الثلاثاء 01/يناير/2019 - 08:46 م قال الشاعر الغنائي"يوسف طه"، إنه بدأ الكتابة في مرحلة الثانوية العامة، وأثناء تلك الفترة كتب أغنية بها لفظ فلكوري"عليل أنا يا تمرجية"، وأثناء وجود ابنة خالته المطرب الشعبي "حسن الأسمر" في منزلهم، فتش في أوراقه، وأخذ كلمات الأغنية وغناها كموال من إنتاج شركة صلاح الدين التي كان مقرها بالجيزة. ولفت "طه"، إلى أن الأغنية حققت نجاحًا كبيرًا في سوق الكاسيت، وبعدها كتب له أغنيات "كتاب حياتي ياعين"، "عد الجروح"، وكل الأغنيات الحزينة التي غنّاها، حتى وصل الأمر إلى أن بعض الجمهور كان لا يشتري شريط الكاسيت إلا بعد قراءة اسم "يوسف طه" كمؤلف للأغاني. أما عن أغنية "كتاب حياتي"، قال "طه"، إن "حسن الأسمر" عندما قرأ كلمات الأغنية قال: "هو يوسف ابن اختي، بما أنه مدرس، هيقولي كراسة وكتاب"، لكن الأغنية حققت نجاحًا كبيرًا، لكنه لم يحصل على حقه من "الأسمر"، فأخذ أجره 2000 جنيه فقط من مصطفى زغلول صاحب شركة "تو ستارز"، لكنه لم يحصل على حقه من "حسن الأسمر" الذي لم يكن بارًا به على الإطلاق، ولم يوده أثناء حياته، وكان لا يذكره في حواراته الصحفية أو التلفزيونية، ولم يعطه حقه بعد ذلك من الإيرادات التي حققتها الأغنية.
قال الموسيقار محمد أبو اليزيد، وكيل نقابة المهن الموسيقية، إن المطرب الراحل حسن الأسمر رفض غناء كتاب حياتي ياعين وحاولنا كثيرا إقناعه وحققت نجاحا كبيرا بعد لك، مشيرا إلى أن 80% من نجاح المطرب سببه الملحن. وأشار الموسيقار محمد أبو اليزيد خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن المطرب خالد عجاج رفض أيضا غناء شكا حكا بكا، لافتا إلى أن الصدفة لعبت معه دورا كبيرا في حياته الفنية منذ أن قاد أول فرقة موسيقية أثناء دراسته بالمعهد العالي للموسيقى العربية، كما قادة فرقة المطرب وليد توفيق في مهرجان جرش للثقافة والفنون بالصدفة وكان أصغر قائد فرقة في المهرجان". تابع وكيل نقابة المهن الموسيقية، أسرتي خط أحمر لا أسمح لأحد بتجاوزه، مشيرا إلى أن لا يقبل أن يتم تداول أخبار الشخصية عبر منصات التواصل الاجتماعي أو وسائل الإعلام المختلفة". اقرأ أيضًا.. «أحمد حلمي وهنيدي وإسعاد يونس».. المسلسلات الإذاعية تشعل المنافسة في الدراما التلفزيونية ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وتميز حسن الأسمر بأنه أكثر شَبَهاً بطبقة العمال المصرية التي كانت بدأت تتخذ مكانها في المجتمع المصري وتكوّن ثقافتها الخاصة بها، وأيضاً تميّز بخفة دمه التي كان العرب يعشقونها أجمعين.
وإذا كانت تركيا تحاول حتى الآن استيعاب التصرفات السعودية وعدم المضي قدما في طريق محفوف بالمخاطر معها، إلا أن تأكيد قتل خاشقجي في قلب اسطنبول سيشكل طعنة لن تستطيع تركيا تمريرها لأنها باتت تتعلق بكرامة الدولة والشعب التركيين أمام العالم. القنصلية السعودية في تركيا وواشنطن نراقب. مع العلم بأن الحذر التركي في التعامل مع هذه القضية يبدو واضحا للعيان. ومرد ذلك إلى أن تركيا لا ترغب البتة في أن تسوء علاقاتها مع السعودية لاعتبارات جيوسياسية معروفة، لذلك فإن أنقرة تتبع في علاقاتها مع الرياض أسلوب الصبر الاستراتيجي. في إطار هذا الافتراض يمكننا الإجابة عن السؤال: لماذا تمت العلمية داخل السفارة السعودية وهل يبدو اختيار المكان متعمدا؟ فلو كانت تصفية خاشقجي هي الهدف بحد ذاته لكان بالإمكان فعل ذلك في أي مكان وباستخدام مرتزقة يصعب إثبات علاقتهم بالسلطات السعودية. إلا أن التصفية، إن تأكدت بالفعل، والتي تمت داخل القنصلية السعودية، في مكان يسهل معه إثبات تورط السلطات السعودية، فقد تكون إشارة إلى أن الرياض تود القول ضمنا للسلطات التركية بأننا نحن من فعل ذلك، فتحرجها وتستنفد صبرها وتدفعها بالتالي لاتخاذ خطوات تصعيدية قد تنذر بمعركة دبلوماسية وسياسية كبيرة بين البلدين، وهذا هو المطلوب تماما من أصحاب المصلحة الحقيقيين.
