سما ابها ام الركب - YouTube
طائرة أم الركب في أبها ما بين المزاد والسكراب بعد ضياع فرص الاستثمار — سعيد آل هطلاء — أبها أصبحت طائرة أبها في قمة أم الركب الآن ما بين المزاد والسكراب بعد ضياع فرص الاستثمار، وذلك بعد أن أعلنت أمانة عسير بيع الطائرة في مزاد علني يقام يوم الاثنين 1443/3/26هـ بمقر موقع الطائرة على قمة أم الركب بجوار مشروع سماء أبها، والذي كان الجميع ينتظر أن يصبح موقعها منطقة جذب لجميع أهالي وزوار المنطقة. وقد سبق أن نشر عنها عددت مخططات وتصاميم وذلك منذ تم جلبها من منطفة المدينة المنورةً منذ سنوات وكلفت ملايين الريالات وقد تسبب نقلها في إحداث أضرار جسمية في كل المدن التي مرت بها أثناء رحلة إقلاعها برًا من المدينة إلى أبها، والذي تناول موضوعها في حينه عدد من وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل، وكانت الحدث الأهم ولعل سوء التخطيط وعدم دراسة الجدوى من المشروع كان وراء الفشل الذريع الذي أدى إلى رغبة الأمانة في إعلان المزاد عليها بعد إن جثمت سنوات فوق القمة فهل سوف يتم محاسبة من تسبب في هذا الفشل وعدم قيام مشروعها المنتظر والذي أصبح سراب وليس حقيقة. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
بعد تعثر مشروع طائرة الحلم «سما أبها» 7 سنوات، أعلنت أمانة منطقة عسير أنها ترغب في بيع هيكل الطائرة الموجود على قمة جبل بالقرب من حديقة «سما أبها»، وهو المشروع الذي عرف بـ«طائرة أم الركب». قد قامت الأمانة في 2019 بترسية المشروع على مساحة 27 ألف م2، وأكد أمين منطقة عسير، وليد الحميدي، في ذلك الوقت، أن المشروع سيجد أصداء كبيرة، لكونه يضم العديد من المسوغات التي تجعله يحمل اسم «حلم أبها» بشكل فعلي، ونظرا لما حمله هذا المشروع من أفكار إنشائية ومعمارية مميزة، ومنها شاليهات ومول تجاري، ليستقطب أهم الماركات العالمية، ومراكز تسوق، وقسم خاص بالمطاعم والكافيهات الخارجية، بينما سيتم استغلال المدرجات في إنشاء ممشى حول المشروع. كما سيتم تحويل الطائرة إلى مطعم، بالإضافة إلى إنشاء مرافق عامة ومسرح مفتوح يتسع لأكثر من 300 شخص.
أوضحت أمانة منطقة عسير، أنها ترغب في بيع هيكل الطائرة الموجود على قمة جبل بالقرب من حديقة "سما أبها"، ذلك المشروع الذي عرف بـ"طائرة أم الركب"، وفق صحيفة "الوطن". وجاء ذلك بعد 7 سنوات من تعثر مشروع الطائرة الحلم "سما أبها"، حيث أن الأمانة في 2019 قامت بترسية مشروع "سما أبها". على مساحة 27 ألف م2.
أعمال محمود سعيد الفنية قدم هذا الفنان التشكيلي العملاق في موهبته العديد من اللوحات الفنية التشكيلية التي نالت إعجاب الجميع ومن بين هذه اللوحات: الدراويش وهي أغلى لوحاته وقد تم بيعها ب 2.
قناه الفنان محمودسعيد موسيقى - YouTube
محمود سعيد Mahmud; Saeed; Sa'id; Saïd ولد في 8 نيسان/ أبريل 1897 في الإسكندرية، مصر؛ توفي في 8 نيسان/ أبريل 1964 في الإسكندرية، مصر. ترجمة إسماعيل فايد رغم أن محمود سعيد لم يعمل كفنان محترف، إلا أن لوحاته عن مجتمعه الكوزموبوليتاني لمدينته الميناء الشمالية تعتبر أساسية لتاريخ الفن الحديث في مصر. فما زالت لوحاته المليئة بالحيوية تجذب الناظرين صورها المحيرة التي تشتمل على نساء مصريات عاريات، ومناظر طبيعية لبنانية مبسطة، وشخصيات فاتنة من المجتمع الإسكندراني الأرستقراطي. ولد سعيد في 1897 في الإسكندرية لعائلة عريقة من ملاك الأراضي. شغل والده محمد سعيد باشا منصب رئيس وزراء مصر من 1910 إلى 1914 ولفترة قصيرة في 1919. وتولَّت ابنة أخيه صافيناز ذو الفقار (1921 - 1988)، المسماة الملكة فريدة الحكم في الفترة ما بين 1938 – 1948. عاشت عائلة سعيد في دارة فخمة في حي الأثرياء، جناكليس، وأصبحت مقرا اليوم لـ "متحف محمود سعيد". أظهر سعيد اهتمامه بالفن في فترة المراهقة ودرس مع فنانة إيطالية محلية، إيمليا كازوناتو دا فورنو، وتعلم منها الرسم بالأسلوب الانطباعي.
أعدته خبيرة في دار كريستيز ويطلق الشهر المقبل ضمن فعاليات «آرت دبي» الفنان المصري محمود سعيد (1897 - 1964) والذي يعتبر من رواد الفن المصري الحديث، سجل عودته لصدارة المشهد الفني في السنوات الماضية، لا سيما بعد بيع عدد من لوحاته بأرقام قياسية في مزادات الفن الحديث. وبدا أن ذلك الاهتمام في تنامٍ، حيث أصبح هناك جمهور جديد لسعيد يستمتع بأسلوبه المصري الخالص في الرسم. وعزز ذلك الاهتمام الرقم القياسي الذي حققته لوحة «الدراويش» في مزاد لدار «كريستيز» عام 2010 حيث بيعت بـ(2. 43 مليون دولار) وتوجت كأغلى لوحة لفنان عربي تباع في المزاد. ولا يزال الإقبال على رؤية واقتناء أعمال سعيد مستمرًا، خصوصًا مع زيادة المعروض من أعماله في دور المزادات. ولكن كانت هناك دائمًا مشكلة تواجه خبراء الفنون في التحقق من صحة تلك الأعمال، خصوصًا مع عدم وجود معلومات موثقة حول كل عمل فني وتاريخ اقتنائه. وكان هذا أحد الأسباب التي دعت بـ«فاليري هاس» الخبيرة الفنية بدار «كريستيز» للتفكير بإعداد كتالوغ موثق ومقنن لأعمال محمود سعيد، مستعينة بخبرة المقتني المصري د. حسام رشوان، وهو من هواة أعمال سعيد ويمتلك عددًا منها. في حوار مع هاس تحدثت حول الكتاب الشامل وأهميته وضرورة وجود غيره لتوثيق أعمال الفنانين العرب.