توحّدت خطبة الجمعة، اليوم، في عموم مناطق المملكة؛ للتذكير بأهمية اجتماع الكلمة ووحدة الصف، ونبذ الجماعات والأحزاب والتنظيمات الإرهابية، ومن تلك التنظيمات التنظيم السروري الإرهابي؛ الذي جاء التحذير منه في إطار الجهود التي تقوم بها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في التصدي للأفكار المتطرفة والتنظيمات الإرهابية، وسعياً إلى توعية المجتمع وتحذيره من خطرها من خلال منبر الجمعة. واستهلّ الخطباء خطبهم بالتعريف بالتنظيم السروري الذي نشأ من رحم تنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، وقام على المراوغة والتخفي والتلبيس؛ وتحريض الناس على الخروج على ولاة الأمر وتفريق جماعة المسلمين، وبث الفرقة بينهم، فَالسرورية عبارة عَن فكر وتنظيم إخواني خفي. وذكر الخطباء صفات المنتسبين للتنظيم السروري الإرهابي، ومنها الغلو والتطرف، وكذلك التهوين من مسألة الخروج على حكام المسلمين، والطعن في كبار العلماء، وربط الشباب بالكتب الفكرية المنحرفة التي تشتمل على الصراعات الفكرية التي تهدف إلى التهييج والتكفير، والمخالفات العقدية. كشف خبثهم وفضح صفاتهم.. "منابر الجمعة" تتوحد للتحذير من التنظيم السروري الإرهابي. كما ذكروا أن من صفات المنتسبين للتنظيم الافتئات على ولي الأمر، وتحريض الشباب على القتال تحت مسمى (الجهاد) حتى زجّوا بهم في محاضن الجماعات التكفيرية كتنظيم القاعدة، وَدَاعِش، والنصرة وغيرها، إلى جانب التنفير من مبدأ السمع والطاعة للولاة، أما بتضعيف الأحاديث الواردة فيها، أو صرف مدلولاتها وتحريف معانيها، والطعن فيمن يدعو إليها، وكذلك الطعن في العلماء الربانيين ورميهم بالألقاب المنفرة حتى ينفر الشباب منهم، ويرتبطون بِدعاتهم.
جماعة الإخوان المسلمين ووفق صحيفة "عكاظ"، استهل الخطباء خطبهم بالتعريف بالتنظيم السروري الذي نشأ من رحم تنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية وقام على المراوغة وَالتخفي والتلبيس؛ وتحريض الناس على الخروج على ولاة الأمر وتفريق جماعة المسلمين، وبث الفرقة بينهم، فَالسروية عبارة عَن فكر وتنظيم إخواني خفي. مبادي السروري وذكر الخطباء صفات المنتسبين للتنظيم السروري الإرهابي، ومنها الغلو والتطرف وكذلك التهوين من مسألة الخروج على حكام المسلمين، والطعن في كبار العلماء، وربط الشباب بالكتب الفكرية المنحرفة التي تشتمل على الصراعات الفكرية التي تهدف إلى التهييج والتكفير، والمخالفات العقدية. كما ذكروا أن من صفات المنتسبين للتنظيم الافتئات على ولي الأمر، وتحريض الشباب على القتال تحت مسمى "الجهاد" حتى زجوا بهم في محاضن الجماعات التكفيرية كتنظيم القاعدة، وداعش، والنصرة وغيرها، إلى جانب التنفير من مبدأ السمع والطاعة للولاة، إما بتضعيف الأحاديث الواردة فيها، أو صرف مدلولاتها وتحريف معانيها، والطعن فيمن يدعو إليها، وكذلك الطعن في العلماء الربانيين ورميهم بالألقاب المنفرة حتى ينفر الشباب منهم، ويرتبطون بِدعاتهم.
ووفق صحيفة "عكاظ"، استهل الخطباء خطبهم بالتعريف بالتنظيم السروري الذي نشأ من رحم تنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية وقام على المراوغة وَالتخفي والتلبيس؛ وتحريض الناس على الخروج على ولاة الأمر وتفريق جماعة المسلمين، وبث الفرقة بينهم، فَالسروية عبارة عَن فكر وتنظيم إخواني خفي. وذكر الخطباء صفات المنتسبين للتنظيم السروري الإرهابي، ومنها الغلو والتطرف وكذلك التهوين من مسألة الخروج على حكام المسلمين، والطعن في كبار العلماء، وربط الشباب بالكتب الفكرية المنحرفة التي تشتمل على الصراعات الفكرية التي تهدف إلى التهييج والتكفير، والمخالفات العقدية. كما ذكروا أن من صفات المنتسبين للتنظيم الافتئات على ولي الأمر، وتحريض الشباب على القتال تحت مسمى "الجهاد" حتى زجوا بهم في محاضن الجماعات التكفيرية كتنظيم القاعدة، وداعش، والنصرة وغيرها، إلى جانب التنفير من مبدأ السمع والطاعة للولاة، إما بتضعيف الأحاديث الواردة فيها، أو صرف مدلولاتها وتحريف معانيها، والطعن فيمن يدعو إليها، وكذلك الطعن في العلماء الربانيين ورميهم بالألقاب المنفرة حتى ينفر الشباب منهم، ويرتبطون بِدعاتهم. وخلص الخطباء إلى أن أبرز صفات السرورية هو التحريض على الحكام باسم الدين، والدعوة للخروج عليهم؛ فهم على منهاج "الخوارج القعدية" الذين حذر السلف منهم، وهم من أخطر وأخبث فرق الخوارج.
