رسم ابريق شاي بالرصاص — السماح بالجوالات في المدارس

حقيقة السماح بالجوالات في المدارس 1443/2021 أكد مسئول حول حقيقة السماح بالجوالات في المدارس 1443/2021 أنها أخبار كاذبة ولا يمكن السماح بدخول الجوال اثناء اليوم الدراسي، وأن الطلاب يجب إن يركز طوال فترة تواجدة في المدرسة علي دروسة والحصص اليومية المقدمة الية، علاوة علي ذلك فإن الجوال يسبب العديد من الأمراض النفسية والعقلية، والمدارس تسعي الي تقليص عملية إستخدامها المتزايد من الطلاب بشكل يومي وخاصة بعد عرض تلك الأسباب أنها توثر بشكل قوي علي الحالة النفسية والعقلية للطالب. عامل قوي في تشتيت الانتباه، خاصة بسبب الالعاب الالكترونية عليها. تسبب حدوث إضرابات قوية اثناء النوم، مما يجعل الطالب ليس في كامل تركيزة صباح اليوم التالي. تصوير المدرسة وأي شي بها يعرض الطالب لعقوبات شديدة، وسوف يتم تطبيقها بداية من العام الحالي. لأول مرة...حقيقة السماح بالجوالات في المدارس 1443/2021 ومنع الجوال في مدارس الطالبات - ثقفني. ضوابط عودة الدراسة حضوريا 1443 في سياق اخر تم وضع عدد من القوانين والضوابط لضمان عودة آمنة للدراسة بشكل حضوري بعد اغلاق دام عامين، وسوف تحرص الجهات المسئولة عن تطبيقة بشكل مشدد وهي كالتالي تطبيق بروتوكول الهيئة الصحية والسلامة العامة والنظافة الشخصية. متابعة الوضع الصحي بشكل يومي للطلاب والمعلمين.

لأول مرة...حقيقة السماح بالجوالات في المدارس 1443/2021 ومنع الجوال في مدارس الطالبات - ثقفني

تلعق الطلاب بعدد كبير جدًا من الألعاب الإلكترونية الأمر الذي يزيد من عزوف الطلاب من متابعة شرح المعلم. التخوف من تأثير وكثرة استخدام الجوال من قبل الطلاب على درجاتهم النهائية. طرح هذا القرار عبر منصات التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وغيرهم أثار الكثير من التساؤلات فلم تسمح المملكة العربية السعودية بصورة مطلقة طوال السنوات الماضية عن قبول الجولات مع الطلاب لأي سبب من الأسباب من أجل الحفاظ على سير العملية التعليمية فلم تم طرح هذا الأمر في بداية هذا العام.

وطلبت وزارة التعليم من أسر الطلبة مساعدتهم في عملية توعية وتقويم الطلبة، لكي يكونوا قادرين على التصرف بحكمة في ظل هذه الظروف الاستثنائية. فلابد أن يكن الطلبة على علم بكل ما يخص شروط استخدام الطلاب للجوال في المدرسة وضوابط استخدامهم. فلابد أن يُستخدم الجوال بما لا يتعدى على خصوصية الآخرين، فلا يجوز استخدام الكاميرا المتواجدة في الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية. وهذا العام تسعى الوزارة بكل السبل الممكنة للسيطرة على الحالة الصحية في المدارس وفي المنشئات التعليمية. ولتحقيق ذلك لابد من تعاون الإدارة التعليمية، والأسرة، والمعلمين والطلبة، لكي يتم تحقيق أعلى قدر ممكن من الفائدة التعليمية، مع الحفاظ على سلامة الطلبة. فقامت الوزارة بالإعلان عن تقييمها للمخاطر التي تواجه الطلبة في القاعات والأنشطة الدراسية في المراحل التعليمية المختلفة. فالخطورة تكن منخفضة تمامًا إذا كانت الدراسة عن بعد. وتكن المخاطر متوسطة إذا كان عدد الطلبة في كل فصل وكل نشاط دراسي محدود، وإذا تم تقسيم الطلبة إلى مجموعات، لكل مجموعة معلم ونشاط خاص بها. كما لابد الحفاظ على التباعد الاجتماعي بكل السبل الممكنة، فلا يمكنك أن يكن هناك مسافة أقل من متر ونصف بين الطلبة.