دخل السيد جمال خاشقجي إلى قنصلية بلاده في إسطنبول يوم الثلاثاء الماضي لاستخراج ورقة إدارية معينة، إلا أنه لم يخرج حتى الآن. وفي ظل المعلومات الحالية نبقى منطقيا أمام احتمالين لا ثالث لهما: إما أن يكون جمال خاشقجي قد تم إخراجه من القنصلية السعودية بطريقة من الطرق بعيد دخوله إليها وترحيله إلى وجهة غير معلومة قد تكون إلى داخل الأراضي السعودية. أو أن يكون قد تمت تصفيته فعلا داخل مبنى السفارة. وفي كلا السيناريوهين فالسلطات السعودية متورطة بشكل شبه مؤكد. تركيا تجسست على القنصلية السعودية وعلمت بمقتل خاشقجي قبل أيام من الحادثة - كيو بوست. مستندنا هنا هو ركاكة الرواية السعودية وخاصة رفض تزويد السلطات التركية بأي تسجيلات لكاميرات القنصلية والادعاء بأن هذه الكاميرات تصور ولا تسجل وهو ما يدل برأينا على إرادة إخفاء شيء ما. في كلا الحالتين فإن العديد من الأسئلة المحورية تبقى مفتوحة: هل الهدف ابتداء هو القتل أم الاختطاف؟ لماذا جمال خاشقجي؟ ولماذا في تركيا؟ ولماذا داخل القنصلية السعودية وليس خارجها؟ في الحقيقة، إن تمت بالفعل تصفية الرجل، فلا بد من التمييز بين فرضيتين: هل استهدفت السلطات السعودية خطفه ابتداء من أجل نقله إلى المملكة العربية السعودية ومن ثم تطورت الأحداث في اتجاهات غير متوقعة فتم اتخاذ القرار بتصفيته لتجنب الفضيحة.
وأعربت السفارة عن تقديرها للتعاون التام من الحكومة والجهات التركية المختصة، واهتمامها الكبير على كافة المستويات للتحقيق في الحادثة، مؤكدة أن هذا الأمر غير مستغرب من جمهورية تركيا الشقيقة في ظل العلاقات الودية بين البلدين، والحرص الدائم على تعزيزها وتطويرها على كافة المستويات الرسمية والشعبية. وكانت الأسرة السعودية قد تعرض أفرادها للاعتداء داخل مطار أتاتورك، وتم احتجاز أفرادها في قسم الشرطة، ونشرت "سبق" تقارير عن الحادثة خلال اليومين الماضيين. السفارة السعودية في تركيا - ويكيبيديا. مايضيع حق ورائه مطالب وقالت السفارة: "تم وبشكل فوري إنهاء احتجاز الأبناء في قسم الشرطة اللي اعرفه انهم طلعوهم فاليوم الثاني كيف بشكل فوري ؟!! يسلموووو عالخبر شكرا لك.............. شكرا جزيلا لك على الخبر اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Amoora_505 عشان كذا نقول الموضوع لازال غير واضح اتمنى كل ذي حق ياخذ حقه شكرا على نقل الخبر فعلا القصه غير واضحه فيها غموض و اشوف ان الخبر مجرد حبر على ورق!!! المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى^_^ عزيزتي الخبر صحيح وتوجد صور للضحايا.. الخبر صحيح ما قلنا شي بس فيه بعض الأمور الغامضة.. وبعض البهارات زيادة عالخبر المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مائة بيسة صح معاك و انا قارتنه الخبر ف الموضوع السابق لكن الي يوم اقراه ف ذا الموضوع فيه شي من الغموض مثل ما ذكرت اختي amoora ف الاونة الاخيرة بدات تظهر انتهاكات لحقوق ومصالح ابناء الخليج ف دول اوروبا وشرق آسيا وغيرها.
ومن هنا، أراد الأتراك تجنب عرض المواد السرية، والطريقة التي جمعت بها، مهما كانت التكاليف. ففي هكذا حالة، ستتحول تركيا من مدعي إلى مدعى عليه بتهمة التجسس، وستكون العواقب وخيمة جدًا. اقرأ أيضًا: نظريات المؤامرة في تركيا: كيف تحولت جريمة خاشقجي إلى مؤامرة سياسية؟ والآن، يحاول الأتراك بشكل يائس الحصول على أدلة أخرى لا تستند إلى وسائل مراقبة سرية، وهو ما دفعهم إلى مطالبة الرياض بتسليم السعوديين المتورطين في القضية. القنصلية السعودية في اسطنبول – تركيا اليوم. إلا أن المملكة لا تلبي الطلب التركي، لأنها لا تريد أن تسمح لأنقرة بالهروب من الاعتراف الرسمي بانتهاك اتفاقية فيينا. دور "واشنطن بوست" في القضية لعبت صحيفة واشنطن بوست دورًا متحزبًا ومتهورًا بعيدًا كل البعد عن الصحافة المهنية الحرة؛ ففي تقاريرها ومقالاتها، صورت الصحيفة مفهومي "الديمقراطية وحرية التعبير" كما لو أنهما مرتبطان بالإخوان المسلمين، الذين يستغلون قضية خاشقجي للهجوم على المملكة. كما قدمت الصحيفة إردوغان كرئيس عادل يدافع عن حق التعبير والصحافة الحرة، متناسية ما اقترفه خلال العامين الماضيين بحق مئات الصحفيين الأتراك. وفي الختام، من الأهمية بمكان أن نعود إلى الجوانب الأساسية للقضية: إنسان تعرض للقتل، ويجب أن يواجه قاتلوه العدالة.