاد، [٤] والإحصار الأذيني البطينيّ (بالإنجليزية: Atrioventricular block). [٤] ، وتوقف القلب المفاجئ والموت. [٤]. أنواع الذبحة الصدرية توجد عدة أنواع للذبحة الصدرية، وفيما يأتي بيان ذلك: [٥] الذبحة الصدرية المستقرة: والتي تحدث عند بذل مجهود كممارسة الرياضة؛ إذ يشعر المصاب بألم في الصدر يُشبه الألم الناتج عن الغازات أو عسر الهضم، وقد يمتد إلى الذراعين، أو الظهر، أو مناطق أخرى، عادةً يستمر لفترة لا تتجاوز الخمس دقائق ويختفي عند الراحة أو عند تناول أدوية الذبحة الصدرية، والجدير بالذكر أن هذا النوع لا يحدث بشكل مفاجئ، وتكون أعراض جميع النوبات متشابهة؛ إذ إنها لا تسوء مع مرور الوقت. الذبحة الصدرية غير المستقرة: والتي تحدث بشكل مفاجئ أثناء الراحة، أو بذل القليل من الجهد، أو خلال النوم، وتستمر لفترة أطول من الذبحة الصدرية المستقرة، ولا يزوال الألم بأخذ الدواء أو الراحة، كما أنّه يسوء مع مرور الوقت وقد تؤدي الذبحة الصدرية غير المُستقرة إلى الإصابة بالنوبة القلبيّة. استرواح الصدر - الأعراض والأسباب - Mayo Clinic (مايو كلينك). عوامل الخطر نذكر من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالذبحة الصدرية ما يأتي: [٦] السكري.
إذا تم إهمال استرواح الصدر ، فقد تحدث مضاعفات ، بما في ذلك السكتة القلبية والصدمة وفشل الجهاز التنفسي. من العوامل المسببة لاسترواح الصدر الرضحي اصطدام الوسادة الهوائية أثناء حادث مروري أو إصابة شديدة أثناء بعض الرياضات. بعض الإجراءات الطبية التي تسبب مشاكل في الرئة ، مثل إدخال أنبوب تصريف أو استخدام جهاز التنفس الصناعي أو الإنعاش. استرواح الصدر غير الرضحي يحدث هذا النوع من استرواح الصدر دون إصابة الصدر. ينقسم هذا النوع من استرواح الصدر إلى عدة أنواع ، بما في ذلك استرواح الصدر التلقائي الأولي ، ويحدث في أي شخص لا يعاني من أمراض تنفسية أو رئوية. آثار الذبحة الصدرية - موضوع. استرواح الصدر التلقائي الثانوي يحدث هذا النوع عند الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي أو الرئوي. يحدث استرواح الصدر التلقائي الثانوي عند العديد من الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي ، وخاصة سرطان الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن. كما أنه يزيد من الإصابة بالسل أو الالتهاب الرئوي أو التليف الكيسي أو الربو. تدمي الصدر العفوي ، استرواح الصدر هذا النوع من استرواح الصدر تلقائي وينتج عن تراكم الدم والهواء في الفضاء الجنبي. تحدث هذه المشكلة دون إصابة أو مرض رئوي.
فحص غازات الدم: يدل وجود نسب عالية لغاز ثاني أكسيد الكربون و نسب منخفضة لغاز الأكسجين في الدم على حدوث الاسترواح. التصوير المقطعي بالكمبيوتر. الموجات فوق الصوتية لتأكيد وجوده. من الحالات المرضية الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى أعراض مشابهة للاسترواح الصدري: الصدر المدمى (تراكم الدم في الحيز الجنبي). الإنسداد الرئوي. النوبات القلبية. وجود فقاعة هواء كبيرة في الرئة فإنها تبدو مشابهة لإسترواح الصدر في الأشعة السينية. يعتمد علاج الإسترواح الصدري على شدته، كما يعتمد إختيار الطريقة العلاجية المناسبة على تاريخ حدوثه عند المريض والأعراض المصاحبة لحدوثه في المرات السابقة ، وتتوفر عدة خيارات علاجية منها الجراحية أو غير الجراحية. الانتظار اليقظ والمتابعة يمكن الاكتفاء بمتابعة حالة المريض فقط دون أي تدخل دوائي أو جراحي في الإسترواح الذي يكون كميته صغيرة دون وجود أعراض ، وعند الأشخاص الذين ليس لديهم أمراض مزمنة في الرئة، حيث يتم مراقبة حدوث أعراض رئوية أو قلبية. وينصح في حال متابعة المريض فقط عدم القيام بأي مجهود بدني أو الرياضات المرهقة لحين التأكد من شفاء المريض. الإسعافات الأولية في حال تسبب الجروح والكدمات بالإسترواح، يجب إغلاق الجروح النافذة فوراً لمنع شفط الهواء إلى داخل الصدر، ويمكن وضع ضمادة تغلق الجرح ، ويجب مراقبة المريض بإستمرار حتى وصوله إلى مكان العلاج.
يتميز الاسترواح الصدري بالإحساس بألم مفاجئ حاد على جانب واحد من الصدر ، و ضيق في التنفس وقد يكون مصاحب لأعراض أخرى مثل: ألم حاد في منطقة الصدر أو الكتف ويزداد حدة الألم مع التنفس. حرقان الأنف. الدوار والإغماء وفقدان الوعي. سعال جاف. سماع صوت شفط الهواء إلى الصدر في حال وجود جرح. ازرقاق الجلد بسبب نقصان الأكسجين وانتفاخه. زيادة سرعة نبضات القلب. انزياح المنصف مما قد يؤدي إلى انسداد الوريدين الأجوفين العلوي والسفلي ويؤثر على عمل القلب وكمية الدم الخارج من القلب مما يسبب نقص الأكسجين، وانخفاض ضغط الدم وقد يؤدي إلى الوفاة إذا لم يعالج. من المهم تشخيص الحالة جيداً حيث يعد الاسترواح الصدري من الأمراض المميتة إذا كانت كمية الهواء كثيرة حول الرئة وتحتاج إلى التدخل الطبي السريع. يتم تشخيص الاسترواح الصدري من خلال كلاً مما يلي: الفحص البدني: حيث يدل غياب صوت التنفس في السماعة على عدم تمدد الرئة في التجويف الجنبي، ولا يكفى الفحص البدني وحده للتشخيص خصوصاً في استرواح الصدر الصغير. الأشعة السينية لمنطقة الصدر: تبين صورة الأشعة عدم وجود الهواء والفرق بين الرئة الطبيعية والتي يحدث فيها استرواح ، ويجب التفريق بينه وبين النفاخ و احتشاء القلب.
© كافة الحقوق محفوظة - دار مسنين جنة الياسمين نتشرف بخدمتكم بفروعنا فى القاهرة الجديدة ⛳️ الفرع الرئيسي: التجمع الأول – حى الياسمين ١ فيلا ٢٨ ⛳️ فرع 2: التجمع الاول - الياسمين 2 فيلا 137 للاتصال:- 01113837230 - 01020609096 - 01000226820