مشاريعها القادمة الآن تقوم بتصوير أولى حلقات المسلسل المثير الدرامي ( الاصطدام) بطولة كبار الفنانين الأتراك منهم كيفانتش تاتليتوغ والتشين سانجو – البرين دويماز – أركان كان – هاكان كورتاج – إسماعيل دميرسي – ميرف جاجيران – إفيكان سينولسون – فوركان كالاباليك – مصطفى اوغورلو – أونور صايلاك ، تدور أحداثه حول حادث تصادم بين أربع سيارات ، سوف تتغير مصير راكبي تلك السيارات الأربعة، في إطار مثير ومليء بالرعب والأحداث الشيقة، يتم عرض أولى حلقات العمل في نوفمبر 2018م. ميليسا أصلي باموق وحبيبها بعدما عرفها الجمهور ، وحصولها على شهرة كبيرة، و أصبحت ممثلة مشهورة لها معجبيها، بدأ المتابعين لها البحث عن علاقاتها العاطفية، وهل هي في علاقة حب أم لا، بدأ الصحفيون بمتابعتها ،حتى وجدوها بصحبة فنان تركي اسمه ( تولجا سالا) المعروف للجمهور في دور الألباني باسم Dirilis من مسلسل قيامة أرطغرال، بدأت علاقتهم منذ عام 2015م حتى الآن. ميليسا أسلي باموك وحبيبها تولجا سالا تولجا سالا وميليسا باموك المصدر: ميليسا أسلي باموق ويكيبيديا ومواقع أخرى.
وزوايا التصوير مدروسة جداً. والحقيقة أن شيزيل أثبت بعد فيلمه هذا أنه مخرج يستحق المتابعة وينتظر جديده بحماس.
حصلت ايضا عام 2009علي لقب افضل عارضة ازياء في تركيا, وباعتبارها الممثلة الرسمية لبلدها ، فقد تنافست في مسابقة ملكة جمال الكون عام 2011 في البرازيل ، ولكنها لم تتسجل, لديها مهنة ناجحة بجانب التثيل وهي عروض الازياء والحملات الاعلانية, كما تتميز هذه الفتاة ذات الـ 27 عاما ذات المظهر البني الفاتح بسمات رائعة وشعر بني متموج ، وهي أنيقة في كل مظهر مع فساتينها البراقة التي تتحدى الجسم والارتداء الكاجوال والمكياج النظيف. كما لديها على وسائل التواصل الاجتماعي ولديها ما يقرب من 2 مليون من متابعي Instagram, لم تكشف عن الرقم الفعلي لصافي قيمتها أو راتبها للجمهور أو وسائل الإعلام, مهما كانت ثروتها الشخصية قد تحسب ، فمن المؤكد أنها تجذب مبلغًا كبيرًا من المال من مسيرتها الناجحة في عرض الأزياء. معلومات عن ميليسا أسلي باموق الإسم بالكامل باللغة العربية: ميليسا أسلي باموق الإسم باللغة الإنجليزية: Melisa Asli pamuk الإسم الذي اشتهرت به: أسو نسبة إلى دورها في مسلسل حب أعمى. تاريخ الميلاد: الرابع عشر من شهر إبريل عام ١٩٩١ العمر: ٢٩ عام البرج الفلكي: برج الحمل محل الميلاد: مدينة هارلم في هولندا الجنسية: التركية المهنة: ممثلة، وعارضة أزياء الهوايات: تصميم عروض الأزياء اللغات التي تجيدها: الهولندية، التركية، الإنجليزية، الألمانية، وتتحدث الفرنسية قليلاً الحالة الإجتماعية: عزباء بداية المشوار الفني: عام ٢٠١١ العمر الفني: ٩ سنوات أهم الأعمال: حب أعمى، حب في مهب الريح، الاصطدام، فيلم القطة السوداء.
لا يحلو مساء الخميس وليلة الجمعة الا بالصلاه على النبي (ص) - YouTube
رمزي الغزوي سيقولُ بلسانٍ طلقٍ كلُّ من شاهدَ، أو تابعَ أو اشترك في ازدحام الأسواق، وتلاحم الناس عليها، مساء الخميس الماضي، وتحديداً قبل دخول الحظر الشامل حيز التفيذ بساعة أو ربع ساعة؛ سيقول من شهد تلك المهازل: إن ما كنا نرومهُ من حظر الجمعة، ضيعناه في «جورعة» الخميس. بالطبع ليس لديّ أي تفسير علمي منطقي لطبعنا العجيب الغريب، وكيف أنّه لا يحلو للواحد منا أن يتسوّق إلا قبل بدء الحظر بساعة أو ربع ساعة، تماماً كما لا يحلو لنا أن نشتري عصير الخروب والتمر الهندي إلا قبل أذان المغرب بدقيقتين وربع. أو كما لا يحلو لطالبنا شدة الحيل، إلا قبل الامتحان بثانيتين ونصف، ولهذا نستحق تسمية: شعب الربع ساعة الأخيرة. ربما أنه ما زال يسكن في جيناتنا الجوانية هاجس انتهاز الفرص، واهتبال المناسبات في رمقها الأخير. ولربما أن هذا قد ركد في طباعنا من ذلك العرف القروي المسمّى بالجورعة. وهي قطعة من المحصول يتركها صاحبها ليستفيد منها كل من يريد، سواء كان فقيرا أو غير ذلك. المهم أنه ما أن يعلن صاحب المحصول عن هذه الفرصة، حتى يبدأ الهجوم الكاسح الناطح، فيختلط الحابل بالنابل، والصغير بالكبير والغفير بالوزير. إذن ما جدوى حظر الجمعة مع جورعة الخميس؟ نحن فقط نضحك على أنفسنا ونداهنها وننافقها، نحن نتخالط ونتقارب ونمدُّ الجسور والأنفاق للفيروس أن ينتقل من واحد إلى آخرين بسهولة ويسر، ثم نقول إن حظر الجمعة مهم جداً في وقف التفشي والانتشار.