القضيم نبات ينمو في كل بيئات السودان حتى الحضرية منها.. ولا نبالغ إن قلنا أن «عصير القضيم» كباية باردة منه في الصباح الباكر «تساعد كثيراً في دفع عجلة الانتاج وتخفيض هائل في فاتورة العلاج تسألنا كيف؟ نقول لك جرب القضيم لمدة شهر. ولكن السؤال الذي نعجز ان نجيبك عليه أجربو كيف؟.. من اين لي ثمن القضيم الغالي فأشربه. وفي هذه الحالة خذ منه ما تيسر.. واشكر ربك وقل: «ربنا ما خقلت هذا باطلاً.. قضيم لفقر الدم وشدة مضاعفات كورونا. سبحانك فقنا عذاب النار». صحيفة الإنتباهة[/SIZE]
[SIZE=5]القضيم او القنطريون الأحمر اسمه العلمي Tinnas grewia وهو عبارة عن ثمار صغيرة بحجم حبة الحمص الصغيرة بلون برتقالي ممزوج باللون الاحمر لامع يزرع في غرب السودان وكذلك في بعض مناطق اليمن.. ومن واقع تجارب عديدة ثبت ان القضيم يفيد لمرض فقر الدم ويزيد نسبة الحديد في فترة قصيرة، أما أوراق الشجرة فتستعمل مسحوقاً لعلاج البكتريا والفطريات، أما لحاؤها فتستخدم عصارته مبيداً فعالاً للحشرات، وتستعمل الشجرة ككل علفاً جيداً ومغذياً للأنعام، والعروق والجذور تعالج اليرقان. ويستعمل القضيم في عدة اشكال منها العصير غالباً في رمضان والنشأ الدافئة. قضيم لفقر الدم بسبب. وعرف السودانيون القضيم منذ زمان بعيد واصبح جزءاً من تراثهم، حتى ان مسرحي السودان الاول الراحل الفاضل سعيد «رحمه الله» اختار لاهم شخصياته الكوميدية اسم «بت قضيم». وكان ثمن القضيم الى زمن قريب رخيصاً وفي متناول اليد، ولكن بعد الشهرة التي اكتسبها اخيراًمن فوائده الكبيرة لمرضى فقر الدم، فإن ذلك مما زاد من نسبة الاقبال عليه، حتى ان الاطباء انفسهم يوصون به باعتباره الخيار الافضل في التغذية. ولا شك ان السودان بلد العجائب يزخر بالمتناقضات، ففي الوقت الذي تجده يتمتع بخواص نباتية قمة في الثراء تجد انسانه قمة في الفقر.
ل فقر الدم استعمل عسل السدر الحضرمي بمقدار ملعقة واحدة مرتين في اليوم ، مرة على الريق وأخرى قبل النوم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ روائح جميلة شبيهة بالأصلية - تدوم جيدًا - قناني جميلة - توفير كبير عطر الرضا: للمناسبات المهمة والمميزة.. عطر مميز برائحة فخمة جذابة وتدوم مع بعض المستثنيات عروضنا هنا موقع المحل
صالة القوة - فرع المبرز Power Gym - YouTube
صالة القوة الرياضية Power Gym - حي الشاطئ - YouTube
أما بعد المونديال، فستبقى البنية التحتية وفوائدها لقطر وسيتم تعظيم الاستفادة من المونديال حين يتم التخطيط منذ الآن لاستغلال البنية التحتية باستخدامات أخرى كإنشاء فروع للجامعات العالمية مع الاستفادة من الوحدات السكنية كوحدات طلابية تساند نمو قطر كمركز إقليمي للتعليم العالي. الصين واولمبياد بكين 2008 قال وانغ آن شون عمدة بكين أن هناك فرصة من الاستفادة من خبرة هذا الكم الضخم من المحترفين ذوى الخبرة في إقامة مشروع مشترك سيضمن الإقامة السلسة للألعاب، "فتراثنا الإنساني يعد أكبر أصولنا". خلفت أولمبياد 2008 أيضا مجموعة من المحترفين رفيعي المستوى. فهناك عشرة ملايين من المحترفين في مجالات التصميم والتنظيم والرياضة والتسويق والاستقبال والخدمات الطبية والإعلام والنقل، فضلا عن 100 ألف من المتطوعين ذوي الخبرة الوافرة مستعدين لتقديم أكبر حدث رياضي عالمي على الإطلاق. صالة القوة - فرع المبرز Power Gym - YouTube. في النهاية قرار تنظيم الاحداث الرياضية من خلال تحليل نقاط القوة والضعف والعوائد والمصروفات والمكاسب السياسية والاجتماعية. إن تنظيم الاحداث الرياضية يتوقف علي تخطيط الدولة المستضيفة للحدث وامكانية توجيه رسائل سياسية واقتصادية للعالم مع كفاءة التخطيط واللجنة المنظمة لامكانية العوائد.
وتطوير هذا الاستاد الرياضي "دينامو موسكو" يزيد من المساحة المتوفرة للجماهير حيث أنه يضم ما يقرب من 45 ألف مقعد داخل الاستاد و10 آلاف مقعد في الساحة المحيطة، كما أنه يحتوي أيضا على مواقف للسيارات ومطاعم وغيرها من المرافق والخدمات التي تجعله مبنى متكامل قادرا على استيعاب التدفق الجماهيري المتوقع من المشجعين. كما أن شكل هذا الملعب الرياضي يمثل تحديا روسيا كبيرا فهو يجسد الثقافة والفن الروسي العريق كما أن تصميمه يحتضن التاريخ ويخلق رمز للمعاصرة مع القرن الحادي والعشرين مما يعمق الشعور بالفخر والتميز لدى الشعب الروسي، ويقول المهندس المعماري الذي صمم الملعب الجديد، إن روسيا لأول مرة تستضيف بطولة كأس العالم منذ انطلاق البطولة عام 1930، ولذلك يجب على روسيا أن تستغل هذا الحدث أفضل استغلال، حيث أنها ستكون طوال مدة البطولة محط أنظار العالم بأسره، ولذلك يجب عليها أن تظهر بمظهر حضاري وعصري متطور في كل شيء، كي تجذب بعد ذلك جموع السياح إليها، مما يساعد على تعزيز ثقة الشعب الروسي وفخره بوطنه. ويقع ملعب "دينامو موسكو" في بتروفسكي في قلب موسكو، هذا الموقع ذو الأحداث التاريخية والذي يعود إلى عام 1782، عندما أمرت يكاترينا ببناء قصر بتروفسكي، والذي أصبح بعد ذلك مركز للثقافة في موسكو، ولقد تم افتتاح ملعب "دينامو موسكو" الأصلي عام 1928، ومن أجل مواكبة الأحداث العالمية المعاصرة ولدعم روسيا للفوز باستضافة بطولة كأس العالم على أراضيها، قامت إدارة الاستاد بعقد مناقصة لتطوير وإعادة بناء هذا الاستاد في مطلع عام 2010.