نوال السعداوي | انا اكره المسلمين والاسلام!!! - YouTube
الحقيقة الكاملة حول موت نوال السعداوي، وهل ماتت مسلمة أم ملحدة؟! - YouTube
هـُن | أشهر ناشطة نسائية عربية تكشف عن اللحظة التي تشعر بها في العار - YouTube
حكم غناء الشخص نفسه عند المذاهب الأربعة هل يختلف حكم غناء الشخص لنفسه عن الاستماع للغناء؟ مع موسيقى لا خلاف بين العلماء على تحريم الموسيقى التي تقترن بالمحرمات والصور والفيديوهات الخليعة التي تثير الغرائز أما إذا لم يصاحب الموسيقى فواحش ومحرمات فهي محل خلاف بين العلماء، [١] وقد ذهب الحنفية والحنابلة والمالكية وجمهور الشافعية إلى تحريم الغناء إذا كان متزامنًا مع العزف على آلة موسيقية محرمة إلا أنّ هناك رأي آخر عند بعض فقهاء المذهب الشافعي يقول إن الغناء في هذه الحالة مكروه أما العزف على الآلة الموسيقية فهو محرم. [٢] مع كلمات محرّمة يحرم الغناء إذا كان يحتوي على كلام محرم، [٣] مثل الكلام الفاحش والكلام الذي يثير الغرائز، [١] والهجاء -وهو غرض من أغراض الشعر- والكذب على الله ورسوله -عليه الصلاة والسلام- أو الكذب على الصحابة -رضوان الله عليهم- أو إذا كان يصف امرأة بعينها. [٤] هل الأغاني تبطل الصيام؟ لمعرفة ذلك قم بالاطلاع على هذا المقال: ما حكم سماع الأغاني في رمضان مع كلمات غير محرّمة الغناء لأمر مباح في حال كان الغناء لأمر مباح وكانت كلمات الغناء مباحة وخالية من المحرمات فهو مباح ولا كراهة فيه، [٣] كالغناء في الأعراس أو الأعياد أو الختان أوعند قدوم الغائب أوعند ختم القرآن أو للمجاهدين لزيادة الحماس في نفوسهم أو للحجاج أثناء مسيرهم للحج أو للإبل لحثها على السير أو أثناء العمل أو لإلهاء الطفل الصغير.
"إغاثة اللهفان". وقال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحِمه الله: "الموسيقى وغيرُها من آلات اللَّهْوِ كلها شَرٌّ وبلاء، ولكنَّها مِمَّا يُزَيِّنُ الشيطان التلذُّذَ به والدَّعوةَ إليْهِ حتَّى يشغلَ النُّفوسَ عنِ الحق بالباطل، وحتى يلهيَها عمَّا أحب الله إلى ما كرِه الله وحرَّم، فالموسيقى والعُود وسائرُ أنواعِ الملاهي كلُّها مُنكَرٌ ولا يَجوز الاستماعُ إليها" انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز". ولا تغترَّ -أخي الكريم- بِما قد تسمع من بعضِ المَشاهيرِ اليومَ؛ من القولِ بإِباحة آلات الطَّرَبِ والموسيقَى، فإنَّهم لِهَواهُم وهوى النَّاس يَنصُرُونَ ويُفْتون، ولأدلَّة الشَّرع يردُّون ويُحَرِّفُون، وعلى أئمَّة الدنيا من أهل العلم الكبار يردُّون، وصَدَق مَن قال: لِهَوَى النُّفُوسِ سَرِيرَةٌ لا تُعْلَمُ *** عَرَضًا نَظَرْتُ وَخِلْتُ أَنِّي أَسْلَمُ فاحْرِصْ على معرِفَةِ دينك من كِتاب ربِّك، وسُنَّة نبيِّك، مع اتِّباع هَدْيِ سَلَفِنا الصَّالح ومُوافقة الأئمَّة الأعلام، ولا تَقُلْ: قال فلان، فإنَّ الحقَّ لا يُعْرَفُ بِالرِّجال، بلِ اعرِف الحقَّ تعرف أهلَه.
البخور الناتج عن حرق العود نوع أنواع الطيب ، وله أنواع بحسب نوع الشجرة التي يؤخذ منها هذا العود الذي يتبخر به ، وليس هناك أي حرمة في ذلك ، بل هو ما دام يستخدم للتطيب به في البدن والثوب والمنزل ونحو ذلك فهو مستحب ، وقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يحب الطيب كما جاء في الحديث " حبب إلي من دنياكم النساء والطيب وجعلت قرة عيني الصلاة ". و روى مسلم في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (ما شممتُ عنبرًا قطُّ، ولا مسكاً ولا شيئاً أطيبَ من ريحِ رسول الله صلى الله عليه وسلم). وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم: (كان يحب الطيب، ويأمر به). قال ابن القيم رحمه الله " وفي الطيب من الخاصية أن الملائكة تحبه ، والشياطين تنفر منه ، وأحب شيءٍ إلى الشياطين الرائحة المنتنة الكريهة ، فالأرواح الطيبة تحب الرائحة الطيبة ، والأرواح الخبيثة تحب الرائحة الخبيثة ، وكل روح تميل إلى ما يُناسبها ، فالخبيثات للخبيثين ، والخبيثون للخبيثات ، والطيبات للطيبين, والطيبون للطيبات ". أما أن كان السؤال عن البخور الذي قد يقارن فعل بعض السحرة والمشعوذين والكهنة والذي هو في الغالب نتيجة حرق أمور أخرى - غير العود الطيب الرائحة - لا تقصد لرائحتها وإنما تقصد لبخورها لإضافة جو من الرهبة والغموض على حال هؤلاء الدجالين الأفاكين ، أو قد يكون فيها حرق أحياناً لمواد خاصة لها روائح كريهة تحبها الشياطين وتطلبها ، فهذا محرم لأجل الغاية التي وجد البخور لأجلها وليس لذاته.