*- تقييم أداء الري بالتنقيط والتصميم الأمثل له. *- تمثيل حركة المياه الجوفية بالمحطة مقارنة النتائج الحقلية مع الحاسب الآلي. *- دراسة وتقدير الفواقد المائية لنظم الري السطحي. آخر تحديث 1/20/2017 7:37:05 PM
يشغل قسم بحوث الموارد الطبيعية ( الغابات والمراعي) الجزء الشمالي الغربي من المحطة في مساحة قدرها 14 هكتاراً من محطة التجارب، ولقد بدأت البحوث بها منذ عام 1409هـ بزراعة عشرين نوعا من أشجار وشجيرات الغابات (المحلية والمستوردة) كنواة لغابة صناعية تعليمية بحثية لتدريب طلاب الغابات ونباتات الزينة بالكلية ولتكون غابة صناعية نموذجية تقوم بدور بيئي في الحماية بالمحطة، كما تم زراعة منطقة أخرى جديدة في عام 1413هـ بحوالي اثني عشر نوعا من الأنواع المستوردة، وتضم تجارب أقلمة الأصناف مجموعة كبيرة من الأجناس الشجرية لأشجار الغابات تصل الآن لحوالي 220 جنساً ونوعاً من الأشجار والشجيرات. (ومن هذه الأنواع اللوز الهندي والأثل والسدر والزنزلخت إضافة إلى 24 نوعاً من الكافور وثلاثة أنواع من الكازورينا والبرسوبس إضافة إلى 14 نوعا من الأكاسيات والمخيط واللبخ)، كما تم إمداد الكلية والجامعة بالاحتياجات المطلوبة من الأنواع المتوفرة لزراعتها داخل حرم الجامعة وإمداد المدارس والمزارعين بالشتلات أثناء أسبوع الشجرة من كل عام، وتتبع الغابات ثلاث صوب يتم فيها تجارب زراعة الأصناف والأنواع المستوردة من البذور قبل نقلها إلى المشتل الخارجي.
وحدة الدواجن تضم وحدة إنتاج الداجن بحوثا عن إنتاج البيض والدجاج اللاحم وإنتـاج الطـيور المـائية والسـمان والنعـام إضافة إلى معمل تفـريخ ( سعـة 6000 بيضة) كما تضم حظائر الدجاج البياض (سعة 7000 دجاجة) و الدجاج اللاحم ( سعة 5000 دجاجة) و الدجاج الرومي والسمان (سعة 4000 طائر) كما أضيفت للمحطة حظيرة لإنتاج الطيور المائية (تضم 8 حظائر لأجراء البحوث المختلفة ملحـق بها أحواض مائية) وأنشئ حديثاً حظيرة للنعام تسع 6 أزواج. الغرض من إنشاء وحدة الدواجن: - إجراء البحوث الخاصة لحل مشاكل إنتاج الدواجن في المناطق الحارة الجافة. - إجراء أبحاث الدراسات العليا المختلفة في مجال الدواجن. - إجراء التدريبات العملية والبحوث الخاصة لطلاب مرحلة البكالوريوس. - وضع نموذج واقعي للطلاب للتعرف على العمليات المختلفة التي تجري داخل مزرعة الدواجن الحديثة. عمو حسن - محطة أبحاث هدى الشام - YouTube. - توفير منتجات الدواجن من بيض ولحم بأسعار زهيدة في متناول جميع منسوبي الجامعة.
#مباشر: الشمس لا تغطى بغربال - YouTube
سمير الصالحي– كاتب عراقي خاص بالراصد مع اقتراب معركة الموصل أعادت وكالات الأنباء والفضائيات التذكير بالتخوفات التي أثارها كولين ماكينيس ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأنّ عدد النازحين في العراق قد يصل إلى عشرة ملايين بنهاية العام 2015، هذا الخبر الذي مرّ عليه سنة أعادت نشره بعض القنوات الفضائية من جديد( [1]). وقد جلب هذا انتباهي لأني كنت سابقا قد كتبت مقالاً في مجلة الراصد في سنة 2011 بعد انتخابات 2010 بعنوان: نتائج مشاركة السُّنة في الانتخابات العراقية ملاحظات واقعية( [2])، بينت فيه من خلال أرقام الانتخابات العددَ التقريبي لسُنة العراق، وفي هذا المقال نعيد بحث عدد العرب السنة من خلال أمرين: الأول: تصريح ممثل اليونيسيف، وهو مصدر محايد يتحدث عن المهجرين من العراقيين نتيجة ما يحدث في العراق منذ أواسط سنة 2014. الثاني: ما أصدرته وزارة التخطيط العراقية في العام الماضي كذلك من إحصائية تقديرية للعراق يظهر فيها أن سكان العراق بلغ 36 مليونا في سنة 2014، كما أن وزير التخطيط الحالي عبد الزهرة هنداوي صرّح لأكثر من صحيفة أن سكان العراق في سنة 2016 وفق التقديرات بلغوا 36 مليونا) [3]).
والاستبعاد من قبل المسؤولين وأصحاب القرار الإداريّ في دولته، وفي مراحل أخرى من حياته كان أكثر الفنانين المكرمين بالأوسمة والنياشين والألقاب من رؤساء وزعماء ومسؤولين في بلاده نفسها! وفي يوم تشييع جثمان وديع الصافي كانت المواجهة الحاسمة بين قيمة الفنان عند أهل الفن وعامة الشعب وخاصته من جهة، وبين مزاج القابضين على شؤون السلطة في دورتها الحالية المؤقتة من جهة مقابلة.. وكان ذلك بمطالبة من قبل الفنانين الكبار ونقابة الفنانين التي ترأسها سميرة بارودي بأن يتم الإعلان عن حداد رسميّ في البلاد، كعادة لبنان في وداع رموزه الكبرى، فأرسلت الخطابات إلى رئيس الجمهورية الذي رد عليها بأن تلك مسؤولية رئيس الحكومة فأعيد إرسال الخطابات نفسها إلى رئيس الحكومة فلم يرد عليها (! ) ماذا حدث بعد ذلك؟ لم تحجب الشمس بغربال، بل كان تشييع الجثمان حدثاً اتشح من أجله لبنان كله بالسواد، ولم يحقق أصحاب الغربال سوى أن جلبوا اللوم على أنفسهم وتضجّرت منهم جبال لبنان التي تعرف مطربها جيداً، فلم يكن للأوسمة التي تم إرسالها (للترقيع! ) على النعش من قيمة سوى أنها تعترف بأن قيمة الإبداع تتجاوز حدود القرار.. خلاصة القول: طالما توالت على الحياة شموسٌ ثقافية وأدبية وفنية، تسطع في عالمنا إبداعاً يحمل قيمة خالدة تتناقلها الأجيال، سيظل هناك من تصل به القرارات المؤقتة وتضعه في منصب من يحمل غربالاً يحاول به أن يحجب شمساً ويفشل؛ فتلك طبيعة الحياة التي عرفها من عرفها وجهلها من جهل..!