لا؟! قبل ثلاثة أسابيع، عرضت قناة المستقبل في برنامجها ( سيرة و انفتحت)، مشهدا ً مؤلماً لمجموعة من الرجال و هم يضربون فتاة لا يتجاوز عمرها السادسة عشرة ،بل وسحقوا جسدها الصغير تحت كتل الإسمنت!! كل هذا لأن أحد أقاربها، مارس معها علاقة غير شرعية ( زنا المحارم)، ومن غير رضاها كما ذكر أحد المعلقين في البرنامج. وفي تعليق ذكي لإحدى الضيفات قالت: عاقبتموها بالرغم من أنها أجبرت واغتصِبت، ولكن ماذا عن الجاني الحقيقي، ماذا عن الذكر المجرم؟!!. أعرف أن البعض قد يهاجمني وأني أقلب المفاهيم، أوأشجع الفتاة أو المرأة على الخطيئة. كلا يا سادة فليس هذا بمبتغاي، ومن سيرتكب الخطيئة، سيرتكبها ولا يحتاج إلى تشجيع أو حتى حرية!!. جريدة الرياض | مبتعث يحصل على «المفتاح الذهبي» لتفوقه على مستوى الجامعات الأمريكية. فالخطايا تُرتكب حتى في الغرف الضيقة والمظلمة، شئنا أو أبينا!!. إنها أفكار جالت في ذهني ورغبة صادقة للعودة إلى القرآن الكريم، والذي ننادي بالعودة إليه ليلاً و نهاراً، و لكن ما أن نُسلط الضوء أكثر على آياته الكريمة وخطابه العادل والمنصف لكلا الجنسين، والذي يفضح زيف عاداتنا ومفاهيمنا.. للأسف.. نولي مدبرين! !.
هسبريس صوت وصورة الإثنين 11 أبريل 2022 - 22:00 المرأة برامج رمضان 2022 رمضان 2022 رمضان هسبريس سوبر امرأة مجتمع تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا الخميس 28 أبريل 2022 - 23:30 مدانون | النصابة الروسية الخميس 28 أبريل 2022 - 22:30 تاريخنا مع معنينو | محاولة الانقلاب الخميس 28 أبريل 2022 - 22:01 التحسيس بالتغطية الصحية الخميس 28 أبريل 2022 - 21:00 بوان MA مع أبرنوص | ماشكيت عليك الخميس 28 أبريل 2022 - 20:30 ملفات | القرآن الكريم الخميس 28 أبريل 2022 - 19:30 المختصر | الحكومة والإفطار العلني
إذا لم تتمكن من مقابلتها، فسيتم اعتبارك ناقصًا بل ومهينًا وبالتالي تشعر بالعار. مجموعة شرف. تتكون مجموعة الشرف من أفراد يفهمون ويلتزمون الالتزام بقواعد الشرف. يفهم كل فرد في المجموعة ذلك من خلال جميع أعضاء المجموعة الآخرين. لأن الشرف يعتمد على الاحترام، يجب أن تكون مجموعة الشرف مجتمعًا متساويًا. يعتمد الشرف على أحكام الأعضاء الآخرين في المجموعة، وبالتالي فإن رأي هؤلاء الأعضاء يجب أن يكون مهمًا لك ولن يفكروا في ذلك إذا كنت لا تراهم على قدم المساواة. الاحترام هو طريق ذو اتجاهين. على الرغم من أنك قد تحترم شخصًا فوقك وفقًا للترتيب الاجتماعي، إلا أنه من الصعب احترام شخص تعتقد أنك تحته. يجب أن تكون مجموعات الشرف أيضًا حصرية. إذا كان الجميع وأي شخص يمكن أن يكونوا جزءًا من المجموعة، بغض النظر عما إذا كانوا يعيشون وفقًا للرمز أم لا فسيصبح الشرف بلا معنى. لا يمكن أن تتعايش المساواة والشرف. أخيرًا يجب أن تكون مجموعة الشرف متماسكة وحميمة. يتطلب المجتمع الذي يحكمه الاحترام المتبادل من الجميع في المجتمع معرفة بعضهم البعض والتفاعل وجهاً لوجه. لا يمكن أن يوجد الشرف في مجتمع تهيمن فيه الهوية. الشرف العمودي الشرف العمودي من ناحية أخرى لا يتعلق بالاحترام المتبادل، وإنما يتعلق بإعطاء المديح والتقدير لأولئك المتفوقين، سواء بحكم قدراتهم أو رتبتهم أو خدماتهم للمجتمع أو الجنس أو القرابة أو مكتبهم أو أي شيء آخر.