ويقول موقع القرية النجدية عن فلسفته: " نحن نقدم مفهوم المأكولات النجدية الغنية والمتنوعة في أسلوبها الأصلي وفي أجواء التراث الجميلة التي تغذي مشاعر الامتنان والحنين" ليؤكد من تلك المقولة أن الهدف الرئيسي لمطعم القرية النجدية هو تقديم وجبة ساحرة لزوار المطعم غنية بالتراث والأجواء السعودية الأصيلة.
موضوع يبكي صراحة حبيبي فهد الف الف شكر. 2012-05-20, 12:40 PM #10 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الوادي أود التأكيد على نقطتين ذكرهما مشرفنا الغالي شخمطة الاسعار مرتفعة مقارنة بمثيلاته من المطاعم يعني مثلا مطاعم (العاذرية _ طريب _ السودة) ارخص بكثيررررر الف الف شكر. اشكرك يا غالي على اضافتك هناك مطعم التنهات كذلك نفس النظام ولكن أصغر ، والأكل ليس لذيذ كما هو القرية النجدية بالتوفيق للجميع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
الأطباق النجدية الشهية في أجواء الماضي الأصيل المملكة العربية السعودية مطاعم
أين تجدونــا مطاعم القرية النجدية أرسل لنا رسالة الملاحظات والاستفسارات الاسم * الجوال * البريد الالكتروني رسالتك * تحقق Name This field is for validation purposes and should be left unchanged. قنوات التواصل تواصل معنا Phone Whatsapp Instagram Facebook Twitter Snapchat
اطلع على ما تقدمه مطاعم القرية النجدية من خلال تصفح صورنا
وبسبب هذه الرؤيا سمي ذو القرنين بهذا الاسم، وبعد ازدياد عدد أنصار ذي القرنين أصبح ملكاً على البلاد، وعاهدوه على السمع والطاعة ومحاربة عدوهم حتى يرجع لهم حقهم، وكانت بلاده تدفع للملك الظالم ضريبة، وهي عبارة عن عدة بيضات من الذهب الخالص، ولما جاء وقت الدفع فوجئ الملك الظالم بأن ذو القرنين لم يدفع شيئاً، ولم يكتف بعدم الدفع فحسب، بل طرد الرجال الذين يأخذون الضريبة، وأرسل للملك الظالم رسالة يستهزئ فيها منه قائلا: (إني قد ذبحت الدجاجة التي تبيض الذهب وأكلت لحمها فليس لك شيء عندي)!! فعرف الملك عن ذي القرنين بأنه شاب صغير السن فأرسل له ساخراً به (أرسلت لك كرة وسوطاً وكمية من السمسم فالكرة والسوط لتلعب بهما فإنك صغير تحب اللعب، وابتعد عن الغرور فلو كان جنودك بعدد حبات السمسم لأتيت بك)!! فرد عليه ذو القرنين (سأنتصر عليك ولو كان جنودك بعدد حبات السمن)!!
* بختنصر هو أيضاً كسابقه كان ملكاً على بلاد بابل في العراق، ولكن قبل أن يصبح ملكًا كان قائد جيش جرار؛ قوامه مائة ألف مقاتل، وكان معروفًا للعالم بشراسته وقوته، وذهب بجيشه للشام ودمشق فخافه الدمشقيون، وطلبوا الصلح، وقدموا للبختنصر أموالا عظيمة وجواهر كثيرة وكنوزًا ثمينة فوافق وترك دمشق وذهب إلى بيت المقدس.